تونس - 14 شهيدا و20 جريحا في الشعانبي: الحصيلة الأثقل لمواجهات الجيش والأمن مع عصابات الإرهاب

<img src=http://www.babnet.net/images/8/chaanbi720.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - ­ في حصيلة هي الأثقل في سجل المواجهات التي جرت خلال الأشهر الماضية بين قوات الجيش والأمن الوطنيين، من ناحية، والمجموعات الإرهابية المتحصنة بجبل الشعانبي وغيره من جبال الوسط والشمال الغربي، من ناحية أخرى، استشهد الليلة البارحة 14 من أفراد الجيش الوطني وجرح حوالي 20 من العسكريين، إصاباتهم متفاوتة الخطورة، مقابل تأكيد مقتل عنصر إرهابي واحد.

حصيلة بشرية ثقيلة، لكنها غير نهائية، أفاد بها "وات" صباح الخميس الملحق الإعلامي لوزارة الدفاع الوطني، رشيد بوحولة، وهي حصيلة تؤشر لـ"ضراوة"، وقطعا "فجئية" الهجوم الذي شنته مجموعات إرهابية ليلة الأربعاء في حدود موعد الإفطار على نقطتي مراقبة تابعتين للجيش الوطني بصورة متزامنة في منطقة هنشير التلة في عمق جبل الشعانبي باستعمال قذائف "الآر بي جي" وأسلحة رشاشة.

...

وكمؤشر على صعوبة التدخل الميداني في منطقة جبلية ذات تضاريس قاسية وغطاء نباتي كثيف يوفر للعناصر الإرهابية فرص التخفي ونصب الكمائن، تواصل الوحدات العسكرية في كنف الحذر الضروري إلى حد صباح اليوم العمليات الميدانية لتعقب الإرهابيين ولإجلاء المصابين من عناصر الجيش الوطني.

عملية إجلاء تتواصل منذ قرابة العشرين ساعة حيث تتوافد تباعا على المستشفى الجهوي بالقصرين سيارات الإسعاف والنقل العسكري حاملة جثث شهداء الواجب من الجنود، ومقلة العسكريين الذين لحقتهم إصابات متفاوتة الخطورة لتلقي الإسعافات الضرورية بالمستشفى الذي توافدت عليه أعداد غفيرة من المواطنين والمواطنات حال سماعهم نبأ الهجوم الإرهابي.

وقد عبر، عدد من هؤلاء المواطنين، وفق ما عاينته مراسلة "وات"، عن مشاعر التضامن والإكبار لتضحيات الجيش الوطني، وعن مشاعر الاستياء والغضب إزاء تمادي العصابات الإرهابية في جرائمها بحق الجيش والأمن، وبحق الوطن.

وكان العميد الأمجد الحمامي، ممثل وزارة الدفاع الوطني، قد أفاد في لقاء صحفي انعقد خلال الليلة الفاصلة بين الاربعاء والخميس، بأن مجموعتين إرهابيتين قامتا في حدود الساعة السابعة و40 دقيقة من مساء الاربعاء بمهاجمة نقطتي مراقبة تابعتين للجيش الوطني بصورة متزامنة في منطقة هنشير التلة في عمق الجبل باستعمال قذائف الآر بي جي وأسلحة رشاشة.

وأكد الحمامي خلال هذه النقطة الإعلامية "عزم الجيش الوطني على مواصلة مجابهة الارهاب وتقديم التضحيات في سبيل الوطن".

على صعيد متصل، وفي ظل تعدد الأرقام التي أوردتها وسائل الإعلام المختلفة فضلا عن المواقع الالكترونية وشبكة التواصل الاجتماعي حول حصيلة الهجوم الإرهابي، أعلن ليلة أمس مصدر رسمي من رئاسة الحكومة عن قرار بعث خلية أزمة للتصرف في المعلومة الأمنية ومد وسائل الإعلام بها، تتكون من كل من الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع، والناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية، والمستشار الإعلامي برئاسة الحكومة.

وأضاف نفس المصدر في تصريح ل"وات" فجر الخميس، أن "كل معلومة من خارج هذا الإطار لا يمكن اعتمادها كمعلومة أمنية رسمية، ولا تتحمل خلية الأزمة مسؤوليتها".

وعلى واجهة أخرى من مشهد الأحداث المتسارعة ليلة أمس، ذكر مصدر أمني عسكري لوكالة تونس إفريقيا للأنباء (وات) أن مجموعات من المحسوبين على التيار السلفي في كل من بنزرت وجرزونة وسيدي علي بن عون وحي الزهور بالقصرين وبمعتمدية بن قردان "احتفلوا"، وفق تصريحاته، ليلة الأربعاء الخميس، في المساجد والطريق العام، بالعملية الإرهابية التي جدت مساء الأربعاء بجبل الشعانبي.



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


63 de 63 commentaires pour l'article 88667

Echahed  (France)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 20:09           
لاحظتم دعاة الإنقلاب على هذا الموقع كيف يكبّرون فرحا لمّا ظنّوا أن الجيش سيتّخذ القرار الهام المنتظر ألا وهو إعلان الإنقلاب.
الإنقلابيون حقيقة و ليست وهم، شبكة متفرّعة تشمل تجمّعيون مع رجال أعمال يمولّون قطّاع طرق في الجبال مع نقابيون وأمنيون يوفّرون لهم دعما لوجستي و مخابرتي وإعلاميون يغالطون الرّأي العام...

إن أوّل الفارحين بهذه العمليات الإرهابية هم الإنقلابيون، ينتظرونها بفارغ الصبر و في كل عملية إرهابية يقولون هذه هي.
ولكن خاب مسعاكم في هذه المرّة كذلك...

Balkees  (United Arab Emirates)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 19:32           
عقلي الساذج لا يستوعب كيف يستهدف الارهابيين الجنود التونسيين و رجال الامن و يسمونهم الطاغوت و لا يلتفتون الى الجزائر .. لماذا؟؟ و مالهدف ؟؟لم يذكروا مطالبهم .. هل الهدف سودان جديد او عملية صوملة باردة..؟؟؟

Balkees  (United Arab Emirates)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 19:21           
خلاصة القول : شهداء في تونس و شهداء في غزة و القاتل واحد!!!! ولكن ببيادق مختلفة ..راجعوا الاحداث و ستتضح الصورة !!!! .

