مية الجريبي: رابطات حماية الثورة ارهابية .... عبد السلام لا انها جماعات سلمية

<img src=http://www.babnet.net/images/8/mayaetrafikkk.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال الامينة العامة للحزب الجمهوري مية الجريبي في برنامج حواري على قناة نسمة أن رابطات حماية الثورة رابطات ارهابية يجب حلها.

وقالت الجريبي "الحكومة تستميت في الدفاع عن الفاسدين والمستبدين من أزلام النظام السابق", مضيفة " من دخل صف الحكومة من التجمعيين السابقين يصبح صديق وبريء ومن لم يدخل في صفها يصبح شيطان لابد من ممارسة الاقصاء والتهميش ضده".

...




رفيق عبد السلام "روابط حماية الثورة جماعات سلمية من حقها النشاط"
قال وزير الخارجية رفيق عبد السلام في حوار على قناة حنبعل ان رابطات حماية الثورة هي مجموعات شعبية تعمل على حماية الثورة من المنقلبين عليها وهذا من حقها وهي جزء من المجتمع المدني
وأضاف وزير الخارجية " من حق هذه المجموعات ان تنشط مادامت لم تستعل العنف منهجا مشيرا إلى ضرورة التحقيق في أحداث تطاوين
كما طالب وزير الخارجية بضرورة الحوار كمنهج لحل الأزمات السياسية في البلاد والابتعاد عن العنف




   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


41 de 41 commentaires pour l'article 55669

Dinos  (Tunisia)  |Samedi 20 Octobre 2012 à 00:44           
تسقط مي الجريبي وتحيا رابطات حماية الثوة

Dadilesage  (United States)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 23:23           
@tarek (canada)

bravo pour ton analyse.you hit it right on the head, as we say here in yankee land.

Dadilesage  (United States)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 23:18           
هذه الجماعات التي يقول صهر الغنّوشي أ نها لها الحق أن تنشط هي أصلا ميليشيات النهضة لا علاقة لها بالثورة لا من قريب ولا من بعيد ويتمثّل نشاطها أساسا في التهريج والتعنيف واستعمال الفوضى والآن الإغتيالات إن لزم الأمر ضدّ كل من يهدّد بالإنتصار على النهضة في الإنتخابات،وتسمى بحماية الثورة لتضليل الرّأي العام وهو قمّة الخبث والدّهاء والكذب تمارسه مجموعات تنتمي إلى حزب النفاق والخداع والكذب وتدّعي الإسلام،لكنّها ستهزم لأن الله لا يقبل الخبث والمكربل
يقبل العمل الصّادق والخالص لوجهه الكريم،هؤلاء أفسدوا على النّاس دينهم،وسرقوا ثورة شعب عانى الويلات من الفقر والجوع والتهميش،وراحوا يعيثون في البلاد فسادا،وليس هناك في تونس أسوأ من هؤلاء المتكالبين ولا أكثرهم حمقا وإستعداد لتدمير بلد بأسره ولا خير يرجى ممن له هذه الصفات،والله نسأل أن يهلكهم بظلمهم،وبقتلهم الأبرياء،وأن يحبط أعمالهم،في الدنيا والآخرة،يقولون الكذب على النّاس في اليوم ألف مرّة ولا يؤتون ببرهان على أقوالهم ولو كان لهم برهاناواحدا لفزعت
الدنيا وقامت ولم تقعد ولكنهم يكذبون والله يعلم أنهم يكذبون،والشعب العظيم قد لفظهم وكره كل شيء منهم وسيلقي بهم إذا كانت هناك إنتخابات في مزبلة التّاريخ لأن الزبد يذهب جفاء وماينفع النّاس يمكث في الأرض،صدق الله العظيم٠

Adamistiyor  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 20:19           
إذا رابطات حماية الثورة ارهابية
فأنا ارهابي ولتسقط الديمقراطية

