بن غربية للشابة صابرين: أعتذر لك سيدتي شخصيا وكتونسي عن أيّة إساءة لحقتك

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/bengarbiasabrineee.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أوضح المكلف بالإعلام بوزارة العلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني وحقوق الإنسان، معز بن محمود، أن الوزارة تعتزم تنظيم ملتقى تحسيسي، قريبا، يلقي الضوء على مسألة التمييز العنصري.
وقال بن محمود، في تصريح لـ(وات) اليوم السبت، إن الوزارة كونت فريق عمل وزاري يضم عددا من الوزارات، منها وزارات المرأة والتربية والعدل والداخلية والخارجية، في إطار عملية تفكير للعمل على تركيز الآليات التشريعية والمؤسساتية والعملية لمناهضة التمييز بصفة عامة والتمييز العنصري بصفة خاصة في إطار استراتيجية وطنية تأخذ بعين الاعتبار الجانب الثقافي والسلوكي.

وأفاد بلاغ لوزارة العلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني وحقوق الإنسان، صدر اليوم السبت، أن الوزير مهدي بن غربية، أعلن أن الوزارة مقبلة على تناول ملف التمييز العنصري على نحو علمي وحقوقي بالشراكة مع الجهات المختصة وقوى المجتمع المدني قصد فهم أعمق لواقع وتمظهرات التمييز على أساس اللون أو العرق أو الجهة أو الجنس أو الدين وضمان تجريم التمييز العنصري وملاءمة المنظومة القانونية بهدف القضاء على جميع أشكاله وتجلياته في تونس.
...

وأفاد بأن وزارة العلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني وحقوق الإنسان، ستتولى تنظيم يوم تحسيسي "يكسر حاجز الصمت" ويؤسس لمقاربة وطنية جديدة في مجال مناهضة التمييز العنصري، مضيفا أن تونس تستعد لإعداد تقريرها الدوري ومناقشته أمام اللجنة الأممية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري بعد غياب دام حوالي 9 سنوات، بحسب ذات البلاغ.
وكان الوزير استقبل اليوم السبت بمقر الوزارة الشابة التونسية صابرين انقوي، الفتاة التي نشرت إصدارا فايسبوكيا تحدثت فيه عن مضايقات تتعرض لها بسبب أنها من ذوي البشرة السوداء.
وتوجه الوزير للشابة صابرين بالقول "أعتذر لك سيدتي شخصيا وكتونسي عن أيّة إساءة لحقتك ... وأحيي شجاعتك وأدين بكلّ شدّة كل أشكال التمييز بسبب الاختلاف في اللون ... فأنت وأنا كما كلّ التونسيّات والتونسيين سواسية تحت سقف المواطنة ودولة القانون"، وفق ما ذكره البلاغ.
يُذكر أن صابرين أنقوي كتبت على الفايسبوك قائلة (باللهجة العامية) "أنا صابرين انقوي، فتاة تونسية سوداء ... ياخي ماعنديش الحق اندور في شوارع بلادي من غير ما نسمع السب على خاطر لوني؟".
وكانت تونس قد أمضت على الاتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري بتاريخ 12 أفريل 1966 وصادقت عليها في 13 جانفي 1967.
ويشار إلى أن رئيس الغرفة الفتية الدولية، أسامة الفرشيشي، أكد خلال تظاهرة نظمتها الغرفة اليوم بعنوان "أحنا منكم"، على ضرورة اتخاذ كل الإجراءات الضرورية للقضاء على أشكال التمييز العنصري والعرقي في تونس.



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


23 de 23 commentaires pour l'article 132053

Rommen  (Tunisia)  |Lundi 10 Octobre 2016 à 12:28           
التمييز ممنوع و مرفوض
القول بوجود تمييز في تونس مرفوض
يجب معاقبة كل من يدعو أو يمارس التمييز عقابا شديدا
لا يجوز أن نتهم بلادا و شعبا بالتمييز نتيجة تصرف أغبياء
الغلاق الوزير كان عليه أن يحقق في الموضوع و يبحث عن الجناة و يستنكر أو يندد بعملهم
لا أن يعتذر