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 18:18           
بقلم المدون ياسين العياري ابن العقيد الطاهر العياري الذي استشهد في الروحية
- إرهاب إسلامي.. لا يفجر بار، لا ماخور، لا قهاوي محلولة في رمضان لا بواط د نوي، لا يستهدف وزير داخلية سابق ملي قعدوهم على الفانطا، لا يستهدف أنتان التلفزة الي في الشعانبي الي تبث "في الكفر والفجور"
- إرهاب إسلامي، يقتل جنود صايمين يشقوا في فطرهم
- إرهاب إسلامي، في منطقة عسكرية مغلقة تحرسها الدزاير م الشيرة الأخرى، في حين من شيرة ليبيا، الي السلاح مكدس، لا جيش لا حرس لا شكون يشد ويعس عمره ما يجي.
- إرهاب إسلامي، توحى بمواعيده بدقة نقابة البوليسية وفريد الباجي.
- إرهاب إسلامي، يتزامن بدقة مع : وقت تحصين الثورة، تكميل الدستور، رفض العريض الإستقالة، طلب الباجي توخير الإنتخابات
- إرهاب إسلامي، والصومالي الي شدوه والمتهم الرئيسي في قتل البراهمي، تحليله طلع فيه الزطلة وموش حافظ جزء عم
- إرهاب إسلامي، وجمعة قبله فقط.. طردوا.. موش حاكموا خلي نفهموا الحكاية، أما طردوا تحت حس مس، 120 بوليس لصلتهم بالإرهاب
- إرهاب إسلامي، هاني ناكل في القرط بالكشي!!

- الي هز السلاح، بولحية وجاد عليه، ومكفرنا الكل وفي بالومجاهد : لا نختلف
موجودين بيناتنا : لا نختلف.
- وين نختلف : أنتم ترونهم سببا وأنا أراهم نتيجة.
- وين نختلف : أنتم ترونهم فاعلين وأنا أراهم أداة.
- وين نختلف : أنتم ترون وقف الإرهاب بالتخلص منهم، أنا أراه بالتخلص ممن يستعملهم ويستثمر ما يفعلون
- وين نختلف : أنتم تريدون مداواة أعراض المرض، وأنا أشير لإستئصال الورم.
حجتي عليكم : المعلومات الدقيقة الي عندهم، إفلاتهم كل مرة، تزامن ما يفعلون مع أجندا سياسية وظهورهم حسب الطلب، تاريخ الجيش الجزائري في صناعة جماعات مختصة في المجازر، إختيار أهدافهم، الإرهابي الي جابوه في التلفزة وقاللكم الأوامر تجي م الدزاير، "وحي" البعض بوقت العمليات بدقة، تسجيل الراجحي..
هي ليست أدلة.. فقط قرائن.
لكن عندا تجتمع القرائن، كلها وكل مرة.. تصبح دليلا!
تلك حججي، فهاتوا حججكم، إن كنتم صادقين!
قتل إرهابي مدمغج جاد عليه ريق طاغوت وزمارة لن يحل المشكل : قطع دابر من يفكر لهم، يأمرهم فينفذون، يمدهم بالمعلومات والعتاد ويستثمر ما يفعلون : بلى.
ربما أكون على ضلالة.. لم أدع يوما أني أمتلك الحقيقة.
لكن وعد بيني وبينكم، كل ما أكتب ساعة ما أكتب، أكون مقتنعا به وأراه جليا.
وحد ما عنده الحق يزايد عليا في اللوعة والحسرة، دفنت بابا في جرة الإرهاب، وكل واحد يروح في صندوق، أرى أمي مكان زوجته وأعيد

BenMoussa  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 15:54           
لماذا تتم كل هذه العمليات على الحدود المتاخمة للجزائر ودوما بمشاركة عناصر جزائرية بينما المناطق الجزائرية آمنة وغير مستهدفة؟
لا أتوقع جوابا وحتى لا أحبذه من مصدر مسؤل لحساسة الموضوع ولكن عداهم هل من مجيب؟
ثم هل ستجرؤ الحكومة فعلا على متابعة قضائيا من ينشرون الأخبار الزائفة عن الإحتفلات المزعومة تشفيا في ما حصل لجنودنا البارحة؟
وهل الحديث عن احتفالات في بنزرت وبنقردان مجرد صدفة أم هو إيحاء بأن البلاد تحتفل من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب واختيار المدينتين إضافة للقصرين هل هي بريئة أم رموز؟
وهل ستتحرك الهايكا ونقابة الصحافيين ضدهم؟
أسئلة كثيرة محيرة فهل من مجيب ولو بين الإنسان ونفسه

Dorra  (Italy)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 14:35           
معيز و لو طاروا يا خوانجي مازلت تتبنى هذه النظرية الموامرتية الركيكة البليدة التي تحمل مسؤولية القتل و الذبح الإخواني الاسلامي الى كمال لطيف و الى نقابات الأمن ،
و لو سلمنا ان كمال لطيف و البجبوج هم من يقتلون في تونس فما هو تفسيركم للدم الذي يهدره إخوانكم و أبنائكم و من تدافعون عليها في مصر و في سورية و في مالي و في العراق،
اللهم ان البجبوج و كمال لطيف و نقابات الأمن لها هذه اليد الطويلة ان تقتل ،
الملتحون الإسلاميون المتاجرون بدين الله لا يمكن ان يتفوق عليهم احدا في سيل الدماء

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 14:20           
الإرهابيون ليسوا أشباحا ولا كائنات فضائية بل هم حقيقة وقد رصد أحدهم شكري بلعيد قبل ساعات من إغتياله ودون ذلك بخط يده في شكاية لعميد المحامين وذكر بأنه مستهدف بالإغتيال من بوليس سياسي يعرفه جيدا وتمت التصفية بعد ساعات وصمت كل أقاربه عن هذه الشهادة بأثمان وصلت لفيلات ب800 مليون .

