هل القضاء متحزب او مستقل ؟؟؟🇹🇳⚖🇹🇳

الدولۃ العميقۃ أخذت درسا في الإنتخابات الجزءيۃ في ألمانيا .. فيجب الإعتبار.. و سحب هذه القضايا و لا داعي لتأزيم أكثر للوضع .. إهتموا بالشباب إلي يحرق لطاليا كل نهار .. أما الشباب إلي يسب في الدولۃ و الرءيس و الحكومۃ و حتی الموءسسات وهو باقي شادد في المساهمۃ لبناء تونس يجب أن تعتزوا به ... إذا كنا دولۃ تحب أبناءها و تساهم في بناء مستقبلهم لماذا عندنا هيءۃ وطنيۃ لمحاربۃ الفساد ؟ اليوم شباب الطبقۃ الغنيۃ يستفيد هو الأكثر من دور الدولۃ في الإهتمام بالشباب.. هذا يجب أن تفهمه الحكومۃ و الأحزاب التي تحكم .. أنظروا لحالۃ الشباب الذي ينتمي للطبقۃ الفقيرۃ كم قدره من الميزانيۃ ؟ أنظروا للمرأۃ الريفيۃ كم قدرها من الميزانيۃ.. ثم قارنوا كم قدر المرأۃ التي تنتمي للطبقۃ الغنيۃ كم قدرها من الميزانيۃ , و كذالك الشباب الذي ينتمي للطبقۃ الغنيۃ كم قدره من الميزانيۃ.. ميش لازم أعطيكم أمثلۃ , أنظروا و قارنوا بمفردكم... إذا يرحم واليكم قبل أن نغضب و تصبح مشاكل سيب صالح... سيب ياسين.

سؤال بريء : آش بيه الرئيس كل مرة "يوحشو" واحد ثوري؟؟؟

على كل الشرفاء أن يتحركوا ضد هذه المهزلة...

ما زالوا يفكرون بهذا المستوى الضحل؟؟؟

إلى هذا الحد يخيف ياسين العياري؟اذا هو شخص له مستقبل سياسي زاهر

قيل لعمر بن عبدالعزيز:
يا أمير المؤمنين إن الناس قد تمردت وساءت أخلاقها
ولا يقومها إلا السوط.
فقال: كذبتم يقومها العدل والحق.

منظومة الفساد تحكم البلاد!!!

امام هكذا خزعبلات.. يجب نزع الحصانۃ علی كل نواب كتلۃ الحرۃ سابقا و الزج بهم في المرناقيۃ مع رءيسهم محسن خردوق.. نصيحۃ: سيبوا صالح و لوح عليكم.. خلوا الراجل يكبر في الموءسسات..

ياسين عياري الفائز في الانتخابات التشريعية الجزئية للتونسيين بألمانيا نائب عن المهاجرين المغتربين و بدون المقبورين....والمدلسين 🤚🏿🇹🇳🤚🏿

ماذا فعل الباجي زمن بورقيبة ؟؟؟؟ أين الحقيقة والكرامة ؟؟؟ 🗣🇹🇳🗣🇹🇳🗣

يشعلون النار و يتسائلون عن مصدر الدخان

الظغط يخلف الانفجار
اساليب غير مسؤولة لمنع الشعب من تحقيق ارادته بالطرق السلميّة

الديمقراطية تفرض على الدولةـ حتى تحافظ على ثقة الشعبـ ـ وبعد قبول ترشح ياسين وفوزه في الانتخابات أن يدخل مجلس النواب و يؤدي القسم و أن يصبح نائبا رسميا ثم ترفع دعوى المحكمة إلى مجلس النواب لرفع الحصانة عنه فإذا صوت على ذلك فعندئذ يقوم القضاء بعمله. وهكذا يأخذ كل حقه دون تعسف .و لا حول و لا قوة إلا بالله