Falfoul  (Tunisia)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 22:56           
فيلم ... قعابط تبولدو عليها و الشرطة عطاوها حقها كامل ... ما فماش علاش نعطيوها تأويلات أكثر من حجمها ... مع الأسف هذه سلوكات ممجوجة تصير ضد التوانسة الكل دون اعتبار للونهم ...
التوانسة البيض يقولو لافابو والأسود يقلول فحمة و الاسمر يقولولو ازرق لحاصيلو ما عاجبهم شي ...
مع العلم أن من يقوم بهذه الملاحظات تجاه الآخرين هو بالأساس يكره نفسه و يؤذي نفسه أكثر من غيره

Citoyenlibre  (France)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 17:57           
@jawhar من قال لك ان الفرنسيين اسيادي ؟؟ فأنا سيد نفسي ،،،،من قال لك أني جاهل ؟؟؟ أخطاء الاسلام وتناقلته كثيرة ولا أنتظر من متعصب أن يعترف بها ،،،،الموضوع هو العبودية ،،،فلماذا لم تجب عن ما ذكرته في مداخلتي ،،، هل هذا جهل او حقيقة

Radius  (Tunisia)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 12:42           
لم أسمع و لم تقع عيني على التمييز بين التوانسة إلا في أمر واحد وهو نسبي ألا وهو بين الفقير و الغني اما فهو من باب الدعاية الكاذبة للظهور في الإعلام

Kamelwww  (France)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 12:19           
مؤذن الرسول الكريم هو بلال الحبشي وهو أسمر البشرة.
كيف لا يقتاد التونسيون بالرسول الذي كرم السود !
أنا شخصيا متعاطف جدا معك يا صابرين ومتألم جدا مما يحدث لك، وأنا أصدق كلامك لأني شاهدت بنفسي مثل هذه التصرفات الساقطة ضد السود في تونس.
حسبنا الله ونعم الوكيل في شعب بدأ ياكل نفسه مثل الكلب الذي يأكل ذيله.

Lechef  (Tunisia)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 11:05           
Dans tous les cas et si ceux et celles avec une peau noire confrontent quelques problèmes provoqués par quelques malades ayant une peau blanche , il n'a jamais été question de lois.
En fait, c'est plutôt il s'agit d'un mauvais comportement engendrée par une enfance déséquilibrée qui n'a pas été traitée à temps.
C'est aussi une mauvaise éducation et un manque de soins de nouveaux nées qui n'ont pas été formé sur le respect de l'autre.
Sur quels critères se basent ces quelques blancs pour se moquer ou refuser une peau noire avec des caractéristiques meilleures que leurs peaux '' blanches '' très sensibles aux rayonnements solaires et par conséquent exposées à diverses maladies.
Enfin, allah yahdi cette catégorie de gens qui voudraient créer des problèmes de cohabitation sans aucun fondement humain et qui ne respectent pas et/ou maltraitent les autres humains, quels que soient leur langue, couleur de la peau, sexe,.......

Jawhar_Berlin  (Saudi Arabia)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 09:56 | Par           
@citoyenlibre عن أية أخطاء تتحدث يا جاهل!!!! الإسلام فيه أخطاء!!!! خبت وخسئت هذا دين الله: خالقي وخالقك وخالق أسيادك الفرنسيين. إن الدين عند الله الإسلام اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا. فالإسلام نعمة ولكنك لا تقدرها والإسلام رحمة لكنك لا تعرف قيمتها والإسلام منهج حياة لمن رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا ومعلما وهاديا وبشيرا ونذيرا

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 09:54 | Par           
حسب رايي ..لتفعيل نصوص الدستور....ولتحويل كلام الحكومة حول التمييز..الى افعال...اقترح تعيين وزيرا للخارجية يكون ذو بشرة سوداء...تكون رسالة ايجابية للداخل...وخاصة لاخوتنا الافارقة..

Ahmed Jlidi  (Tunisia)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 09:35           
قضيّة "العنصريّة" في تونس مُفتعَلة. لا وجود للعنصريّة في تونس. ربّما يختلقونها ليتشَبَّهوا بالمجتمع الأمريكيّ القويّ الّذي تَشُوبه العنصريّة. وعندها نُصبح أقوياء مثل المجتمع الأمريكيّ.