Consensus  (France)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 14:14           
Tant que notre armee est démunie de matériel moderne efficace et beaucoup de recrutement d'hommes comme les autres nations qui ont renforcé leur armee et ces nations ont compris que le monde est fou et dangereux mais nos dirigeants depuis bourguiba a nos jours sont des menteurs nés et n'ont aucun brin de patriotisme pour prémunir nos soldats de vrais moyens solides ils comptent toujours sur nos pseudos amis et alliés pour nous défendre
c'est qu"ils composent avec les sionistes francais , améicains et autres pour défendre la tunisie

FORKANE  (United Kingdom)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 14:09           
اكثر من 14 الشهيد والعشرات من الجرحى ومع هذا تقرأ ردود للدواعش والوهابيين في الموقع لنشر نظريات المؤامرة والتشكيك بمؤسسات الجيش والأمن، وأن هاته المجزرة من تدبير مخلوقات تعارض المسار الديموقراطي ولتشويه صورة الاسلاميين وتتداخل فيها مخابرات دول اقليميه وعالمية !؟

سبحان الله، وكيف لكم بهاته المعلومات الاستخباريه يا دواعش ودواب الوهابيه؟
انتم تمارسون التنجيم وخلطات السحر مع الجن والشياطين ؟

هناك عشرات الآلاف من ابناء الوطن في ميليشيات داعش في سوريه والعراق وفي ليبيا ومالي، هل هم هناك في عطلة سياحية؟
كل يوم تسمع عنهم في تفجيرات انتحاريه وعمليات ذبح وقطع للرؤوس وتمثيل للجثث وزواج النكاح، ومازلتم تتعنتون وتستهبلون القراء بمؤامراتكم الخزعبلاتيه ؟

نحن نتكلم بالحقائق وليس بالتخمينات، وانا اصدق الجيش ولا اصدق أعداء الوطن والانسانية من خوارج العصر واهل الكهوف، اكذبوا وصدقوا اكاذيبكم، لكن عامة الشعب اصبحت لا تطيقكم، ممارساتكم الاستبدادية في المساجد ومواقفكم المساندة للميليشيات التكفيرية في العالم تأكد بدون اي شك، أن قتلة الجنود ومن قبلهم قيادات المعارضة السياسية هم جميعا من التيار الفاشي الديني.

أنتم آخر من يتكلم عن الديموقراطية، تتهمون الناس بالعقلية الإستئصاليه والاقصائية وانتم تمارسونها بالأفعال بقطع الرؤوس وتكفير البشر ومبايعة السفاحين والمجرمين من الدواعش وانصار الشر.

كل التحية لكم يا ابطال الجيش الوطني البواسل، الله يرحم جميع الشهداء، وحسبي الله ونعم الوكيل في هذا الشهر العظيم فيما تقوم به ايادي الغدر والخيانة والظلم واعداء الوطن.


Manoura  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 14:02           
الله اكبر الله اكبر و العزة للوطن . ان جنودنا البواسل الذين سقطوا البارحة في ساحة الوغى على ايادي الغدر نحسبهم عند الله شهداء و مثواهم الجنة اما الغادرين فان موعدهم جهنم و بئسى المصير . فليتغمد الله جنودنا برحمته و ان يرزق اهلهم و ذويهم و الشعب التونسي الصبر و السلوان .
اما بعد ، فان هذه الحالة لا يمكن ان تتواصل على هذه الشاكلة و لا بد ان يتحد الشعب التونسي لمواجهة هذا الخطر و ان يترك جانبا كل الحسابات السياسية الضيقة . انه خطر لا يفرق بين هذا الفريق او ذاك . الوطن اولا ثم الخلافات السياسية التي ما هي الا تسابق من اجل حب و خير تونس .
اما بخصوص قانون الاهاب فلا بد رفع التباس : اذ ان هذا القانون موجود و مفعل و ما المشروع الموجود امام مجلس التاسيسي الا تنقيح لبعض فصوله قصد ملائمته مع حقوق الانسان و ضمان المحاكمة العادلة .
ان الحرب على الارهاب هي حرب تخص الشعب التونسي بأسره لا فئة دون اخرى و لا بد من تظافر الجهود بين افراد الشعب و الجيش و الامن و ذلك بتوفير المعلومة و النقاء على يقظة تامة لكل طارئ يحدث فالارهاب لا دين له و لا وطن .
عاشت تونس حرة مستقلة ابية و سحقا لاعدائها . فلا عاش في تونس من خانها و لا عاش من ليس من جندها / نموت و نحيا على عهدها حياة الكرام و موت العظام .

Karimyousef  (France)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 13:55           
Mais ce n'est pas une attaque , c'est un vrai carnage , c'est une massacre contre nos soldats.c'est de l'horreur lui qui vient d'etre commis a l'encontre des forces armées.
Il est temps de nettoyer de fond en comble ce Mont De Chaanbi avec la participation de tous les reservistes et tout citoyen en mesure d'apporter son aide a cette operation d'envergure.

les partis politiques doivent se montrer solidaires et entreprendre des actions communes pour montrer a ces tueurs et assassins que la Tunisie vaincra.

MonAvis  ()  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 13:38           
السلام عليكم
ياخي إلى متى باش تتواصل الحكاية هكا وأولادنا يموتوا والدولة مش منجمة تعمل شي !!!
يزينا راهو فاض الكاس !
أنا مروح في أوت انشاالله وباش نلم أولاد الحومة الكل وباش نمشو للشعانبي ونشوفو الحقيقة بعينينا !
خلي يقتلونا الإرهابين كانهم موجودين أصل !
إلي يحب ينظم مرحبا
سلام

Volcano  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:49           
رحم الله جنود تونس اما بعد فما نسمعه من السيطرة على جبل الشعانبي فهو وهم تؤكده لنا حصيلة هذه العمليات خاصة اذا كان صادرا عن جهات رسمية و عسكرية لذلك لا بد من اعادة النظر في سبل التصدي و الياتها لان المعتمدة اثبتت فشلها بفقدان ابناء هذا الشعب و التنكيل بهم ويكفي تذرعا بصعوبة التضاريس لانها صعبة كذلك على الارهابيين ...

MrBrain_  (France)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:49           
Il ne faut pas oublier le RCDiste qui a dit devant les caméras et à l'assemblé nationale, pendant l'ère elghanouchi Mohamedi, si on dissout le RCD elbléd na7r9ouha.. Plusieurs "hommes" politiques disaient toujours que le terrorisme ne s’arrêtera jamais!!
Pourquoi, les militaires sont toujours la cible, ceux qui sont les mieux respectés et aimés par le peuple? Pourquoi le terrorisme frappe toujours dans la même région? tant de questions et j'espère que ça va s'arrêter à ce niveau là.