Tarek  (Canada)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 20:13           
Mr gendre a appris l'art du mensonge de son beau-père le gourou. les vidéos de l'attaque ont bien montré que les assaillants portaient le drapeau d'ennakba.
ennakba ne fait que reproduire ce qui se fait habituellement dans les dicataures.
40 ans de protection de la révolution pour guaddafi.
32 ans pour fidel castro.
23 de sanaa el taghyir pour ben ali.
les iraniens n'ont pas fini de bouffer du gardien de la "révolution"

ennahkba compte protéger longtemps la révolution tunisienne avec ses milices de bandits armées et des voyous qui "protègent" la révolution et qui, par hasard, attaquent tout le monde sauf les nahdhaouis et leur copains barbus.

oh que oui, mr gendre fera tout pour protéger les milices de son parti.

Tounsi  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 18:32           
هذه العبيطة تضيع عمرها و وقتها فى ما لا يفيد

Mohamoha  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 17:18           
@peperoncino (france
ايها الجرد يا جرد فرنسا أنت هناك لاتعرف شيئا عن تونس تولهل في جرودك

MIMIMIMI  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 16:11           
Pfff y en a marre des paroles de ce con

Citron  (Switzerland)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 16:00           
Maya presidente

Media_HACK  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 15:52           
كي وصلوك للمجلس يستاهلو السب : عداه الواد, دار عليه بالحجر

Med1980  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 15:51           
باهي شنوا تحبوا توا؟؟؟؟؟
الراجل و قتلتوه
هنيئا لكم الفتح العظيم و التطهير
واصلوا

Zekri  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 15:51           
ارهابين فعلا اناا كنت نهظاوي حر

Freesoul  (Oman)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 15:43           
مي الجريبي و التي رفضها الميدان تنعت شريحة و واسعة من الشعب التونسي بالارهاب ...ولا نستغرب منها ذلك فهي رباية المخاوع....

RATM_TN  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 15:27           
حمد مرسي رئيس الجمهورية،
صاحب الفخامة السيد شيمون بيريز رئيس دولة إسرائيل،
عزيزي وصديقي العظيم

لما لي من شديد الرغبة في أن أطور علاقات المحبة التي تربط لحسن الحظ بلدينا، قد اخترت السيد السفير عاطف محمد سالم سيد الأهل، ليكون سفيراً فوق العادة، ومفوضاً من قبلي لدي فخامتكم، وإن ما خبرته من إخلاصه وهمته، وما رأيته من مقدرته في المناصب العليا التي تقلدها، مما يجعل لي وطيد الرجاء في أن يكون النجاح نصيبه في تأدية المهمة التي عهدت إليه فيها.

ولاعتمادي على غيرته، وعلى ما سيبذل من صادق الجهد، ليكون أهل لعطف فخامتكم وحسن تقديرها، أرجو من فخامتكم أن تتفضلوا فتحوطوه بتأييدكم، وتولوه رعايتكم، وتتلقوا منه بالقبول وتمام الثقة، ما يبلغه إليكم من جانبي، لاسيما أن كان لي الشرف بأن أعرب لفخامتكم عما أتمناه لشخصكم من السعادة، ولبلادكم من الرغد.

صديقكم الوفي،
محمد مرسي

جرذااااااان تفيييييه

PEPERONCINO  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 15:03           
من يحاول تبرير العنف لا يمكن نعته إلّا بالجرذ
من ينصّب نفسه قاضيا و يحاول محاسبة الفاسدين على طريقته (العنف و القتل) ، لا يمكن نعته إلّا بالجرذ
من يحاول تقسيم المجتمع التونسي إلى كفّار و مسلمين ، لا يمكن نعته إلّا بالجرذ
النهضاويين الأحرار (هذا إن وُجِدوا)، كيف يشوفو اللي قاعد صاير ، كان الدنيا دنيا ، يدورو عالحزب متاعهم اللي وعد بالديمقراطية و هو قاعد يؤسّس للدكتاتورية، اللي وعد بمحاسبة رؤوس الفساد و هو قاعد يعيّن فيهم في الإدارات و وسائل الإعلام.
أما ويني الرجال؟ ؟؟!!! نشوفو كان في الجرذان...

