القبض على العنصر الإرهابي الرابع المشارك في الهجوم المسلح بقبلي

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/haraswataniii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أعلنت وزارة الداخلية، مساء اليوم الأحد، "القبض على العنصر الإرهابي الرابع الذي كان متحصنا بالفرار والذي شارك في الهجوم المسلح الذي استهدف ليلة السبت /الأحد، دورية أمنية كانت متمركزة أمام مبنى مركز البريد بمنطقة جنعورة من معتمدية قبلي الجنوبية".
وأضافت الداخلية في بلاغ مقتضب، أن "الأبحاث ما تزال متواصلة".

وكانت العملية الإرهابية قد أسفرت عن استشهاد عون أمن وإصابة إثنين آخرين، بالإضافة إلى القضاء على عنصرين إرهابيين وجرح ثالث.
...

ووفق وزارة الداخلية تعرضت دورية أمنية تابعة لفوج حفظ النظام الجهوي بقبلي في حدود الساعة منتصف الليل و40 دقيقة من فجر اليوم الاحد بمدخل مدينة قبلي مستوى مفترق جنعورة لهجوم من قبل مجموعة إرهابية تتكون من أربعة عناصر على متن دراجتين ناريتين تحتوي كل واحدة منها على عبوة ناسفة تقليدية الصنع.
عزيز

جنعورة هي قرية حديثة تأسست شرقي واحة مدينة قبلي على الطريق المؤدية إلى مدينة دوز جنوبا كانت تعرف بنزلة الغياليف. وقد توسعت هذه القرية إلى أن أصبحت تعد من أحياء مدينة قبلي وضمن منطقتها البلدية. ويوجد بها مدرسة ابتدائية أقيمت في السبعينات وفي الثمانينات أقيم بها معهد ثانوي.

الداخلية:الدراجتان المستعملتان في هجوم قبلي كانتا ملغمتان بعبوات ناسفة



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


17 de 17 commentaires pour l'article 139732

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Lundi 13 Mars 2017 à 10:11 | Par           
الرحمة على مظفر بن علي الذي نحتسبه عند الله شهيدا.....والشكر للجارة استراليا التي حذرتنا....قبل ايام.... لان رجال امنها يخدموا بحرفية واخلاص....اتمنى ان تبعث لنا الشقيقة استراليا فريق امني يقوم برسكلة اولادنا.

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Lundi 13 Mars 2017 à 05:41           
ربي أجعل هذا الوطن آمنا من المرتزقة المجرميـــــن وأتباع السبسيين والغنوشيين والمرزوقيين والمستشارين والنواب الفاشلين الذين أهانوا تونسنا الحبيبة وأحفظه وأنصره بيد شبـــــــــــــــــــابه الوطنييـــــــــــن المخلصين...

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Lundi 13 Mars 2017 à 05:29           
من هم وراء المزطولين والمهلوسين والمخدرين وكل البلاوات والإغتيالات ولماذا التستر عن فضحهم...عكس ما يقع في الخارج

الوحدة الوطنية ضد الإرهاب بلا مزايدات هو سلاح الديمقراطية التونسية الناشئة ضد القتلة خفافيش الظلام... الله يرحم شهداء الوطن احياء عند ربهم يرزقون

ولماذا التستر عن فضحهم...عكس ما يقع في الخارج


DOUZ12  (Tunisia)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 21:16           
الحمد لقد قبضت قوات الأمن على المجرم الإرهابي الفار وهذا ما يدعم القول بان الإرهاب ليست له حاضنة في تونس ككل وفي الجنوب بصفة خاصة

Elmejri  (Switzerland)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 18:13 | Par           
الشهيد مظفر بن علي .. الله يرحمو🙏 الشهيد من عائلة محدودة الدخل💔 أن شاء الله العائلة تلقي إلتفاتة من الدولة و تحظى بالدعم الضروري فقد ذهبت روح ابنهم لأجل هذا الوطن أولا و لكي يرقد الشعب في كنف الطمأنينة و الامن👌

Ahmed Beyoub  (France)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 17:00           
هؤلاء المجرمين ليسوا من طينتنا بل ليسوا من طينة المسلمين
وجب على الحاكم مساءلة أهلهم وذويهم لإنهم لن يكونوا إلا على علم بحالة أبناءهم وكان من واجباتهم الإعلام عنهم
كما وجب على الحاكم مساءلة كل من دافع عنهم
هم مجرمون ولا صلة بأية إسلام والإسلام واحد

Fethi Mnasri  (Tunisia)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 16:42           
رحم الله شهداء المؤسسة الامنية ...هذا اولا ...ثانيا اعزري كل مرضى النفوس الذين يستغلون كل فرصة كي يحققو مكاسب سياسوية دنيئة رخيصة ...ان من يشق صف التونسين اليوم بدعوى ان هذا خوانجي و هذا من اتباع المرزوقي اقول لهم ان خطركم على تونس لا يقل خطورة عن داعش ...انكم لن تفلحو ...

