شكري بلعيد: نتمنى أن تكون حادثة قتل الرفيق مجيد الكثيري عادية باعتبار ما سيترتب عنها من نتائج هامة وخطيرة

باب نات - عادية باعتبار ما سيترتب عنها من نتائج هامة وخطيرة
في تصريح لإذاعة اكسبرس أف أم قال زعيم حزب الوطنيين الديمقراطيين شكري بلعيد أن حادثة مقتل القيادي في حزب الوطد مجيد الكثيري الجمعة في باجة تعتبر غامضة فانتظار النتائج التي ستسفر عنها الأبحاث. شكري بلعيد: نتمنى أن تكون حادثة قتل الرفيق مجيد الكثيري

وقال بلعيد "نتمنى أن تكون حادثة قتل الرفيق الكثيري عادية" مضيفا " باعتبار أنه سيترتب عنها نتائج هامة وخطيرة".
وقال بلعيد أن مناضلي الحركة تعرضوا سابقا الى تهديدات من قبل العناصر المتطرفة النهضوية والسلفية, مضيفا " هناك ثقافة عنف وتحريض على الكراهية وسياسة تكفير مستفحلة في البلاد".

...

وقال بلعيد أن جميع الاحتمالات واردة في حادثة مقتل الرفيق الكثيري فاحتمال القتل العادي وارد واحتمال التصفية السياسية وارد كذلك, مضيفا " لا نريد أن نستبق الأحداث ونحن فانتظار ما سيسفر عنه البحث".

تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

35 de 35 commentaires pour l'article 49692

(Tunisia) |Lundi 21 Mai 2012 à 10:23

إلى المسمى شكري بلعيد، من هو مجيد الكثيري (رحمه الله بفعله) حتى يفكر الناسف في اغتياله. أنا شخصيا أتابع الشأن السياسي ولم أسمع قط بهذا الإسم. إذا كنت أنت نفسك قائده لا تمثل شيئا ولا حتى زنقة حادة فكيف سيحسب لأحد معاونيك حساب؟ إن الرياح العاتية لا تعبث بقصير الأعشاب إنما تهدم الأشجار الشاهقة. فكيف سيحسب لكم حساب وأنتم لا تمثلون حتى قصير الأعشاب؟

Alerter

Baraka (Canada) |Lundi 21 Mai 2012 à 01:01

M.belaïd joue le même jeu que m.essebssi en semant le doute, les fausses rumeurs et le discours diffamatoire et haineux. il ose parler de l’hypothèse d’assassinat politique. il est malade ce type qui vaut rien et moins que rien à l’anc. ki sidi ki jouadou. en effet, m.essebssi a annoncé le 15 mai sur shems fm un douteux braquage et a cherché à semer la zizanie en disant qu’il ne sait pas si le braquage vise le vol de la voiture, ou s'il
vise sa personne. m. essebssi souhaite nous dire qu’en raison de sa lutte politique et de son statut du combattant suprême, il fait l’objet de menaces. d’ailleurs, un article bizarre concernant ce douteux braquage paru et enlevé le jour même samedi 19 mai sur business news. la prochaine fois, s’il se coupe le visage en se rasant le matin, va-t-il annoncer que des inconnus barbus, salafistes, etc ont cherché à l’attaquer. cette stratégie de
manipulation de l‘opinion publique et de l’application de la théorie de la prophétie auto-réalisatrice, même si elle ne marchera pas auprès du peuple tunisien, elle pourrait porter préjudice à le transition démocratique.
vu que la contre -révolution s'intensifie et pernd de formes plus agressives, il faut donc rester vigilant et démasquer ce complot qui se déroule sous nos yeux contre la révolution de la dignité. le gouvernement élu et l’anc ont l’obligation de neutraliser cette contre-révolution tantôt cachée, tantôt ouverte.