ECHOUHADA  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 14:31           
N'oubliez pas que plusieurs régimes autoritaires ont régné pendant des décennies au nom de la révolution.

Toonsie  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 14:17           
باب نات أصبحت شوكة في مخ جرذان التجمع

Toonsie  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 14:13           
يعني حتى بالبراهين و الصور تثبت أن التجمعيين و الكاتب العام للإتحاد هم من بدؤوا باللإعتداء و رمي المولوتوف و إستعملوا إدارة عمومية لغايات سياسية و خبؤوا سكاكين و قوارير و التحريض على العنف و التعدي على الناس يكذبونها و يتهمون المحتجين بالإرهابيين هل أصبح المحتج الآن إرهابي و المعتدي ضحية هذه إتهامات تحضر وتنبئ بكارثة يوم 23 أكتوبر الخاسر من لا يحترم إرادة الشعب و من يحرض على الفتنة و الأيام ستثبت

Samka  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 14:03           
On rappelle: .... jéroboam, roi d'israël (786-746 av. j.-c.) .................

Samka  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 12:49           
Maya jribi .... ou maya jeroboam ?? ...................
qui peut nous éclairer ??

Sousou62  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 12:41           
شوفوا مية محلاها في القسم "سيدي نجم نمشي نستريح"

Toubibmoma  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 12:36           
Touati l'ancien membre du rcd, l'ancien membre de la police secrète de zaba, l'actuel directeur de dar sabah n'a jamais été inquiété par ces milices proennahdha. les exemples sont multiples. ennahdha diabolisent les personnes appartenant à d'autres camps et laisse la sale tâche à accomplir pour ses sbires. ces milices n'ont plus le droit d'exister dans la république de droit. sinon la cacophonie s'installera.

Safari  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 12:18           
Jribi=om ghorghor

TOUNSI2050  (Saudi Arabia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 12:10           
@adalisamir (germany)
أحسنت قولا
بالنسبة لميّة الجربيعي العجوز الشمطاء التي تأكل الغلّة و تسبّ الملّة ,ى عليها أن تعرف أنّه لولى رابطات حماية الثورة لما وصلت الى المجلس التأسيسي ... و لكنّها عديمة المعروف ... و رابطات حماية الثورة لن تسقطها جعجعات جرحى الانتخابات و الانتهازيون و أزلام التجمّع و اليسار البائس

Abdallahtounsi  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 12:09           
La "naddaba" maya ,veut tout dissoudre !!!!! elle-même dissoute alors elle cherche à dissoudre tout le monde et le monde entier pour n'y rester que toute seule ... vieille fille en désarroi ,vieille fille aux abois : gassas est là .

Independant14janvier  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 11:51           
موقف ليس غريب ممًن دافع على حل التًجمًع

Anticomplot  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 11:49 | Par           
Malheureusement maya jribi est prête à s'associer avec le diable pour arriver au pouvoir avec son patron. Le peuple a été trahi par ces soit disant militants qui sont entrain d'envenimer le climat. Et provoquer la haine entre les citoyens. اتقي الله في تونس يا مية راكم عورتولها، راكم مهما تعملو ماكمش باش تبدلو رأي الشعب فيكم. وراكم حتى انتم باش تخلصو الفاتورة غالية وكان تصير فوضى في البلاد.

