جولة في بعض المواقع الاخبارية الالكترونية

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/http4.jpg width=100 align=left border=0>


تداولت صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية، اليوم الجمعة، عددا من المستجدات الوطنية والعالمية على غرار نشر تصريح لخبير في لغة الاشارات حول ضرورة تدريس لغة الاشارات في المدارس التونسية والتطرق الى ملف الافارقة جنوب الصحراء الى جانب رصد عدد من الأخبار القادمة من قطاع غزة.

جولة في صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية ليوم الجمعة 03 ماي


...

أورد موقع وكالة تونس افريقيا للأنباء، أن الأـستاذ الجامعي والخبير في لغة الإشارات، غسان الصابري، دعا الى "ضرورة تدريس لغة الإشارات في المدارس التونسية واعتمادها رسميا ضمن المناهج التربوية منذ السنوات الأولى للدراسة".
واعتبر، الصابري، وفق نفس الموقع، انه "من المهم نشر لغة الإشارة التي من شأنها ان تمكن عددا ليس بالقليل في تونس من فاقدي حاسة السمع من التواصل ومن الولوج الى أبسط حقوقهم كمواطنين كالحق في التعليم".
وقال المتحدث، في حوار تمت ترجمته الى لغة الإشارات في بادرة هي الأولى من نوعها في (وات)، "لا بد من تعميم لغة الإشارة لدى الجميع لتمكين فئة فاقدي السمع من الاندماج في المجتمع والاستفادة من قدراتها ومما تزخر به من طاقات للمساهمة في بناء الوطن".
وفي ظل غياب احصائيات رسمية لعدد الاشخاص فاقدي حاسة السمع في تونس فان بعض المنظمات الناشطة في هذا المجال تشير الى وجود 200 الف شخص من فاقدي السمع اي ما يمثل حوالي 1.5 بالمائة من المجتمع التونسي، حسب ما ورد بالموقع.

ونقل موقع اذاعة جوهرة اف ام، عن رئيسة المركز الدولي للدراسات الإستراتيجية الأمنية والعسكرية، بدرة قعلول، دعوتها الى "ضرورة إخلاء المخيمات التي أقامها المهاجرون غير الشرعيين في عدد من ولايات تونس لأنها تحولت الى كوارث بيئية".
كما بينت، قعلول، أن "الحل هو إما ترحيلهم في أقرب وقت إلى بلدانهم، لأنهم دخلوا الى التراب التونسي بطريقة غير شرعية، أو توفير مكان لائق لحمايتهم وحماية الشعب التونسي مما قد ينجر عن ذلك أمراض وأوبئة".

وجاء في موقع الاذاعة الوطنية، أن المدير العام لبيداغوجيا التربية بوزارة التربية، فتحي محمد، بأن "الوزارة قامت بتكوين لجان لبعث مرصد جهوي مشترك لتقييم النتائج المدرسية يضم كل الأطراف المتدخلة في العملية التربوية من أجل تقييم النتائج وتحليلها".
وقال، فتحي محمد، وفق ذات الموقع، إن "هذا المرصد سيتم تأسيسه بداية من السنة الدراسية المقبلة وسيهتم بالنتائج المدرسية للمرحلة الإبتدائية والمرحلة الثانوية".
وأوضح أنه "سيتم تكوين لجنة وطنية للقيام بالدراسات اللازمة لما سيتم التوصل إليها على المستوى الجهوي" مبينا أن "جميع الأطراف وجميع مكونات المرصد ستتجند لدراسة النتائج وتحليلها ومعالجة الصعوبات وتفادي النقائص المسجلة في النتائج".
وبخصوص الامتحانات الوطنية، أكد، المدير العام لبيداغوجيا التربية بوزارة التربية، أن الاستعدادات على قدم وساق والوزارة جاهزة لتأمين الاختبارات في أحسن الظروف وعلى أكمل وجه، حسب نفس المصدر.

وفي ما يتعلق بالمستجدات في قطاع غزة، نقل موقع العربي الجديد، عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، قوله أنه "ثمّة أكثر من 10 آلاف فلسطيني مفقود تحت أنقاض غزة في سياق الحرب الإسرائيلية المستمرّة على القطاع منذ نحو سبعة أشهر".
وبين المكتب الأممي، وفق ذات الموقع، أنّ "الدفاع المدني الفلسطيني يواجه تحديات هائلة في ما يخصّ انتشال الجثث من تحت أنقاض غزة، ولا سيّما وسط نقص في المعدّات والآلات الثقيلة والأفراد"، محذّراً من أنّ "الأمر قد يستغرق ما يصل إلى ثلاثة أعوام لانتشال الجثث من تحت أنقاض غزة باستخدام الأدوات البدائية المتوفّرة في الوقت الراهن".
"ويقدر المفقودون تحت أنقاض غزة اليوم بالآلاف، في إطار البيانات الصادرة بخصوص أعداد ضحايا الحرب المدمّرة المتواصلة لليوم 209، علماً أنّ عدّهم توقّف عند بلوغهم نحو ستّة آلاف، إذ لم يعد من الممكن إحصاؤهم بحسب ما بيّنت أكثر من جهة"، وفق ما ورد بالموقع.

عرج موقع، سكاي نيوز عربية، على نتائج دراسة جديدة خلصت إلى أن "الاتصال بالقطط قد يكون له آثار ضارة على الصحة العقلية في المستقبل".
واستند الموقع، الى، شبكة فوكس نيوز، التي أفادت أن "الأشخاص الذين يتعاملون مع القطط قد يكون لديهم أكثر من ضعف فرص الإصابة بالفصام وغيره من الاضطرابات العقلية المماثلة في وقت لاحق من الحياة".
"كما أجرى باحثون أستراليون من جامعة كوينزلاند مراجعة منهجية لـ17 دراسة أجريت في 11 دولة في الفترة ما بين 1 جانفي 1980 و30 ماي 2023، وركزت جميع الدراسات على المشاركين الذين امتلكوا قططًا في أول 25 عامًا من حياتهم وعانوا من نتائج مرتبطة بالفصام"، وفق نفس الموقع.



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


0 de 0 commentaires pour l'article 281008


babnet
All Radio in One    
*.*.*