AntiDI  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:43           
Ce matin les site "Babnet" a déclaré la mort de 4 soldats alors que d'autres sources d'informations tunisiennes ont avancé la mort de 14 soldats.
Est-ce que ce n'est pas une façon indirecte de minimiser cet évènement pour ne pas attirer la foudre du peuple à l'encontre des islamistes terroristes ?
ولا عا ش في تونس من خا نها يا مساندي الخلافة

Mandhouj  (France)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:40           
@ Nouri (Switzerland)
la question demeure toujours posée.
ben ali harab
mandhouj tarek

Ibn_zamanin  ()  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:37           
@Joshlibre
و لم يبق في الصالحين غيرك، فالحمد لله على كل حال.

FreeSpirit  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:28           
Mettez ca sur le dos d'essebsi

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:25           
لماذا تتعدد العمليات الإرهابية كلما يقع إختلاف بين السياسيين والضحايا هم جنود أبرياء ؟

TUNISIEN80  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:20 | Par           
السبسي قال لكم أجلوا الإنتخابات...
و البقية تفاصيل

MZAWWAR  (Canada)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:16           
On n'oublie pas que le mont chambi a été declaré une zône militaire. c'est inadmissible de subir une perte aussi humiliante. je crois qu'il faut reconsidérer la formation militaires des cadres et les envoyer dans des écoles à l'étranger pour développer leurs cotés stratégiques et leurs intelligences. Les simples soldats ne prennent aucune responsabilité dans cette affaire.

Elmejri  (Switzerland)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:16           
رحم الله جنودنا وشفى الجرحى ورزق أهالي الشهداء جميل الصبر والسلوان
أين المخابرات العسكرية...واأسفاه على أبنائنا وأخوتنا في الوطن الحبيب ...هؤلاء المجرمين مرتزقة محترفين ...لا بد من اقتلاع جذورهم ومعرفة من يمولهم

FreeSpirit  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:14           
***************

Joshlibre  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:14           
يخبرنا الواقع الفعلي المدروس والمعاش عبر التاريخ أن الفساد والخراب والتخلف كان قرينا لحكم الإخوان الديني .. وأن العبث والإنحراف وسفك الدماء والتفرقة كان متلازما لشريعتهم العمياء التي ما حلت بمكان إلا وأتت كالجراد المنتشر علي خصبها وزرعها ، وزرعت بذور الخلاف، وقسمت الأرض والشعب و إيغارة النفوس .. وما السودان ، والصومال ،وافغانستان، وسوريا..... والعصور الوسطي منها لقريب ..ولكن المشكلة في بصيرة الشعب العوراء وفي النظرة المتعامية لجماعة الإخوان فما
يحدث في نيجيريا مع بوكو حرام ، وما حدث في العراق مع داعش، وما جرى ويجري في سوريا ليس منا ببعيد
فأحفاد الشيخ ما زالوا طلقاء....
وممولوا الجهاد من جماعة الإخوان ما زالوا يرتعون في البلاد
ومشجعوا النميمة والإرهاب بين الشعب مازالوا ينعمون بكرسي الرئاسة
أما ذيول الإخوان .. إخوان الأعراب، إخوان الغدر والنفاق. فهم يلبسون رداء الأسلام ليخفون بهِ عوراتهم (لكن الي متغطي بمتاع الناس ديما عريان) وهم جماعة شبه بشرية وضعت على رأسها تاج اسمه النذالة مرصع بالعمالة ...!.
خبراء في الكذب والنفاق والخسة والوضاعة و الخيانة بدرجة دكتوراه. مرسمين في قائمة طلب العمل والتعريف عن النفس موقع بكلمة (( للبيع لمن يدفع )) ...

MZAWWAR  (Canada)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:11           
L'armée confirme sa presence partout à chambi et on voit des pertes très lourdes en meme temps!!!!! il y a un grave probleme ici et une discordance. notre armée travaille ba3li. il manque de l'intelligence militaire et une stratégie efficace. je crois qu'il faut faire un changement à la tete de l'armée et des responsables qui sont sur le terrain. C'est une HOOOOOOOOOONTE

Dorra  (Italy)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:10           
عاجل و خطير : رئيس أركان جيش البر سوف يعقد لاحقا ندوة صحفية، ينتظر منها كثيراً من المفاجآت ،
الله اكبر و الله اكبر فوق جيش المعتدين،
تونس بجاجة الى ابنائها المخلصين في هذه اللحظة التاريخية،
تونس بحاجة الى جيشها في هذا الوقت العصيب ، انظروا الى زملائكم في الجيش الشعبي الجزائري و الجيش المصري العظيم و جيش سورية ، أعطوا الغلي و الرخيص لتخليص بلدانهم من براثن الإرهاب الاسلامي الإخواني الوهابي القاعدي،
نداء الوطن يحتم عليكم التدخل العاجل فالوضع لا يحتمل ترقبا اكثر،
الى الامام يا جنود تونس فالشعب وراءكم

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 12:03           
من هم الإرهابيون ؟

وزارة الداخلية التونسية تعزل أكثر من 120 أمنيا متورطين في الإرهاب! أغلبهم من المستجدين وكبار المسؤولين
نشرت بواسطة : التقدمية في ملفات سرية 15 جويلية 2014
قامت وزارة الداخلية بعزل أكثر من 120 رجل أمن تبيّن أنهم على اتصال بتنظيم أنصار الشريعة المحظور ولهم علاقات بقياداته.

وذكرت صحيفة آخر خبر الصادرة اليوم الثلاثاء 15 جويلية 2014 أن عملية مداهمة وكر للارهابيين بجهة المرناقية كانت سبب كشف تواطؤ بعض أعوان الأمن مع المجموعة الارهابية وذلك بإيصال معلومات حول عملية المداهمة والتي نجح على اثرها 4 ارهابيين في الفرار قبل نصف ساعة من المداهمة.