ADALISAMIR  (Germany)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 11:39           
لجان حماية الثورة حينما استولى عليها اليسار و طوعها لخدمة اجندات معينة مثل تحديد النيابات الخصوصية و الإستيلاء على أكبر قدر ممكن من الإمتيازات داخل مجلس عياض بن عاشور و الهيئة المستقلة للإنتخابات و......لم تكن حينها إرهابية أما اليوم و بعد أن أعيدت صياغتها من قبل من لا يروقون لليسار و أعني بذلك الإسلاميون و أحرار تونس الذين رأوا من خلال التموقع في مثل هذه الرابطات صمام أمان للثورة و صد عن سبيل الثورة المضادة أصبحت مي الجريبي تنعتها بالإرهابية
على كل خطاب هذه المرأة لا يعدو أن يكون خارجا من نفس الكير الذي كان ينفخ فيه نظام بن علي الذي لم يجد غير الإرهاب شماعة يعلق فيها من يعارضه من التيارات الإسلامية خاصة
ببساطة أن كل من يروج لهذه المواقف هو من يشرعن الإرهاب و من يستعمله و كل من يقف ضد الشرعية الحقيقية هو إرهابي وعليه أن ينتبه إلى مواقفه فلا النهضة بديبلوماسيتها التوفيقية و لا أحزاب المعارضة المزعومة ولا زعماء الثورة المضادة قادرون على أن يمنعوا الشعب من حماية ثورته بالطرق المناسبة و التي يراها تتوافق مع طبيعة المرحلة .أما دعاة الإلتفاف و ضرب الشرعية فلا خيارلهم سوى أن يبتعدواعن طريق الثورة أو أن يتحملوا دوس أرجل أبطالها

Loool  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 11:33           
Les jeunes qui sont vraiment mort en martyr j'ai vraiment mal pour eux eux aujourd'hui les sabebba de l'rcd travail pour ennahd et s'érige comme protecteur de la révolution

la vie est vraiment injuste des fois

Gauche  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 11:26           
لجنةِ حمايةِ ثورةِ الغنوشي

PEPERONCINO  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 11:09           
بابنات تعبّى بجرذان النهضة.

Makramm  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 10:52           
ميليشات حماية الثورة ليست إلا مرتزقة تابعة لحزب النهضة ؛ لديهم منشورات رسمية واضحة تهدد جماعة نداء تونس بالقتل؛ و هذا كاف لإيداعهم السجون

3ABROUD  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 10:40           
Qui est-ce qui a assuré la sécurité des quartiers, juste après le 14 janvier 2011, jour et nuit ? ce sont les instances (ou comités) de la révolution. qui est-ce qui a assuré un maillon dans les structures de la révolution ? c'est bien l'instance de la révolution de ben achour. c'et grace à ces comités ou instances de la révolution que nous sommes parvenus aux gouvernements transitoires ou provisoires. donc dire que ces "rabitat de la
révolution sont terroristes", c'est vraiment de l’ingratitude, madame j'ribi. c'est une erreur monumentale de la part d'une femme qui se veut leader, dans le joumhouri. un politicien qui se respecte doit toujours être loin des assertions brutales ! c'est de l'a b c.

Soltani80  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 10:34           
@riadhbenhassine

الثورة خرجت من رحم الشعب التونسي و لم تقدها لجان و لا تنضيمات ذات ٱنتمآت حزبية. ولم تكن النهضة أو غيرها وكيلا أو وصيّا على هذه الثورة. ثمّ كيف يحق لهذه المليشيات التحدث بٱسم الشعب و الحال أن الشعب قال كلمته عبر الٱنتخابات و فوّض مجلسا تأسيسيّا لحماية و تحقيق أهداف الثورة؟

Srettop  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 10:10           
رابطة حقوق الانسان لا تنزل في الشوارع لابسة زيا أصفرا ومستعملة العنف

