من يهتفون باسم الفهري صباحا مساءا في القنوات هم معروفين واحدا و احدا فهم فقط من نالهم من الخبيث نصيب و امتلأت بطونهم بالمال الحرام و نراه جمرا و حديدا مصبوبا في بطونهم انشاء الله و يمنون انفسم بعقود اشهارية أو ادوار في مسلسلات هابطة ...مثل اخلاقهم...

لا أظـنّ أنّ سامـي الفهري أخذ كيساً و تسلَّـقَ أسوار مؤسـسة التلفزة ونهب أموال المجموعـة الوطنية، ثمّ خرج !
بالعكس ، هذا الرّجـل أمضى عقودا مع المسؤولين المتعاقبـين على تسيـيرهذه المؤسسة، في حين لا نَرَاهُـم اليوم يَـمْـثُـلون أمام القضاء من أجل نفس التُّـهـمّ، وكأنّ المسؤولـيّة فردية، و لا غير!

و هذا ما يعطـي ٱنطباعا سيِّـئًا عن الحكومة، و المتمثلة في وزارة العدل، و كذلك المؤسسة القضائية و التي تبدو للرأي العام وكأنها لا تتمتّع بالإستقلالية.

و هذا طبعا، له تداعيّات سلبيّـة على المشهد السياسي و الإجتماعـي، ممّـا يدفع للإحتقان و عدم ٱحترام مختلف أجهزة الدولة، من أمن وقضاء ومؤسسات تربوية و إدارية و غيرها.

لماذا كل هذا الكلام على سارق فى حين ان ثمة آلاف المساجين أطهر منه كفى تلاعبا يا اعلاميين يا فجار يا اعلام بنفسجى كيف تعتبرونه سجين راى فى حين هو سارق لاموال الشعب .
انصر اخاك ضالما او مضلوما فهمتموها بحد امخاخكم الخامجة

خونا ارزوقة اتنجمشي اتقلي كيفاش سامي الفهري من منشط عادي في الذاعة الناطقة بالفرنسية اصبح ملياردير ياخي انعيشو في امريكا ومفي بالناش، اشبيهم المنشطين لخرين ماولاوش اغنيا كيفو.سامي الفهري من حقو انو ايدافع علي روحو ولكن التباكي عليه لا يمكن ان يمر لان قراين ادانته واضحة للعيان

@abdesslem

سيادتك مزروب أكثر من الموقوف إلّى فى ظهره كان حب ربّى ربع قرن سجن؟

سيــــــديَ الوزــــرَ هذاَ لكـــــ،لامَ موزونَ َ وَ معقــــــــولَ لكـــــ،ـــــنَ بينَ الحيثَ وَ لــــ،،،ـــــ،واقعَ بونَ شـــــاسعَ َ حيثَ أنَ زيـــــــارةَ زوجتـــــــكَ التـــــيَ تدخلتَ فــــيَ برامجَ التلفــــ،زةَ التـــونسيةَ فيَ حوارَ اخـــلَ السجـــنَ يوحــيَ عــــدمَ إستقـــــلاليَ لقضـــــاءَ َ ثمَ هذهَ الأحكــــامَ بالتســـــريحَ التـــيَ لمَ تنفــــذَ بــــلالبعضَ منهاَ ألغــــيَ فــيَ ســـاعةَ متأخرةَ منَ الليـــــ،ــــــلَ فمنَ
إذاَ صــــاحبَ الق،ـــــــرارَ َ إنَ لمَ تكنَ وزارةَ َ العدلَ َ أماَ وجوبَ مامةَ أيَ موطنَ تلاعبَ بأموالَ الشعبَ فلَ أظنَ أنَ عـــاقلينَ يختلفــــانَ فيهَ فــيَ تــونسَ بـــلَ كيفيةَ التطبيقَ هيَ التـــيَ تسيءَ إلـــــىَ القضاءَ َ وَ لاَ ضنَ أنَ المحامينَ المتدخلينَ فـيَ هذهَ القضيةَ أوَ المفسرينَ لحيثياتهاَ بالتلفــــازَ كلهمَ معَ ســاميَ الفهريَ أوَ كلهمَ لاَ يعرفونَ القـــانونَ فعذراَ ثمَ عذراَ ثمَ عذرايـــاَ سيادةَ الوزيــــرَ فالقضـــاءَ
مــاَ زالَ بعيـــداَ عنَ إستقلاليتهَ بشهــادةَ يــاكله

يا حكومة حاسبي عبر أجهزة القضاء بعد تطهيره طبعا كلّ السرّاق والمرتشين والمتسببين في قتل وتعذيب التونسيين وقنصهم ومسؤولي أزلام المخلوع وبورقيبة المجرمين والذين أوصلوا البلاد والعباد إلى هذا الوضع التّعيس كما لا تنسي يا حكومة أن تحاسبي نفسك على كلّ خطإ لأننا نسمع أنّك احتكرت السلطة وتغوّلت فيها وأنّك تستّرت على فاسدين من التجمّع المنحلّ وتركت لهم العنان وهم الآن في السلطة يصولون ويجولون وهذا إنّ صحّ فهو إثم كبير لن يُغفر لكم لأنّ دماء الشهداء
أمانة في أعناقكم فكونوا مخلصين وصادقين مع هذا الشعب الذين لن يسكت على ظلم أيّ كان وعلى رأسه ظلم الحكومة الحالية وشكرا

هل ان 100 يوم مدة غير كافية لإثبات إدانة هذا المتهم و التصريح بها و إيقاف هذا التيار الإعلامي الذي اقام الدنيا و اقعدهاو لم يتقدم و لو قيد أنملة في إبراز الحقيقة او ان الرجل ضحية و ذوو النظر لم يجدوا ما يكفي من الشجاعة للتراجع ؟

الوزير يقصد ابو لبابة سالم ومحمد عبو وكان عليه تطبيق القانون والحاقهما بمن يدافعان عنه ...

سير سير...يا وزير
سير سير...يا وزير
الشعب معاك... بالبندير

أما برحمة والديك..برحمة والديك..برحمة والديك..
ما تنساش تجيب بن علي / رأس الأفعى الكبيرة التي إلتهمت مال الشعب...

لأنه في نظري الخاص سامي هو و جماعته : ليس إلا سرزومية صغيرة هذا إذا ثبتت عليه التهمة و الأدلّة...

يا سي الوزير : الفلوس إلي هربها بن علي و الأربعين حرامي متاعه... سمعنا بها سمع و ما رينا منها شيء كان في الأفلام الوثائقية متاع بحرون و باعث القناة..

و حطّ في بالك إلي راهم أمانة في رقبتك... فلوس الشعب
كان ما تجيبهومش و ما تجيبش بن علي... سامحني فيك..

العدل العدل... قصّ الرأس تنشف العروق..
فلوس الشعب..فلوس الشعب..

إلَي خذا "الباكو" في الحبس والَي عطاه يحوَس

Samiiiiii@
من يسرق أموال مؤسسة عمومية بأي شكل من الأشكال فهو قد سرق أموال الشعب
هل لديك شك في أنه سرق أموال التلفزة التونسية؟
هل هناك أدلة؟
سؤال غريب
ألا يكفي تقرير الخبراء العدليين في هذا الصدد؟
ألا تكفي عيوننا التي كانت تشاهد المليارات من عائدات الإشهار وهي تنصب في جيوب الطرابلسية عبر شركة كاكتيس؟