وصلت ومقتلهمش... لفرنس 24 داخل فى هذا الإعلام يابرقاوي

اللغة الوحيدة التي تنفع مع الإعلام هي لغة المحاكمات و المقاضاة ....!
تورط العديد من القنوات والإذاعات في لعبة قذرة جدا تصل إلى تهديد الأمن العام للبلاد و التآمر عليه

مثلا ,الشعب و الحكومة إذا لم يقاضيا تونس7 على تزوير أحداث الجنازة و تزوير التصريحات و الخطب القديمة و تقديمها على أنها جديدة مثلما فعلت مع خطبة الشيخ زهير الجندوبي

فلننتظر حربا أهلية و تدخلا أجنبيا في القريب العاجل

انتم ايها الشعب التونسي الضمانة لحماية الهوية العربية والإسلامية للبلاد اسمعوهم صوتكم حتى يعلموا قوتكم وحماسكم وإصراركم على الحق.
نقول للذين لا يعرفوننا أن ورائنا شعبا عظيما ،نحن لا نهزم ولا نهدد ولا نخاف من الوعيد.
لا يمكن لأحد أن يهددنا ويخيفنا ويتوعدنا طالما ورائنا شعب عظيم.
حركة النهضة وحزب المؤتمر وجميع القوى الوطنية ستبقى معا من أجل انجاح ثورتنا و التّصدّي لأعداء الشّعب. عاشت تونس حرّة مستقلّة .

نعم الكل في تونس يعرف أن جل الإعلام التونسي خاصة السمعي والمرئي منحاز للمعارضة ويخدم أجندات حزبية معينة وليس خفي على أحد أن جل البرامج الحوارية المتابعة للشأن السياسي العام تنفرد بخاصية واحدة ألا وهي المهاجمة المباشرة والمجانية ولا شيء سواء المهاجمة لكل ماهو عمل حكومي أو شأن سياسي متعلق بتحركات وأنشطة وتصريحات الشخصيات السياسية التابعة للأحزاب الحاكمة وعلى رأسها حزب الأغلبية حركة النهضة . تأملوا لهجة مقديمي هذه اللبرامج لتروا كيف يغلب عليها طابع
السخرية والتهكم والاستنقاص من الشأن والتلاعب بالألفاظ ولما لا في بعض الأحيان استفزازات مجانية وانطباعات مغلوطة واستنتاجات عقيمة لما يقوله المحاورون أثناء البرنامج بالإضافة إلى عملية الاقصاء الواضحة وغير البريئة للشخصيات التي يمكن لها أن تثري هاته الحوارات والمعروفة بطباعها المهدئة للأوضاع و التي تقف بنفس المسافة من كل الأحزاب وتحاليلها قيمة وموضوعية.لم يعد يخف اليوم على أحد تجند البعض من الاعلاميين للإيتاء بكل من هب ودب للتحاليل السياسية
ولإبداء الرأي في الأداء الحكومي وأداء المجلس التأسيسي حتى تخال نفسك في مقهى تسودها الضوضاء وتبادل الكلام السخيف والتعليقات الباهتة للحاضرين
هذا حال البعض من اعلامنا حتى لا نظلم الجميع الذي نتابعه يوميا على شاشات تلفزاتنا أو على أمواج إذاعاتنا وهم يصمون أذاننا بسطحيتهم المفضوحة في تناول المواضيع السياسية العميقة واصطفافهم
المكشوف في الحرص على تقزيم من لا يرضون عنه ولا تروق لهم توجهاته
والسياق هنا ليس للدفاع عن من هم في السلطة أو الانحياز إلى احزابهم بل العلة في النقص الفادح في حرفية بعض الإعلاميين في التعامل مع الشأن السياسي والقضايا الكبرى المعقدة التي طفت على الساحة ابان الثورة
تأملوا خزعبلات هيثم المكي اليومية ولسائل أن يسأل ألا يمكن لأي كان أن يصنع هذه الخزعبلات ذات المستوى المتدني الهزيل الممزوج بقلة الحياء فما هي حرفيته في ذلك أوالفدلكة الركيكة لنوفل الورتاني التي يريد من خلالها أن يخفي سطحيته وعدم إلمامه بعمق المواضيع التي يتناولها ، هاته السطحية التي أحرج به مؤخرا شخصية مرموقة ومحترمة ذات صيت عالمي في ميدان المالية السيد جلول عياد الذي استضافه في أحد برامجه أو الابتسامة الخبيثة المرتسمة على وجه نزار الشعري وهو
يتابع بكل سرور التعليقات السخيفة والمبتذلة من قبل ضيوفه على صور شخصيات سياسية يريها لهم أثناء البرنامج

