أمنة منيف: مسودة الدستور الجديد دكتاتورية ناشئة

باب نات - في تصريح لإذاعة جوهرة أف أم قالت رئيسة جمعية كلنا تونس أمنة منيف أن مسودة الدستور الجديد بمثابة الخطوة الأولى على درب الدكتاتورية ناشئة.

...

Credits Jawhara FM
وقالت منيف أن الحريات العامة والخاصة في تونس أصبحت مهددة من قبل مجموعة معينة تتشادق بالشرعية الانتخابية ومتناسية لوعودها الزائفة, مضيفة "على السلطة أن تراجع ورقاتها وحساباتها والمساواة بين المرأة والرجل لا محيد عنها بعد الثورة".
وقالت منيف أن منطق الأغلبية التصويتية يبدو واضح في صياغة مسودة دستور البلاد, مضيفة " حزبي التكتل والمؤتمر يتحملان مسؤولية تاريخية من ناحية ضمان الحريات العامة والخاصة في دستور كل التونسيين".

تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

19 de 19 commentaires pour l'article 52935

Toonsi (Tunisia) |Vendredi 10 Août 2012 à 15:51

سياسات و ممارسات المتبعة من أقوى معارضة في التاريخ التونسي
تزييف حقائق و الإشاعات
عمالة و ولاء لمنضمات و مخططات خارجية
إستهزاء بالجمهورية و تشبيهها بالموز
إحتقار و سب كل من يعارضهم
فرض الآراء و عدم الرضى بالأغلبية الشرعية في المجلس التأسيسي
الكذب و الإفتراء و التشويه للخصم
إستغلال و التستر على ملفات الفساد و المفسدين في الإعلام و القضاء و مؤسسات الدولة بتعلة عدم التشفي و خلق أزمات
نشر التقاليد الغربية و الغريبة و زرعها في المجتمع
تعميق الفتنة لتقسيم المجتمع و ذلك بالتركيز على الدين و الديانات
جر الناس على الدفاع عن الحريات الآأخلاقية لكي ينسوا واجباتهم
خلق مطالب غير مستعجلة و وضعها في الأولويات
عرقلة الإقتصاد عبر خلق أزمات و مضاهرات و قطع للطرق
التلاعب و إستغلال أهداف الثورة للمصلحة الحزبية و الإنتخابية
إيهام الناس بأن المرأة ليس لها أي حقوق و المتاجرة بها
المصلحة الحزبية و لا المصلحة الوطنية
عدم مراعات و لا مبالات بهوية الشعب
التجارة بإستقلالية المؤسسات و إعتبارها كعكة يجب تقاسمها
المنادات بالمحسوبية و الدفاع عن وجوه الفساد في نفس الوقت
إدماج التجمعيين المناشدين و الفاسدين إلى المشهد السياسي و إعتبارهم الحل الوحيد
إستبلاه المواطنين و إضهار المساجد كمنبر للدعاية السياسية للفتنة و إدخال البلاد في فوضة و إتهام طرف واحد لغايات سياسية
إدخال المجتمع في حالة فوضى لإضهار الخصم في حالة إرتباك و الضعف
تغذية النعارات الطائفية لمحاربة الديانات
إستغلال النقابات للضغط على السلطة و القرارات لغايات سياسية محددة
الكيل بمكيالين عندما يتعلق الأمر بالأحزاب اليسارية و النقابات و غض الطرف عن التجاوزات
تشويه و ربط الإسلام بالحكومة و إضهارها كأنها الوحيد من يمثل الإسلام
السيطرة على الإعلام و الدفاع عنه و المناداة بإستقلآليته في نفس الوقت
التشكيك في نسبة النمو و ربطه بسياسات الحكومة
تحريض العمال على التمرد و على البخل لغايات سياسية ضيقة
إختيار دور المعارضة من البداية ثم المطالبة بالمشاركة في الحكم
التشكيك في الإنتخابات و نعت الشعب بالجاهل
نشر الذعر و إشعار المواطن بخيبة الأمل لكسب المزيد من الأصوات
المتاجرة بالدين و جعله مشكلة في وجه الديمقراطية
تشويه الخصم في جميع وسائل الإعلام الداخلي و الخارجي
الإستعانة بوجوه قديمة ساهمت في الدكتاتورية

Alerter

Tounsi00 (United Arab Emirates) |Vendredi 10 Août 2012 à 02:17

@laigle: garde legalité des sexes a la francaise chez toi ton pax et ton concubinage ne sont pas fait pour la tunisie. on réussit notre égalité et on su la sauvegarder des débâcles des européens. ni mnif, ni autre ne pourra la changer. ennahda veux juste mettre noir sur blanc ce qui est déjà vécu ds la société tunisienne conservatrice pas celle des copain-copines et concubin-concubine que les ultra libéraux cherchent a injecter dans notre société
juste pour se vivre leur existence.