Citoyenlibre  (France)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 09:21           
@Hassin Hamza كلام جميل ،،،كلام معقول. ،،مثلما تقول الأغنية ،،،،لكن هل حَرَّم الاسلام العبودية أو جرمها أو منعها ،،،، بل سمح حتى بنكاح ملك اليمين مثلما يطيب ويشتهي السيد. ولذا عوض إقحام الدين في كل كبيرة وصغيرة الأفضل التعمق في دراسته والاعتراف بأخطائه

Almokh  (Tunisia)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 08:17           
تحرك هذه النعرات كلما أريد تشتيت الشعب ففي ظروفنا هذه ليس من أولويات الحكومة الغوص في برك شبيهة

Nour Nour  (Tunisia)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 02:36 | Par           
مهزلة بأتم معنى الكلمة، شبهة مؤامرة وجب التحقيق في خيوطها، من وراءها؟ لماذا الآن؟... إمكانية ضلوع أطراف رسمية وطنيا أو دوليا؟ سؤال لباب نات: لماذا تم سحب المقال بعنوان "تشي"؟ ماذا حدث؟

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 01:15           
 من المبادئ التي انطوت عليها خطبة النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع:
 1ـ الإنسانية متساوية القيمة في أي إهاب تبرز، على أية حالة تكون، وفَوْق أيِّ مستوى تتربع عَنْ أَبِي نَضْرَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي مَنْ سَمِعَ خُطْبَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَسَطِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ فَقَال
(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ، أَلَا إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ،
أَلَا لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ، وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ، وَلَا لِأَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ، وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلَّا بِالتَّقْوَى،
أَبَلَّغْتُ ؟ قَالُوا: بَلَّغَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
ثُمَّ قَالَ: أَيُّ يَوْمٍ هَذَا ؟ قَالُوا: يَوْمٌ حَرَامٌ، ثُمَّ قَالَ: أَيُّ شَهْرٍ هَذَا ؟ قَالُوا: شَهْرٌ حَرَامٌ: قَالَ: ثُمَّ قَالَ: أَيُّ بَلَدٍ هَذَا ؟ قَالُوا: بَلَدٌ حَرَامٌ،
قَالَ: فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ حَرَّمَ بَيْنَكُمْ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ
كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ، هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا،
أَبَلَّغْتُ ؟ قَالُوا: بَلَّغَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ: لِيُبَلِّغْ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ))
………………..
الحمد لله على نِعْمة اﻹسلام

Kerker  (France)  |Dimanche 9 Octobre 2016 à 00:34           
بن غربية لمايا القصورى : يزي مالخطاب الاستئصالي واذا ما يعجبكش التوافق اقعد وحدك مع الى يشبهولك

Kerker (France) |Jeudi 04 Decembre 2014 à 08h 28m |
أريد أن أوضّح لبعض القرّاء بأنّ الثّورة العلمية هي الثورة ضدّ النّفس و هي ليست بثورة دموية أو عداوة عنيد*. نريد بها وضع أسس و قوانين تنتدفق من نبعنا و تتناسق مع نمط عيشنا الرّغيد*. نجنح لها بسلم و إحترام لكلّ المخلوقات، إنّ في فهم عيشها و دراستها علوم تفيد* . نريد إعداد أمّة ذو علم و كرامة و تواضع تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، و هو ماكنّا عليه من بعيد*. إنّ المظاهر لا تكشف الحقيقة بأكملها فللباطن خدع ومآرب لا يعرفها إلاّ من صدق في قوله و أخلص
في عمله واستقام في إيمانه برعاية ربّ مجيد*. الله نور السماوات و الأرض لا علم لنا إلاّ بإرادته و هدايته، هو أقرب إلينا من حبل الوريد*. يجيب دعوة الداعي إذا دعاه يظل من يشاء من الغافلين و يهدي إلى نوره من يشاء، فالله ليس بظلاّم للعبيد *. يهتدي المرء في رؤياه وفي صواب عمله بفضيلته ولا بخشونة عيشه، فمن المدح و الإغراء يخشى كلّ عالم و أديب*.إنّ من خصال المؤمن زرع المعرفة و إدخال البهجة و السعادة في كلّ قلب كئيب*.