وفي القيروان تمّ ايقاف نقيب أمن مع مجموعة ارهابية الى جانب اطار أمني وعريف بالحرس الوطني. وفي ولاية منوبة أيضا، ثبت تورّط عون أمن مع مجموعة ارهابية وبعد ملاحقته من قبل زملائه قام المذكور باشهار سلاحه في وجه عناصر من الحرس الوطني ليتمكّن على الاثر من الفرار من قبضتهم قبل أن تلاحقه الوحدات المختصة في مكافحة الارهاب وتلقي القبض عليه لتسليمه الى القضاء، حسب المصدر نفسه.

كما تمّ ايقاف اطار أمني وعون حرس تبين أن لهما ارتباطات واتصالات بتنظيم أنصار الشريعة وقياداته. ومن بين الذين ثبت تورّطهم مع المجموعات الارهابية ذكرت الصحيفة: (منتصر م.) وهو ضابط شرطة مساعد عزل لاستقطابه من طرف (برهان ع.) منسّق تنظيم السلفية الجهادية و(ابراهيم ر.) الذي عزل بعد انتدابه ابّان الثورة لثبوت تورطه مع عناصر ارهابية و (زياد ت.) الذي عزل من قبل وزارة الداخلية لتورطه مع عناصر ارهابية وقد أصبحت له علاقة وطيدة بالخطيب البخاري بعد عزله، وفقا
لذات المصدر.
نقلا عن حقائق

http://www.taqadoumiya.net/ملفات-سرية/وزارة-الداخلية-التونسية-تعزل-أكثر-من-120/
=mourad=

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 11:40           
إرتفاع الشهداء إلى 15 شهيد والجرحى إلى 24 جريحا يؤكد أننا أمام مجزرة حقيقية وأننا أمام دولة مستباحة من أشباح تقتل أفرادا من شعبنا متى تعطل الحوار السياسي ثم تنسحب دون أن تتكبد أي خسائر لا في الأرواح ولا في المعدات وهو ما لا يحصل الا في أفلام العميل 007 أو مهمة مستحيلة .

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 10:41           
العدد الحقيقي للمجزرة ضد جنودنا حسب الجزيرة هو 14 شهيدا .

Bardo_tounes  (Denmark)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 09:49           
على المسؤولين ان يجدوا حل لمشكلة الشعانبي التي خسرت فيه تونس كثير من رجالها وحان الوقت للعمل بجدية .
هذه اعمال تضر بالبلاد .
فالتونسي عرف بطيبة قلبه وحبه لاخيه التونسي ولو لا عصر الاستبداد والظلم والامبريالية التي مرت بها تونس طوال سنين لما وصلنا الى هذه الحالة من الجهل وقتل نفس زكية بغير نفس .
انه شهر رمضان شهر رحمة واستغفار وتوبة وليس يشهر قتل واضرابات وفساد .
فعلى المسؤولين ان يعملوا بجدية وبما امرنا به الله من صدق و اخلاص لاجل تونس وان يكونوا يد واحدة ضد كل من لا يريد الخير لاحسن بلد في العالم جمالا واسلاما وشعبا .
والله اينما ذهبت الا وكنت فخور باني تونسي .
ان شاء الله نخرج من هذه الازمة ياذن الله وسوف تكون تونس قدوة لغيرها ولكن عليى الجميع العمل لاجل الفقير و المحتاج وذوي الحاجة ووالله لو اتبعنا كلام الله لوجدنا حلول لكل شيء . فالمجتمعات تفوتنا حضارة وتقدم ولكن اغلبها تعاني فساد وغم وهم , والكثير منهم بدؤوا يدرسون الكتاب العزيز والكثير من اختار الاسلام كدين وبما انهم متحضرون فبمجرد دخولهم الاسلام فقد اتموا شيء واحد ينقصهم واصبحوا باذن الله من خيرة المسلمين لنضافتهم وحسن اخلاقهم واحترامهم لغيرهم
ونضامهم الاجتماعي والسياسي.
فلنتعلم وكما ذكرت تونس هي احسن بلد في العالم زحزح الارض تحت كل دكتاوري وثار شعب تونس وقام بثورة اولى من نوعها وكان قدوة .
فعلينا اثبات ذلك وعلى سياسيينا ان ينضروا الى تونس وشعبها ولا ثرواتها ولا مصالحهم .

Njimabd  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 09:29           
رحم الله الشّهداء و فرج الله على المصابين
و لكن أتساءل أين أجهزة المراقبة أين الآليات التي وضعت للتصدي للإرهابيين قبل قيامهم بأعمالهم الإجرامية هل هي تلك إمكانيات الدولة أم أن الإرهابيين أقوى من الجيش و الداخلية و يجب علينا أن نرضى بالأمر الواقع؟

Karimyousef  (France)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 09:18 | Par           
Ces actes terroristes visent à enterrer le processus électoral.

FORKANE  (United Kingdom)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 08:52           
بعض الاشخاص يذرفون دموع التماسيح على شهدائنا من الجيش الوطني ومن جهة لهم قدرة تعجيزية لصنع نظريات مؤامرة كونية تتقاطع مع احداث سياسية واقتصادية وديبلوماسية تناسب أهوائهم وشهواتهم.
العملية وقعت بعد حضور مائدة افطار لسفير دولة؟
العملية جاءت بعد رفض عقود التنقيب عن النفط؟
العملية تحققت لضرب مشروع القائمة الانتخابية للنهظة؟
والقائمة طويلة من نظريات المؤامره المعشعشة في رؤوس اخوتنا من يحبون تونس لدرجة جنونية !

لتونس جيش من المنجمين وقراء الفنجان ومن لهم قدرة الاتصال مع الجن، ويستطيعون تفسير كل الاحداث وتقديم أدلة قاطعة تبرئ إخوتهم في المنهج والمذهب والإيديولوجية....من جهة تجدهم يدافعون عن انصار الشر في تونس وليبيا وعن جرائم داعش في سوريه العراق، ومن جهة يدعون الدفاع عن المسار الديموقراطي في تونس ؟!

يدسون السم في العسل، ليذرفوا دموع التماسيح على جنودنا، ومن جهة يتهمون بدون أي دليل فريق الظل بداخل المؤسسة العسكريه والامنية بإرتكاب هاته المجازر؟
وهذا كله لتبرئة جماعاتهم الفاشية والشيطانية!