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 10:01           
القول بأن هذه المجالس و الرابطات لحماية الثورة لم يعد لها مكان لأن الثورة إنتهت هو قول مغلوط، لأن الثورة بمعناها العام لم تنتهي بل هي فعل مستمر، و ما نراه الآن من حراك هو صراع بين الثورة و أعدائها ، و بالتالي هذا القول هو عين الإلتفاف على الثورة، لأن هذه الرابطات في الأخير هي رابطات جمعياتية و أخذت التراخيص القانونية و نزلت في الرائد الرسمي و بالتالي نشاطها هو قانوني على شرط إلتزامها العمل السلمي . ثم إذا تابعنا مثل هذه التحاليل فما هي جدوى
مثلا الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الأنسان؟؟؟ فكما أن حقوق الإنسان هي فعل يومي للتحقق من إلتزام جميع الأطراف المجتمعية بها و لضمان عدم التراجع عنها، و كذلك النقابات بأنواعها التي تضمن عدم التراجع عن حقوق العملة (و هو تراجع وارد جدا نظرا لطبيعة رأس المال الجشع و الجبان) ، فإن الثورة هي فعل يومي سوف يدوم لأعوام للتحقق من التمكين لقيمها في المجتمع و عدم التراجع عنها و الذي هو وارد جد خصوصا إذا درسنا بعض مآلات الثورات كثورة رومانيا مثلا أين وقع
التراجع عنها بشكل رهيب

Soltani80  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 09:59           
هذه الميليشيات تهدد السلم الأهلية لأنّه لس لها مشروعية قانونية بغض النضر عن ٱنتهائها الحزبي أو العقائدي. شنوّا باش يولّي ٱلّي يحك راسو يعمل لجان و تولًي لجان ضدّ لجان و عمّ الفوضى كما هو الحال في عديد الدول العربيّة؟

Srettop  (France)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 09:48           
لا مبرر لهذه الميليشيات في الديمقراطية والدولة هي المسؤولة عن الأمن إلا إذا اردنا أن نتبع المثل الإيراني

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 09:34           
من حيث المبدأ، فكل ما يقوله الجمهوري و الأحزاب التجمعية و على رأسهم ندائهم و الأحزاب الستالينية، كل ما يقولونه يجب فعل ضده بالظبط، فقبل إنتخابات 23 أكتوبر طالب أغلبهم و خاصتا الب-د-ب و 47 حزب تجمعي، طالبو بالإستفتاء على صلاحيات المجلس التأسيسي بهدف التمديد للسبسي لوأد الثورة (و نحن نرى ما يفعله السبسي حاليا من محاولات الإلتفاف بالرغم من أنه خارج السلطة ، فما بالك إذا مدّد له؟؟؟) فجوبه مطلبهم بالرفض الشعبي الثوري. أما الآن فما هو مطلبهم؟ حل
مجالس حماية الثورة، إذا يجب بالظبط فعل العكس لأنها مقتل هؤلاء التجمعيين و الإنتهازيين، فيجب الدفاع عنها هذه المجالس و تدعيمها، فهي أحد وسائل مقاومة الهجمة التجمعية و الإعلامية البنفسجية. هؤلاء الأوغاد التجمعيين و حلفائهم القدم الجدد يجب مجابهتهم بكل ما يرعبهم من مثل هذه المجالس. هذا هو المنطق البسيط و السويّ في نفس الوقت، و كل مخالفة لهذا المنطق فهو تيه في الخرافة

Barbarous  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 09:34           
مية الجريبي نسيت ان هؤلاء هم من اوصلوها للمجلس التاسيسي بعدما اصروا في القصبة 2 على انتخاب المجلس واستقالة حكومة الغنوشي ..ماذا يبقى ؟ يبقى ان يقع التثبت من هوية هؤلاء وان يقع تقنين وجوهم كمنظمة مجتمع مدنى حتى نأمن من الاختراقات ..واؤكد شخصيا عبر ملاحظات في بعض مناطق الجمهورية وجود بعض التجمعيين القدامي و المخبرين فيما بينهم لكن اغلبهم من من الشرفاء هذا ما لاحظته والله اعلم

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 19 Octobre 2012 à 09:15           
يبدو أن روابط حماية الثورة ضيقت الخناق على التجمع الأمل الوحيد لاعادة المعارضة لسالف مجدها ...


babnet
All Radio in One    
*.*.*