Kerker (France) |Jeudi 04 Decembre 2014 à 03h 58m |
أليس بهذا الرّجل الّذي كان يتغزّل مع صاحبته في حين كان زملائه في المجلس التأسيسي يناقشون كتابة الدّستور؟ يجب أن نضع حدّا لهذه المهزلة السياسية و نضع كلّ شيء في مكانه و رتبته الإجتماعية. التّمكّن من العلم، الإنظباط و الإحترام المتبادل و الأخلاق الحميدة صفات واجبة للمسؤول السّياسي. يجب أن يكون المثل الأعلى للأجيال الصّاعدة. لن نترك بلدنا عرضة للفساد. فليبقى كلّ إمرئ في مكانه الإجتماعي، إنّ الذهب يفقد ثمنه في خلطه مع المعادن الأخرى.

BenMoussa  (Tunisia)  |Samedi 8 Octobre 2016 à 23:06           
اتعجب من كلام صابرين ورد الوزير وبعض التعليقات
واتساءل اين كانت تعيش صابرين ؟ هل وصلت الى تونس حديثا هل والديها تونسيان ام لا وكيف يعيشان ؟
من يقرأ المقال والتعليقات يظهر له كأن الموضوع جديد وقد وقع التفطن له اليوم
بهذه المقاربة يكون العلاج خاطئا فالتمييز موجود منذ مئات السنين وقد خفت حدته كثيرا ولا ينكر ذلك الا جاهلا او مريضا او صاحب اغراض خبيثة
ونحتاج الى تغيير عقليات وليس لقوانين فيجب البناء على ما تم وليس هدمه وانكاره
كفاكم شعبوية واستغلال للشعب والمتاجرة بقضاياه

Med Maaloul  (France)  |Samedi 8 Octobre 2016 à 22:31           
لقبها Ngoy أصله من الكنغو...

Langdevip  (France)  |Samedi 8 Octobre 2016 à 22:09           
تونس عنصرية لا

يلزم اعلان الحرب على هالكمشة فساد و يلزم قنون لتجريم الفساد و كلمت عنصرية مهياش تونسية

هذا عيب

البشرة السوداء تونسية و تونس دولة افريقية

أكبر صديق لبورقيبة اسود البشرة وهو السائق الخاص للحبيب و رجل الثيقة

ألله يهدي

Keyser3050  (France)  |Samedi 8 Octobre 2016 à 22:08           
كلّنا أبناء آدم و سود القلب بالمال كالكلاب تلهث و تنبح
أحببتهنّ ألوانا و كان فؤادي ببيض القلب يشدو ويمرح
ما اعتذرت لذنب مرتكب و ما كنت بالعزّ و الفخر ألوّح
د ك ل أصيل الأرخبيل

Mandhouj  (France)  |Samedi 8 Octobre 2016 à 21:43           
@ Adnen Housseini (Tunisia)
في جزء من كلامك ، نعم موجود العصنرية بين الغني و الفقير ، بين إلي عندو معارف و إلي ما عندوش .. لكن هذه تسمى الحقرة .. و بن علي هرب على خاطر مارس الحقرة ، وهي من جملة جرائمه .. لكن العنصرية في تونس موجودة ، العنصرية بين الجهات ، أساس لها بورقيبة ، و أنت تعرف هذا .. كذلك العنصرية بسب اللون ، موجودة ... فصبرين تمثلنا كلنا، و أنا الأول. و ماهواش رويق بارد .

Essoltan  (France)  |Samedi 8 Octobre 2016 à 21:34           
صابرين ,

أعشق لونك لأني أعشق الليل
وأعشق بياض أسنانك لأني أعشق القمر
وأعشق إبتسامتك لأني مشتاق لبراءتك

Radhi Ben Youssef  (France)  |Samedi 8 Octobre 2016 à 21:01           
CHERE SABRINE TU ES LA TUNISIENNE QUI ME REPRESENTE
IL NE FAUT JAMAIS REAGIR A LA BETISE HUMAINE...

Adnen Housseini  (Tunisia)  |Samedi 8 Octobre 2016 à 20:37 | Par           
أكبر تمييز في تونس هو بين الغني و الفقير بين الي عندو المعارف واللي ماعندوش سيدي عليكم من الرويق البارد

Sly  (Tunisia)  |Samedi 8 Octobre 2016 à 19:55 | Par           
وانا اعتذر للأخت صابرين ما تاخذش عليهم الذين تسببو لكي في الاذى راهم هوكش


babnet
All Radio in One    
*.*.*