جيشنا ليس بهذا الخبث والعفن لكي يقوم بهاته الألاعيب القذرة، لو أراد ذلك لفعلها قبل الثورة، الجماعات التكفيريه التي تم تدريبها وتسليحها وتمويلها في ليبيا وسوريه هي من تقوم بهاته الأفعال الاجراميه لقيام خلافتها الداعشية على ارض تونس وهذا ما لن يتحقق لها.



FORKANE  (United Kingdom)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 08:33           
الدواعش يباركون قيام الخلافة البغدادية، ويساندون عمليات الذبح والقتل وسفك الدماء لمن يسمونهم بالمنافقين والعلمانيين والمرتدين والروافض والمسيحيين والأكراد وكل من لا يبايع طاغيتهم المجرم البغدادي، وبعد هذا تقرأ ردودا لهم في الموقع عن تورط المخابرات الجزائريه والنظام السابق والمخابرات الأمريكية والشيطانيه والجنيه، أما هم دائما الضحية والأبرياء في كل الأحداث.

لا بل تصل بهم الوقاحة ان يتهموا الجيش والأمن والمخابرات بتدبير هاته العمليات، يعني الجيش يقتل جنوده !؟ طبعا فلما لا، لأن الجميع والعالم كله شاهد على ذلك، جميع الدواعش والتكفيريين الوهابيين هم ملائكة منزلون من السماء، وكلهم مبشرون بالجنة، ولهم صكوك تسمح لهم بسفك الدماء فوق الأرض.

الله يخلصنا من شركم ومن فسادكم، لم يعد احد يصدق اكاذيبكم ونفاقكم....أينما حلت قوافلكم الإجرامية تشتعل الحروب والمجازر والتصفيات المذهبيه والدينيه والعرقية، لقد خربتم الدول بمناهجكم الشيطانية، ولا داعي لأن تتكلموا عن الاسلام، فالاسلام ليس ملكا لكم وليست ماركه مسجلة لميليشياتكم الصهيونية.

لقد خربتم ليبيا وسوريه والعراق واليمن والصومال وافغانستان وباكستان ومالي وكل هذا من اجل مشروع الخلافة !؟ يعني سفك الدماء الملايين من البشر هو قربان تقدومونه لمشايخكم، لأنكم تعبدون المشايخ قبل الله عزوجل، لأنكم قادرون على تكفير الرسل والانبياء ان طلب منكم المشايخ ذلك.

الكل يعرفكم على حقيقتكم، وسوف تكون نهايتكم يا خوارج العصر على ايدي رجال الجيش الوطني، لا مكان لكم في بلد قرطاج والزيتونه، وعلى النظام أن ينزع الجنسية التونسية من الدواعش والتكفيريين، وليذهبوا جميعا الى الجحيم.



3AIBROUD  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 08:02           
رحم الله الجنود و نحسبهم عند الله شهداء.
أصبحنا نقيم علاقة طردية متينة بين الاحداث السياسية و مناقشة المواضيع الحارقة من ناحية و قدوم الارهبيين على القتل من ناحية ثانية. هذا الاستنتاج أثبتته الاحداث.

Mighri  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 06:44 | Par           
إنا لله وإنا اليه راجعون

Potentialside  (Algeria)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 02:02 | Par           
اللهم انحر كل من تمتد يده الإجرامية لوطننا وحماته ...

Echahed  (France)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 01:59           
رحم الله شهدائنا رحمة واسعة.
الجيش التونسي يدفع ضريبة وقوفه إلى جانب الثورة وعدم إنصياعه لعدة دعوات داخلية و خارجية للتورط في إنقلاب على غرار ماحدث في مصر أو ماحدث من قبل في الجزائر.
لسائل أن يسأل، هل بهذه العمليات سيتمكن الإرهابيون من أخذ السّلطة في تونس. الجواب طبعا لا.
ولكن الغاية واضحة: خلق وضع غير مستقر، ضرب إقتصاد البلاد، تشويه صورة الإسلام، وفي النهاية إفشال المسار الدّيمقراطي وإرجاع تونس إلى مربّع الدكتاتورية و حكم الفرد.
و لكن إنشاء الله كيد المتآمرين في تضليل و سينكشف أمرهم و لو بعد حين.

Dagbaji  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 01:58           
لماذا هذا التحامل لكل شق على الاخر؟!
عندما متوحد ونرفع على خلافاتنا نكون قد خطونا الخطوة الاولى نحو القضاء على الإرهاب
نظرية المؤامرة لن تقدم او تؤخر شيء
لنأخذ المشكل على بساطته : هنالك فئة ضالة ركبت على الأحداث وتقدم نفسها بدليلا دون ان توضح هدفها ولا هويتها وبلغ بها الجبن انها لا تعلن عن نفسها تزعم انها بمثل هذا العمل المبهم ستجعل من تونس دولة إسلامية على منهج النبوة
الله حرم القتل بدون نفس او فساد في الارض
الرسول جاء رحمة للعالمين
الأحزاب ذات المرجعية الاسلامية جنحت الى العمل السياسي السلمي
الأحزاب الاخرى لم تنكر مكانة الاسلام في المجتمع ولم تتنكر له
نحن كلنا نطمح الى حياة آمنة ونسعى لنيل رضاء الله ولو أجلت فنا
لماذا لا نتحد ضد الإرهاب ؟!
لماذا يشتم بعضنا بعضا كلما ضربنا الإرهابيون في مقتل ؟!
لماذا لا نتحد خلف الجيش والأمن للقضاء على الإرهاب ؟!
أليس اختلافنا العلني من شانه ان يرسل رسالة خاطئة للإرهابيين ؟!
أقول هذا وأقول أصبحتم على وطن

Bardo_tounes  (Denmark)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 01:52           
لماذا لايتحد الاحزاب و السياسيين لايجاد حل لضاهرة الشعانبي والسيطرة على الوضع ؟
عوض ان يواصلون حملة الانتخابات والركوض وراء الحكم و السيطرة .
شبابنا يقتل ضحية العنف و الارهاب واحزاب تونس المنافقة الذليلة الفاشلة لا تفكر الا في المصلحة و المال والمنصب .
من المؤسف ان نرى وجوه سياسية ضاحكة ويضهرون في الاعلام ويحتفلون باعياد بلد امبريالي ويجلسون على مائدة الافطار مع اعداء يتسلون ويمزحون وشبابنا يعاني في الشعانبي ؟
اتقو الله ايها الاحزاب , لا تفكرون الا في الحكم و السيطرة فانضروا الذين كانوا من قبلكم فاين هم .
فانتم صم بكم عمي لا تعقلون .فاحذروا فكما اعطالكم الله نعمة وبلدتموها بالنفاق والذل و الطمع , فالله قادر علاى ان يحرمكم منها ويذلكم وكان ذلك على الله يسير .
فاستغلوا هذا الشهر الكريم و استغفروا لذنوبكم واعملوا لاجل تونس ولا لمصلحتكم .