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 16:11           
الله يرحم الشهداء من الامنين والجيش ويصبر ذويهم و اهاليهم.....أبناءنا الأبطال يذهبون ضحايا نتيجة خيانة وتآمر بعض الخونة والمرتزقة الحاقدين على تونسنا الحبيبة.....لكن الى الآن لم يكشفوا للعلن من هم ولماذا التستر عن فضحهم.......لماذا التستر عن فضحهم.......لماذا التستر عن فضحهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Langdevip  (France)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 15:56           
فكروني في ثورة وينو البترول لانشاء دولة الخلافة لجلوس العاتي على كرسي الحكم

ألله يرحم الشهداء

تصريح العاتي أخيرا فيه دليل واضح للانتقام من شعب طيب والمال الفاسد مزال يضرب كيف

الداء عفاكم ألله

ألله يرحم الشهداء



Hamedmeg  (Tunisia)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 15:54           
بجاه ربي قولوا لسامية عبو أنو الإرهاب موش فزاعة كيما قاعدة تروج ، أما زايد ، الظربة في غير جنبي ما توجعنيش ، الله يرحم الشهيد و سنكون دوما شوكة في حلق من يسوق الشعبويات و الأراجيف

Abid_Tounsi  (United States)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 14:06           
ثانيا، إلى من يستغل كل مناسبة ليمج سمومه تجاه الدين و المتدينيين : صدقوني حالتكم تصعب على الحجر، فخطابكم ليس مجرد دليل على حقدكم و تعفن بصيرتكم فحسب، بل هو حجة قاطعة على كونكم حمقى و أغبياء لا تفوتون الحمير إلا بالعزوف عن أكل الشوك، و لذلك لم تسيروا قدر أنملة إلى الأمام، بل صرتم صمام الأمان للتخلف في كل الدول المسلمة.

إلى العقلاء : لا تكلفوا أنفسكم عناء حجاجهم، فهم أدنى من ذلك بكثير على جميع الأصعدة.

تحياتي

Abid_Tounsi  (United States)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 14:05           
أولا نسأل الله أن يتقبل فقيد الأمن من الشهداء و أن يشفي الجريحين عاجلا غير آجل. هؤلاء هم أبناء الوطن حقا، و هم دائما كباش الفداء.

DOUZ12  (Tunisia)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 13:19           
ڨبلي وليست قبلي وهذا حرف " ڨ " من عندي أيها القائمون على هذا الموقع

DOUZ12  (Tunisia)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 11:37           
إرهابين جبناء وهذا ما يفسر هجومهم منتصف الليل هم كالذءاب ليست لهم حاضنة شعبية في كل ربوع تونس ومصيرهم معروف كما وقع لهم في ملحمة بنقردان ،نهايتهم باتت قريبة بحول الله
ولكن يبقى المشككون -الصائدون في الأزمات - في القوى الأمنية والإرادة السياسية شواذ ويغردون خارج السرب لان كل مكونات تونس حسمت أمرها في التصدي لهذا السرطان المزروع من المخابرات الغربية ويصدقه بعض الحمقى العرب

Mandhouj  (France)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 11:28           
تصحيح وسط التعليق :

... و كثيرة هي القطاعات التي تعاني ضعف آليات الرقابة (ضعف الدولة ) ...

Mandhouj  (France)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 11:23           
قبل كل شيء رحم الله شهيدنا في القوات الأمنية ، و نتمنى التعافي لجرحانا ..
ثم تحية عظيمة لهذه الدورية ...
المكلف بالاعلام في وزارة الداخلية قالها صراحة بأن الاستقرار الأمني الموجود اليوم لا ينفي أن التهديدات الارهابية خطيرة... بعد 24 أو 48 ساعة أجابت الخلايا الارهابية بهذا الهجوم القذر ... تونس من أعلى هرم السلطة إلى المواطن البسيط ، فهمنا أننا نمر بخطر كبير (أن يضرب الارهاب من جديد في المدن و القرى .. الحراك التأمري الذي تمر به القضية الليبية (داخل تونس ، و على التراب الليبي ) هو جزء من الأسباب .. (هذا الكلام يفهم معناه الجميع و خاصة الباجي
قايد السبسي و السياسيين المساندين للحكومة الحالية )؛ لكن مع الأسف هناك نوع السلبية السياسية تجاه الحراك التآمري .. هذه السلبية قد تمس بالعمل المخابراتي الاستباقي ؛ فحذاري حذاري ؛ قوى الشر لا تريد الاستقرار لتونس ... يجب أن يفهم احزاب الحكم أنه يجب الدخول في مرحلة أكثر إيجابية في العمل الحكومي ، أكثر جرءة، ... الحل، حسب رأي ، لا يمر بمحاولات حلحلة الأزمات بطريقة كل قطاع وحدو ، لا ؛ الأزمة عميقة جدا في قطاع التربية و التعليم ، في القطاع الصحي ،
هناك مشاكل غير معلنة في القطاع الفلاحي، ... و كثيرة هي القطاعات التي تاني ضعف آليات الرقابة (ضعف الدولة ) ... هل يجب التخلي عن جلول ؟ عن مرعى؟ بالنسبة لي يجب حكومة جديدة تكون أقل وزراء و أقوى فعالية بسند سياسي لا يتراجع (ميش رجل في المساندة السياسية و الأخرى في التآمر أو في المعارضة )... مكاسب الثورة في خطر ، مستحقات الثورة من إستكمال المسارات و غيرها في ارباك كبير ، أهداف الثورة لسنا نصير كما يجب في طريقها . يجب أن نفهم أن فرض مسار متكامل
"عدالة انتقاليةمصالحة وطنية" له كثير من الأعداء، رغم كل ما فيه من رحمة و من إرادة للذهاب إلى تعيش مشترك بين كل الأطياف السياسية ..الثورة المضادة آلياتها في بعض الأحيان لا ترى (invisibles) للعين المجردة ، لكن لا يزال الارهاب أحد خراطيشها القوية ...

الكلام يطول و على من له نفس وطني صادق أن يفهم ماذا تستحق تونس اليوم ...

الرحمة للشهداء و المجد لتونس .

Elghazali  (France)  |Dimanche 12 Mars 2017 à 10:10           
El ikhouans terroristes sont comme les mauvais herbes , ils poussent partout.Allah Youster


babnet
All Radio in One    
*.*.*