نفس الاحساس يشعر به المواطن تجاه الاعلام

هذا المنافق كلما ظهر على الشاشة إلا وتعمدتزييف الحقيقة وغالط الرأي العام و أكث من الكذب المقصود هو يقدم نفسه استراتيجي و هو جاهل بوضع تونس وكلامه يكشف أنه مأجور لا ينطق إلا بما يملى عليه فليخرس نحن لسنا في حاجة لهذيانه

@ langdevip
أمك لحنينه فرانسا قتلت شكرى برّا أضربلها على الطيّاره ما هى قريب ليك

Langdevip
فك علينا منك و من شكري بلعيد

أشكون أقتل شكري بالعيد

الاٍعلام يجب أن يكون محايدا و ينقل الحقيقة كما هي. واٍلا لماذا يطلق عليه كلمة "اٍعلام". سواء كنا في حكومة ديمقراطية، أو في حكومة ديكتاتورية، الاٍعلام يجب أن يلتزم بالحياد، فلا يجب أن يكون في خدمة الحكومة، ولا يجب أن يتّخذ موقفا معارضا من الحكومة فيأخذ دور القوى السياسية و المدنية التي هي مسؤولة عن محاسبة الحكومة و انتقادها. حتى في عهد بن على لم يطالب عاقل بأن تهاجم وسائل الاعلام العمومية الحكومة ، رغم ظلم و قمع نظام بن علي، ولكن طالبنا بأن يكون
الاعلام محايدا و يعين القوى الشعبية بنقل الحقيقة كما هي دون محاباة للنظام بالتعتيم و الدمغجة و دون معارضة للنظام بالتزوير و المغالطة، فوظيفة معارضة النظام هي من مسؤولية القوى السياسية و الشعبية عبر وسائل أخرى.
ما لا أفهمه هو لماذا قناة تلفزية لا يملكها أي حزب سياسي و لكنّها من تلقاء نفسها تخدم لصالح أحزاب معينة.

وشكون ما يعرفش هذا اما ان شاء الله ما يدومش الشر والباطل ثنيتهم قصيرة برشه

في جميع الدول الديموقراطية هناك صحفين فنانين ورياضيين وقنوات فضائية تميل وتقوم بالدعاية لحزب أو إتجاه معين وهذا حق مكفول قانونيا
فإذا إتحد الإعلاميون وأغلب المجتمع المدني في تونس ضد النهضة وإذا أخذنا بعين الإعتبار حملات إعلام الدول الشقيقة والصديقة إن صح التعبير على هذا الحزب فموظوعيا المشكل يقع في النهضة و ليس في الإعلام

لم أفهم بعد لماذا لم يفصل كلّ الإعلاميّين الّذين مجّدوا بن علي

خبير الاستراتيجيين يقول ان احمد البرقاوي محق في ما قاله و هكذا هم التقنيون اكثريتهم يذهبون للحقيقة دون حسابات خاصة . فاعلام العار غاطس للعنكوش في خدمة المخلوعين و ليس هناك صحافي واحد تقريبا لم يقل او يكتب ارتيكل تمجيد و تطبيل للمخلوع و المخلوعة و لم يأخذ احد منهم ترقية في المسؤولية الا وهو قواد المخلوعين و لذلك هم شادين في مساندة المعارضة الغبية كالذي يغرق و يتمسك بقشة لتنقذه من الغرق . اقول لهؤلاء ان حساباتكم غالطة و لا تمت للاستراتيجيا فانتم
واقعون واقعون .

انا خبير الاستراتيجيين
انا mshben1 .

هاو باش يقولو نهضاوي

هذا الكل معروف من العام قبل الخاص
و لكن لم يجد من يقله.

والله قلهالهم