لم يتكلم أحد عن تعري المره، ولكنهم أقاموا الدنيا وأقعوها من أجل، امرأه احترمت دينها ونفسها ،

أرى أن كشف الوجه في المؤسسات العمومية هو أكثر توافقا مع مقاصد الشريعة و قواعدها العامة و لذلك لدواغي أمنية و كذلك في كثير من المعاملات التي تتطلب ذلك كالدراسة و العمل أما إذا كانت المرأة في بيتها أو في ملكها الخاص أو في الشارع العمومي فهي حرة في حمل النقاب .إن إخفاء الوجه يتناقض مع الحياة في هذا العصر خاصة وأن كشف الوجه ليس فيه أي إثم فلماذا نعقد الحياة. انظروا إلى بنات و زوجات شيوخ العلم الشرعي فجلهم إذا لم أقل كلهم لا يلبسون النقاب.

بالله من وكلكم على النساء ....يتنقبن او لا فذلك لا تقرره الا الفتات و لا احد غيرها ....

هل الطالبة التي تحصلت على الباكالوريا و تزاول تعليمها الجامعي قاصر حتى نفرض عليها الزي التي ترتديه .يتشدقون بحرية المرأة و حرية الرأي و المعتقد ثم يريدون منع بعض الفتيات من ارتداء اللباس الذي يردن ارتداءه. أنا شخصيا لا يعجبني النقاب و لكنني أحترم الفتاة المنقبة و أحيي فيها إصرارها على ارتداء هذا اللباس برغم كل العراقيل التي تتعرض لها و لا أرى أي مشكلة في أن تكون زميلتي في الدراسة أو العمل منقبة ما دامت تجد راحتها في ارتداء النقاب

العاهرة تتعرى كما تحب وتلبس ما تريد هذه حرية أما غيرها فلا حرية له أي عدل أي ديمقراطية يتشدقون بها ؟

حمل النقاب يعطل حرية الحركة لتلقي المعلومة والمشاركة في الدرس و أعمال المختبرات .و يمنع أيضاً التواصل بين المدرس و الطالب أثناء الدرس و يكون حاجزا لبناء الثقة بين الأستاذ و الطالبات

مسلمون ونخاف ربي ؟اما حكاية النقاب ما عنده حتي جدوي باش تكون في الجامعة ... كل يوم تجبون حاجة ..جديدة.... الناس و صلت للقمر واحنا في مواضيع فارغة... هل المراة لها الحق في قيادة السيارة،النقاب.... الفقه الاسلامي توقف في القرن التاسع اين انت يا متولي شعراوي،اين انت يا احمد ديدات ...بعض علماء اليوم كرهوا الناس في الدين الاسلامي خدمة....؟؟؟؟؟؟

الوزيرالعبقري متاع النهضة نسى اقتراح رابع خطير: لا شيء

في تونس وفي ظل حكومة إسلامية المرأة حرة في التعري ولكنها ليست حرة فى التستر و فى اللباس المحتشم

المعمر القدافي بعث إلينا من جديد

ملاَ وزير و ملاَ هوَ، موش نورمال، الإقراح الأوَل قدَاش قعد يخمَم فيه

أنا مع الحل الاول