حل الهياة العليا للانتخابات, وتعويضها بهيئة أخرى تكون من النهظة هكذا نكون قد إنتهينا الى الديمقراطية ليعلم أهل الكهف بأن تونس للتونسيين وليست للمساجين وان الحر حرا، والسجين مدان

ثقافة التشبث بالكراسي _

فكرة التداول غير موجودة في القاموس التونسي. كل واحد يشد مسؤولية ما عادش يحب يسيبها تقول كتبهالو السيد الوالد. في تونس كثير من الكفاءات و لسنا مقيدين بأسماء بعينها و ما أدرانا ربما الهيأة القادمة تكون أكثر حرفية و نزاهة من هاته الهيأة فما فعلوه بالعريضة الشعبية مثلا كانت وصمة عار على جبينهم و يمكن أن يتكرر مع أي حزب آخر. ملاحضة:لست من مساندي العريضة الشعبية.

من بوادر الخور إنو التصريح مبني على عدم لأن الحكومة لم تقدم أي مشروع قانون ينظم الهيئة العليا التي تشرف على الإنتخابات وهذا السيد بدأ ادلى بتصريحات سياسية وليست تقنية بالمعنى القانوني متناسياً أن الهيئة المقبلة ستكون في شكل مؤسسة دستورية مستقلة ستشرف على كل الإنتخابات التي ستمر بها البلاد من المحلية والبلدية إلى التشريعية والرئاسية وكذلك الإستفتأت وستكون مراقبة من المحكمة الإدارية وتحت انظار المحكمة الدستورية.

هؤلاء الأشخاص مع شكري لم قام به وهو واجب ولا يستحق الشكر عين بالإنتخاب من هيئة عليا لتحقيق أهداف الثورات التي لا تمثل الشعب التونسي وهاهم اليوم يطعنون في ما انتخبهم الشعب 217 عضو يمثلون الشرعية القانونية في خلق هيئة دائمة وتعين مكتب تشريعي في داخلها يعنى بيلشؤن القانونية والرقابية ومكتب تنفيذي يعنى بالتحذيرات الإدارية بعيداً على التجاذبات السياسية التي يعرفها القاسي والداني وكلكم يعرف هذا حتى تونسية حرة وأمثالها

سي سامي لقد قمتم بواجبكم فشكر الله سعيكم