BioMen (Tunisia) |Samedi 19 Mai 2012 à 10:27

الراجل الله يرحموا نشالله ونشالله يصبر عايلتو أما السيد بلعيد تاجر في شخص توفت بحديث مرور لا حول ولا قوة إلا بالله والحمدلله إنو الشعب التونسي أذكى من أن يختار منكم من يمثله ولو لم يكن قانون الهانا متخ الفواضل رو مشفبناكمش جملة أما صبراً جميلاً هي أlلإنتخبات الجاية عندكم فرصة انكم تعدوها على الشعب الزوالي وإلا الشعب الكريم سيعطيكم ما أعطى الحمار لأمه عامين بعد الرضاعة

Abudhiya (Tunisia) |Samedi 19 Mai 2012 à 10:17 | Par

اليسار التونسي تاريخ بلا جذور و لاعب سياسي بلا حضور

كلما تشاهد أحد زعماء اليسار التونسي متحدثا عن الأوضاع السياسية في تونس، إلا و تخرج بإستنتاج واضح وهو أن هذا اليساري هو الوحيد الذي فهم الواقع و درسه بل ووجد حلولا لمشاكل الشعب المتراكمة منذ نصف قرن، و لا ينتظر إلا فرصة للصعود لكرسي الحكم لتطبيقها، و أن غيره من السياسيين خصوصا من التيار الإسلامي لا يفهمون شيئا و هم مجموعة من الأشخاص الذين تربوا في زوايا و كتاتيب لتحفيظ القرأن، لذلك فهم لا يجيدون إلا ترتيل أياته و تفسير أحاديث الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم، و فيما عدا ذلك فهم فاشلون و حتى ما سمي بنجاحهم في الإنتخابات إنما هو مجرد تصويت عاطفي من شعب غير ناضج ساقته مشاعره و أحاسيسه للتصويت لفائدة هؤلاء الذين رفعوا شعار نظافة العقل و اليد كقاعدة و منطلق لأعمالهم، فمن يرفع مثل هذه الشعارات مصيره الفشل إذ لا يمكن ان يكون الحاكم إلا جبارا ليسود فهذه هي أدبيات اليسار الديمقراطي.

لا...لا...ثم لا هذا هو شعار اليسار التونسي الذي ظل يرفعه منذ نشأته و لم يشأ تغييره أو حتى مراجعته، فكلمة لا هي الجواب الأسهل لمن لا يمتلك البديل لذلك كان زعماء اليسار و لازالوا و سيبقون على هذه الشاكلة يرفضون كل شيء و لا يتقدمون بأي شيء، و هذا التعنت هو الذي أدى بهم إلى الفشل الذريع الذي مني به اليسار في إنتخابات التأسيسي بعد أن كانوا يمنون النفس بإنتصار ساحق، كيف لا و قد أراحتهم الثورة من عدوهم (و هذا الكلام نسبي طبعا) بن علي الذي سبق و بتواطئ من بعضهم ان أراحهم من خصومهم الإسلاميين فذهب في ظنهم أن الساحة خالية لهم و لم يحسبوا حساب الشعب الذي دائما ما كان منصفا في حكمه على البرامج و الأهداف و خصوصا المرجعيات .

المرجعيات و هي أهم محدد لما تنتجه الأحزاب من برامج تهم حياة شعوبها لذلك نجد أن الشعوب التي تمنح فرصة الإختيار الحر لحكامها تختار الأقرب لهويتها و تفكيرها و هذه تقريبا النقطة الهامة التي لم يفهمها زعماء اليسار في تونس و لازالوا مصرين على ذلك حتى بعد درس الإنتخابات فجلهم إن لم نقل كلهم يعادون هوية هذا الشعب فترى الكثير منهم يتهجم بسسب و بلا سبب على ما تختزنه ضمائر الناس من حب عميق لكل ما يمت للإسلام بصلة هذا الإسلام الذي عاش فيه أجداد هذا الشعب أزهى فتراتهم ومعه عرفوا عزا لم يعرفه غيرهم لذلك تجد في أصوات جميع أبناء الشعب التونسي عند حديثهم عن الإسلام نبرة الحسرة على ضياع المجد و العز الذي عاشه أسلافهم و يفتقدونه هم اليوم هذا لم يضعه يساريو تونس في حسبانهم و ظلوا لسنين طوال يتحدثون عن أدبيات الإتحاد السوفياتي و أفكار ماركس و لينين دون تقدير منهم لبعد هذه الأفكار عن هذا الشعب المسلم بعد السماء عن الأرض.

