مله رويق أحزاب تلوج على المشاكل أربعينية الشهيد سيدنا سيد الخلق ما عملولوش هكه
يزيو وإنتم نهار كامل تنبحو تحبو ادخلو البلاد في فوضى ما يزيش ماصار نهار دفينتو
باش تشدوها كيف بصة جحا كل مرة وإنتم مسكرين البلاد ومعطللين مصالح العباد ياخي شكري بلعيد شهيد هو وإلي حرق روحو شهيد وإلي تضرب بالكرطوش وهو يسرق في المغازات نهار الثورة شهيد وإلي حب وحدة وما خذاهاش وانتحر شهيد
بربي شوفو الشعوب المتقدمة الأوروبية والآسوية كيفاش يعيشو ووين وصلو وآحنا تبعو في
حمه والسبسي والشابي والبارودي ومحسن مرزوق وقسيلة والجهلااء متاع المجلس التأسيسي
تي حتى من النصابة إلي وسخو البلاد وهربو السياح خذاو فينا باي
مساكن صغارنا كيفاش باش يلقاو تونس بعدنا وقت إلي مسؤولينا يشطحو في الهارلم شايك

وهنا أقف متذكرا تأبط شرا...!

إذا في جنازة بلعيد الوطد أحرقوا السيارات في الأربعينية ماذا سيفعلون؟ وهل سيكون الأمن حازما هذه المرة في التصدي لهم أم أنهم لا يزالون فوق القانون؟

الحرص على تطبيق القانون و مقاومة العنف مهما كان مأتاه
لأنّ يوم الغد سيكون فرصة لأعداء الثورة حتى يفعلوا ما فعلوه يوم دفن شكري بلعيد

الأربعينية للموتى هي عادة قديمة من عهد الفراعنة وفرعون عدو الله
كله من البدع والخرافات ، ومن أعمال الجاهلية ، لا تجوز إقامة هذا العمل ، ولكن يدعا للميت ويتصدق عنه ، هذا طيب ، أما إقامة مأتم على رأس الأربعين أو رأس الأسبوع أو رأس الشهر أو رأس السنة ، فكل هذا لا أصل له ، يقول جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه : كنا نعد الاجتماع إلى أهل الميت وصناعة الطعام بعد الدفن من النياحة فلما توفي جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه شهيدا في سبيل الله ، وجاء نعيه إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام لم يتخذ مأتما لا على رأس
الأسبوع ولا في أول يوم ولا على رأس الأربعين ، وهكذا الصحابة رضي الله عنهم لم يفعلوا هذا لنبيهم صلى الله عليه وسلم ولا للصديق ولا عمر ولا عثمان ولا عليّ ولا غيرهم ، فالواجب ترك ذلك ؛ لأنه من عمل الجاهلية

ماذا سيفعلون في الستنية

hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh

قريبش توفة ها المسرحية وتجيبلنا الحكومة الصحيح ....