لماذا لم يتم طرد مقدمة برنامج الحقيقة ايمان المداحي التي اطنبت في مدح بن علي باطناب في برنامجها قبل ان يفعل هيثم اقل بكثير من ذلك والرجل لم يخطئ عندما انتقد غياب الحماية عند سقوط احدى اللاعبات قبل ان تفارق الحياة لعدم اسعافها فورا....ابحث معنا

قرار ذر الرماد على العيون فالفرق بين هذا المنشط التعيس و القناة التي تأويه هو أن الاول صرح علنا اما القناة فأسفها على بن علي مبطن و الايقاف عن العمل يجب أن يشمل الاثنين و ريح السد ............يدي ما يرد

كلب منحته الحرية في الخوض في الخطيئة إشتاق للعبودية

؟يشتاق إلى العبودية

ملا وقاحة! التمجيد أصبح علننا.
متى ستنصب المشانق؟

احدالرافضين للحريةالتي مكنته من الخوض في الممنوع سابقا؟يشتاق إلى العبودية

هاك اللي لحم اكتاف العربي نصرة ميش من خير المخلوع ....هذا صحافي بائس و تعيس حسبها حسبة شو طلعتلو ......حاجة اخرى ...

عهد بن علي اذل الفقير و الغني ،.فالفقير تحت الصباط و الغني يستفيق الصبح و يدعو اللهم ابعد عني شر الطرابلسية ،.لكن ليس هناك أي مبرر لأي صحفي ان يخدم الظلم .

الشعب التونسي قام بثورة على العصا التي تحكي عنها أنت. لكن ليس كل الشعب التونسي من قام بثورة . هناك كثير من الفئات سوى الفقير أو الغنية تعودت على العصا و أحبتها و لم تتخيل يوما أن تسير أمورها دونها. هذه الفئات نجدها خاصة في الدولة العميقة و خاصة في الإدارة التونسية. إذ كيف نفسر ارتفاع المطلبية و الإضرابات سعيا لرفع الأجور. هذه دنائة و لو كانت لنا حكومة قوية لقاومتهم بالعصا. و نجد أيضا فئة كبير من الإعلاميين من يحبون العصا و يستمرؤونها هؤلاء الذين
ظهرت بعض من أسمائهم في الكتاب الأسود أصبحوا أسودا على المناضلين بعد الثورة. و أصبحت تطاولهم على المؤسسات المنتخبة مفضوحا.

هذا الكتاب كفا المؤمنين شر القتال لانه قضاهم بدون محاكم لا قضاء شعبي ولا عدلي

لأنه كشف المستور.... موش لأنه تحسر على" صاحب" باعث القناة

يستاهل. العاقبة للبقية و كل من يقول حاجة تغشش الشعب خاصة في التلفزة

والله نعرفوهم جماعة الكتاب اﻷسود وكل ما نتمناه ان يخرسوا في انتضار محكمتهم