لذلك أعتقد جازما أنه حتى لو لم يبق فم واحد في تونس ليدافع على الإسلام و قطعت كل الألسن لن ينجح هؤلاء في جعل هذا الشعب شيوعيا لأن الدماء التي تجري في عروقه هي دماء عقبة إبن نافع وأبو لبابة الأنصاري و إبن خلدون و ليست دماء أخرين لا نعرف بمن يؤمنون و من يعبدون فالشعب التونسي الذي مورست عليه أشرس هجمة تغريب في القرن العشرين و لم تفلح في هدم هويته العربية الإسلامية التي ظلت تقاوم إلى أن جاءت الثورة لتحررها و أطلقت العنان للقلوب الموحدة و للألسن الذاكرة لله أن تعود من جديد لمهمتها الطبيعية التي من أجلها بعثها الله عز وجل.

إذن يجب على كل نشطاء اليسار التونسي أن يعدلوا من خطابهم و أن يتجنبوا معاداة هوية هذا الشعب فنحن و إياكم شركاء في هذا الوطن و إن كنا نختلف في الرؤى و الأهذاف فلكل منا الحق في أن يحلم بتونس التي يريدها لكن دون المساس بالثوابت التي يجتمع حولها الجميع و عليكم أن تتجاوزوا عقدة معاداة الأديان و لكم في اليسار الأوروبي أو الأمريكي اللاتيني خير مثال فموضة المس من هويات الشعوب أكل عليها الدهر و شرب و لم تعد تجدي نفعا في هذا الوقت لذا حاولوا أن تقدموا برامجكم و لنترك الحكم للشعب الذي نعتقد أنه أهل للإختيار و ليس كما قلتم ة‏ ‏أنه جاهل و لا يصلح للديمقراطي

(Tunisia) |Samedi 19 Mai 2012 à 09:31

Les craintes manifestées par ce bijou de belaid pour la vie de ces soi-disant chefs de son mouvement sans mouvements me rappelle une anecdote : ( alors qu'un groupe de destouriens jouaient une partie de "5abga" ,leur chef qui rentrait du souk les interrompait en disant : aujourdh'ui on a tiré sur reagan le président u s ; alors les autres d'une seule voix répondirent : eh! oui ,nous les responsables on est toujours menacés par les
assassinats !!!!,belaid il est comme ces foutus de destouriens il se prend pour un responsable !!!!!!!!

Amel_ben (Germany) |Samedi 19 Mai 2012 à 03:03

@muhammed (tunisia)

أقل ما يجب فعله عند السماع بأحداث مشكوكة من هاذا النوع إبلاغ المنظمات الحقوقية و الإتصال بها الإدلاء بالهوية غير ظروري المنظمات هيا من تتكفل بمتابعة الأمر عن كثب و عند الشك في أمر ما غير سليم حينئذاً يتم إحالة القظية على الرئي العام وطنياً و دولياً... بدوري لدي قائمة من الأسماء... و شكراً

MonAvis (France) |Samedi 19 Mai 2012 à 00:55

سلام
بربي يزونا من المزايدات والكلام الفارغ
باش يوليلي فرحات حشاد ولا صالح بن يوسف سي مجيد هذا ؟!؟!؟
أنا آخر حاجة نتصورها تصير عنا هي الإغتيالات السياسية خاطر بصراحة ماعندناش سياسي دمدوم ويخوف لين يوصل شكون يخمم باش يقتلو !
والله حالكم يبكي يا أشباه السياسين !
سلام