الشك إهز للنار

السبسي عبقري و سياسي كبير و ذيب ،و الناس إلي معاه أدمغه و عارفين فالسياسه

الوحيد إلي يقهر السبسي ويربح الانتخبات القادمه

حمادي الجبالي راجل واعي و مهوش ثرثار وعندو وزن كبير وهوه لمعلم القادم

إذا !!!!!!!!!!!!!

هذا الرجـل يغرّد خارج السرب، أفكاره غير متّـزنة بالمرّة ، و متناقضـة في أغلب الأحيان، و ليست له لا قاعدة حزبّـية في البلاد ولا برامج.
فهو منشقّ عن حزب المؤتمر ، الذي هو في حدّ ذاته يعاني من تراجع منخرطيه إن لم نقل المتعاطفين معه سابقا من أجل السيد المنصف المرزوقـي لا غير.

هذا الناس الكل تعرفو ياولدي الناس فدت مالحديث نحبو الفعل يرحم بوك.إذا باش تكملو هك تنوحو كالنساء تأكدو أن السلطة ستكون عند الباجي في الإنتخابات القادمة كان صارت !!

يا أستاذ عبد الرؤوف. الغريب في الأمر أن الأموال تتهاطل على نداء تونس قبل و دون أن يقدم هذت الحزب برنامجا واضحا يمكنه من استقطاب المنخرطين إلا أن الإعلام ساهم بما يقدر عليه مبرزا أنه القوة الثانية بعد النهضة

نعم سي العيادي...الخمج السراق نداء الماضي اطياف لينين وستالين قاعدين يخدمو في خدمة صحيحة لحرق تونس...نعم يا سي العيادي لقد ضرب هؤلاء المنافقين المرضى في تطاوين وضربو في سليانة وضربو في بنزوت واحرقو الجبال في الشمال...والكل الناس الكل يعرفوهم ومتاكدين لنهم كملو ضربو رموز لحكومة في بوزيد...عملهم ممنهج والتمويل بوه الكلب واظنهم وراء الكناترية الي يبيعو في الحديد والمزوط باش يفلسو لبلاد ويستعملو لفلوس في تمويل مشاريعهم...انا نقول الي ها الخماج ما
يهمهم كان القضاء على التيار الاسلامي مهما تنازل لهم...يحبو يرجعو بن علي وفرانسا مهما كان الثمن...لذا ينعل بو التقدم وينعل بو التشغيل وينعل بو الرفاهية...سطوب لكل شي...وهيا نكونو اكبر جبهة وطنية بالعصي وبالظوافر نطهرو بلادنا من ها الاوغاد الى ظهر بالكاشف باش يحرقو البلاد لو كان حتى تسلمولهم الحكم...الخمج الاوباش لوكان يهبطو عليهم الصفاقسية وحدهم الا ما ينظفو تونس منهم...

عبد الرؤف العيادي من اكثر الشخصيات السياسية التي تشخص الأمراض و العفن الت اصيبت به الدولة التونسية و النداء....هو يحمل معنى سوف يدركونه منخرطيه في يوم يتنادى الناس الى مسحهم من على الوجود....

راك شــلــقــت عـلـى روحـــك و كـــثـــرت عـلـى مــا وصـــووك يــاخــي شـــنـــوة عـــنـــدك فــي رأســــك?جـــرانــة ولآ حــجــرة

رؤوف العيادي سياسي محنك فقد اصاب الى حد بعيد في توصيفه لنداء التجمع

@taebmaroufi

واذا رايـتـهـم تـعجـبـك اجـسـامهم

وا ن يقـولـو تـسـمـع لـقولـهـم

Muradking. عيب عليك أن تقول هذا الكلام على من يضهر في الصورة على اليمين السيد فوزي اللومي الصناعي المشهور على الصعيد العالمي صاحب مصنع شكيرة بسيدي حسين و حتى في أروبا و لكنه من الغريب أن يضع كل ثروته على ذمة الباجي قائد السبسي كما أعلن هو بنفسه على ذلك و كم حاولت أن أفهم لماذا دون جدوى رغم أن المصلحة الخاصة هي أهم شيء عند رجال الأعمال و لهذا أقول له أنه راهن بكل ثروته على حصان خاسر دون تعوبض من التأمينات الخارجية.
أما الرجل الثاني في الصورة هو المناضل الطاهر بن حسين ابن البايات و ابن عم كمال أتاتورك الذي مسح تاريخ الدولة العثمانية ليصبح أروبيا وما زال ينتضر إلى الآن. و رغم أن يجند الطاهر بن حسين قناة تلفزية تسمى بالحوار التونسي تعمل علىى إفساد تحقيق أهداف الثورة 24 ساعة على 24 ساعة حتى كرهها كل المشاهدين دون استثناء إلا من يقتسم معه هدف إفساد الثورة.
أما باقي المتدخلين فلا يستحقون الرد لأن صفحتهم السياسية والثقافية بيضاء كتب فيها الإعلام الممنهج ما أراد و يضهر أنه نجح.
و أخيرا أقو للأستاذ المناضل الوفي لأهداف الثورة دون أن يترقب أي مقابل أقول له واصل نضالك دون يأس لان جل المثقفين النزهاء مقتنعين بأفكارك و سيضهرون يوم الإنتخاب القادم إن شاء الله.

بألأه يأ مجنون هل تعرف حقأ ألرجأل ألذي جعلوك مأ أنت عليه ألآنَ يأ محترف ألسب وألشتم هل تملك في مخك مأيفيدحقأَ تتحدث عن أللصوص هل سألت حرفأئك عن ضعك

هذا اسمو محسن موازي

شكرا سي عبدالرؤ وف هذا القطيع للقيط متكون من الزناديق و الديوثين و الفاسقين وعديمي الاخلاق والضمير منهم الياس والمومس لعنة الله ليهم ما جاوش حتي مشايه نمسحو فيها صبابطنا خزية عليهم بصراحة لقد عجز لسان العرب على نعتهم بما هم فيه (

توَ هذا مستوى متع محامي يسب و يقشتل.
toc de nidaa et du mossad

العيادي انسان معتوه فارغ مفلس سياسيا وفكريا....ادعو حركة نداء تونس الى عدم مقاضاته لانه فى حكم المجنون...واذا تتك مذمتي من ناقص فتلك الشهادة لي باني كامل

زعمة خذا دواه اليوم العيادي....رجعوا الكازي للرازي...مع برقية تعازي...

@ muradking
مناظر متاع مافيا

لم يبقى لهذا المعتوه المخبول عبد الرؤوف العيادي سوى السب الشتم و قلة لحيا ...و محاربة الموساد في أوقات الفراغ هههههه

شوف ملا مناظر في الصورة و العياذ بالله