Cetia1  (France)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:58           
**************

Juriste7  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:52           
@dorra اكبر كارثة على البلاد انتم اصحاب الفكر الاقصائي الي تعتبروا رواحكم فوق العباد و تملكون الحقيقة و تسبو في العباد صباح و عشية لاختلافهم في الرأي ..؛ انتم اكبر جراثيم وطنيتكم تنحصر في الكلام. تنجم تهبط لتونس و تطلع تحارب مع الجيش و مبعد احكيلي عل الوطنية

Fakhri  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:48           
عند قروب الإنتخابات تدور عجلة الاغتيالات في صفوف الأمن والجيش للأسف الشديدالإرهاب موجود داخل المؤسسةالأمنية بتخطيط السياسيين المتآمرين وإختفاءالإرهاب مرتبط بتأجيل الإنتخابات

SIKOU  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:46           
Celui qui croit encore à 'la révolution' il est soit débile soit il fait semblant de le faire pour profiter de la situation.
Car cette catastrophe est provoquée par les USA et Israél pour bouleverser les anciens régimes et placer les islamistes au pouvoir qui, suite aux instructions, laissent développer la contrebande et le terrorisme. Ce n'est pas la peine que je vous site encore les preuves. Vous les savez déjà.
C'est la trilogie idéale pour faire effondrer un pays.

Dorra  (Italy)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:36           
كل من يبرر الإرهاب و الإرهابيين و يحاول تحميل المسؤولية الى الجزائر و الى كمال لطيف و الى النظام و الى النقابات الأمنية و غيرها من التفاهات الإخوانية يمثل خطرا على تونس اكثر ممن يحملون ضدنا السلاح لأنهم بمثابة خلايا سرطانية تنهش في جسم الوطن،
اخرسوا و احشموا علو أرواحكم شوية ، دم شهدائنا لم يجف بعد و انتم لا تولون لهم اي أدنى احترام،
فلا عاش في تونس من خانها و من ليس من جندها

Noshman  ()  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:35 | Par           

لا حول ولا قوة الا بالله ما هذه الخفافيش التي لا تظهر الا في الليل
اهكذا الدين البؤس والغزي لكل من يرفع السلاح على الامنيين ياجهال
يامن شوهت الاسلام السماحة ماذا ستقولون يوم الحساب امام العزيز الجبار
الا تعلمون ان هدم الكعبة اهون عند الله من اراقة دم مسلم
لا اخاتبكم بالمعقول لانكم مرتزقة تطبقون برنامج الكفر والحرب على الاسلام
وتدعون انكم وكلاء على الدين والدين منكم براء فالزموا حدودكم وكفاكم ما سممتم به
الشباب الذي ضيعه بورقبة وزاد عليه نظام بن علي فماذا تريدون منا ان نكون كسورية او العراق
ان كنتم على حق فالتظهرا و كفاكم غدرا واراقة دماء الابرياء
الحرب ليست غدر ولكن مواجهة وكفاني ان اذكركم من غفلتم عن القران واقراوا سورة الانفال
ان المسلمين قبل ان يدخلوا في حرب مع الكفار يمهلوهم اربعة اشهر ولا ينقذ وا العهد
فما بال مسلم يقتل مسلما غدرا فما جزاءه الا جهنم خالدا فيه
فيقوا على رواحكم فالشعب الكريم يرفضكم و يتقياكم فانتم نجس
واعلموا ان نريد شرع الله يطبق لا بالدماء ولا بالهرج والمرج لكن كما يريد الله عز وجل

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:28           
الحكومة حذرت المجلس التأسيسي ومنذ الصباح من تداعيات عدم تجديد الترخيص لشركات التنقيب على البترول يعني أن المهدي جمعة-ملوش دعوى -بأي رد فعل دموي لأحمد
الرويسي والمبايعون على الدم فهي روبوتات تشغل من حراس الشركات البترولية ولا ننسى أن البجبوج أحد المستفيدين برخصة التنقيب وهي باسم أخيه صلاح .رحم الله جنودنا وشفى الجرحى ورزق أهالي الشهداء جميل الصبر والسلوان .يسقط الإرهاب ومن يمول الإرهاب ومن يشغل الإرهاب عن بعد .

Juriste7  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:27           
@ slimene je te conseille à l'avenir d’être un plus ouvert aux opinions différent des vôtres et d'éviter d’être un facho avec comme slogan je suis seul patriote et ce qui contredit mes idées sont des traîtres.

Hammmmma  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:25           
ما يحز في نفسي هم الجنود الذين يقدمون قربانا كل يوم ،لمن الله أعلم،هؤولاء الجنود كلهم ولاد ناس زواولة دخلو الجيش طمعا في الشهرية و ليس للموت،دخلوا هذه الهمنة دون الوعي بالتبعات ،ويزونا ماللغة الخشبية متاع الوطنية،على خاطر كان جات فمة وطنية متلقاش حالنا كما توا،ثم هل الوطنية فرض فقط على من يعمل بالجيش و الأمن،من ينعمون بخيرات البلاد و يقضونا ليالهم في النزل و البواتات إلخ هل هم مواطنون درجة أولى ؟؟؟ مادام لم يقام العدل في هاته البلاد فانتظرو
الأسوأ

Moezz  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:24           
@Slimene
tu veux combattre alors commence par t’enrôler dans l'armée .tu parle parle parle c'est tout rien que des paroles du blablabla
@dorra, le venin ça tu aussi et toi tu est tellement venimeuse

Juriste7  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:23           
@ SLIMENE je ne crois pas au terrorisme qui joue de nos meilleures unités de l'armée tunisienne avec une telle aisance et qui fait de nos bordures avec l'algérie une passoire. la naïveté est de croire que des groupes abritant les montagnes et connaissant parfaitement les mouvement de notre armée et avec des leaders algériens selon les confessions de l'un d'eux et d'ailleurs tres bien entrainés ne sont que des fous islamiste a la recherche
d'instaurer le califat en tunisie

Slimene  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:15 | Par           
@Juriste7.Tu cherches des arguments débiles pour innocenter les fous de l'islam!Tous ceux qui développent ces arguments représentent les terroristes que la société tunisienne doit combattre!

Le_critique  ()  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:13           
Depuis les operations du Ramdhan dernier que je ne crois plus que c des simples presumes ''fideles '' aux esprits tordus et simplistes peuvent descendre une unite d elite de l armee avec une telle aisance ni les operations recentes contre le ministre de l interieur ... Les services secret et l institution militaire en Algerie durant la guerre civile a use de ces methodes pour eliminer le parti au pouvoir ( un parti islamique) et je pense que
l Algerie ne leurs convient pas de se retrouver avec un voisin (la tunisie) occupe par un parti (qui partage les memes lignes que le pouvoir Islamique Algerien) et qui peut re-ouvrir la plaie chez eux !

Le_critique  ()  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:12           
Interrogez vous comment des unites militaires d elites (bien entraine) se font pieges plusieurs fois par des presumes ''touareg a la Kalashnikov' ?? ...l unique reponse est que les auteurs de ces operations sont equivalents en entrainement et en connanssance militaires .... a vous de reflechir

Le_critique  ()  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:11           
Raison de plus de croire que les auteurs ne sont ni musulmans ni le font au titre de l Islam, je commence a croire que c des milices qui operent pour des parti politiques tunisiennes ou algeriennes et Ramdhan est un choix strategique pour que leurs operations aient plus de portee .

Liberty  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:11           
الله يهلك كل واحد قال عالإرهاب فزّاعة... الله يهلك كلّ واحد قال إلّي الإرهابيين يعملو في الرياضة في الشعانبي... الله يهلك إلّي قال أذوكم اولادنا وموش جايين مالمرّيخ... الله يهلك البو وأولادو إلّي يبّشروا بثقافة جديدة... الله يهلك كل واحد غمّض عينيه على تدخيل السلاح لتونس... الله يهلك كل واحد تستّر وعاون وسهّل باش هالمجرّمة يقتلوا أولادنا... الله يهلك كل واحد خان وباع تونس للجرذان...

Dorra  (Italy)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:11           
لقد قلناها عشرات المرات تونس بحاجة الى حكم قوي وطني يعمل على تطهير البلاد من الإرهاب و من جحافل الجرذان الذين باسم الاسلام يزرعون الموت و الخراب و القتل و الفتنة،
لن تقوم لنا قيامة ما لم نتخلص من ارهاب الاسلام السياسي و من تنظيماته السياسية الفاشية،
لن تمرّوا يا فاشست مهما قتلتم و فجرتم و ذبحتم ،تونس لها تاريخ طوله7000 سنة و لن تتمكن شرذمة من البيوعة ممولين و مسلحين و مدعومين من المخابرات الصهيونية و الوهابية ان تزعزع هذا الوطن و هذا الشعب

Moezz  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:07           
@Sapiensbn
ما دخل النهضة فيما حدث؟ هل يجب استغلال كل ما يحدث لادانة النهضة
بالنسبة لليهود انهم يقصفون غزة وقت الافطار ووقت الصيام وفي كل وقت ويقصفونهم في المساجد وفي المستشفيات كبارا وصغارا ...
اتصور انك فرحت بهذا الحادث لانك ستستغله لقصف النهضة.
اذا ارتحت لهذا التفسير واصل فقد تصنع حقيقة من خيالك الافتراضي
النهضة قاست من ارهاب العلمانيين الاستصاليين والتجمعيين الاستاصاليين والمتشددين دينيا على حد السواء

Juriste7  (Tunisia)  |Jeudi 17 Juillet 2014 à 00:06           
الفسبا و الارهاب خدمو من جديد و يتزامن ذلك مع اولا حكاية تجديد رخص التنقيب و التهديدات ضد لجنة الطاقة التي رفض مهدي جمعة و وزير الصناعة و الطاقة و المناجم مدها بعقود الشركات و التي تعرضت لتهديدات بالتصفية و ثانيا مع الانتخابات وما وعدت به النقابات الأمنية... اترك لذكاء التوانسة معرفة من له المصلحة في الارهاب

Sapiensbn  (Tunisia)  |Mercredi 16 Juillet 2014 à 23:56           
عملوها الإرهابيين الإسلاميين اولاد الحرام، وقت الإفطار، لو كان لها قليلا من ماء الوجه النهضة تحل نفسها وتنضم الى حزب غير ديني، لكن ما بالطبع لا يتغير، الغدر يسري في دمهم، منذ اول خلافة، الإسرائيليين لما حاصروا 40,000 جندي مصري في سيناء اول شيء قاموا به هو فتح منفذ لإيصال المؤن، والاسلاميون يغتالون اثناء الإفطار، الرحمة في قلب اليهودي، والغدر في قلب الاسلامي.

DOUZ12  (Tunisia)  |Mercredi 16 Juillet 2014 à 23:37           
هذه ليست المرة الاولى التي يستعمل فيها الإرهابيون هذا التوقيت وقت الإفطار في رمضان ، هذا هو الجهاد الذي يرمي الى تأجيل الانتخابات وما وعد به بعض منتسبي النقابات الأمنية هو الأسبوع الأخير من رمضان ربما الإرهابيون كانوا على عجل لتقاضي مستحقاتهم قبل العيد!!!!!!!

Moezz  (Tunisia)  |Mercredi 16 Juillet 2014 à 23:32           
رحمهم الله رحم واسعة
لماذا كل هذا القل؟ لماذا اصبحت الذات البشرية بدون قيمة
.هذا القتل هو حرام محرم .هذا القتل لا تبيحه لا الشرائع السماوية ولا الشرائع الارضية

Goldabdo  (Tunisia)  |Mercredi 16 Juillet 2014 à 23:13           
يبدو أن الإرهابيين غضبوا جدا من تصريحات المرزوقي ضد الكيان الصهيوني.


babnet
All Radio in One    
*.*.*