آمال قرامي: موكب الغنوشي يذكرني بأبهة بن علي

<img src=http://www.babnet.net/images/6/amelgrami.jpg width=100 align=left border=0>


قالت الكاتبة والباحثة التونسية الدكتورة آمال قرامي، إن المواطن التونسي بعد الثورة كسر حاجز الخوف، وأصبح يمتلك الفضاء العام الذي كان ممنوعاً عليه امتلاكه في المراحل الماضية، مشيرة إلى أن شعار "تونس فوق الجميع" لم يتحقق لأن هناك تنافراً كثيراً وصراعات سياسية، وأن الشارع التونسي الذي كان في حال قطيعة مع الإعلام أيام نظام زين العابدين بن علي بدأ الآن يتصالح مع إعلامه.

جاء ذلك في حديثها لتركي الدخيل في برنامج "إضاءات" على قناة "العربية" والذي بث يوم الخميس 30 جوان، ويعاد في الساعة الثالثة بتوقيت تونس مساء يوم الأحد 3 جوان.

...

وانتقدت قرامي ما وصفته بـ"المشهدية" التي تصاحب رئيس حزب النهضة التونسي راشد الغنوشي كلما ذهب إلى ملعب رياضي لإلقاء خطبه أو إلى ساحةٍ عامة، حيث يحرص -حسب وصفها- على الشكل والظهور مع حرسه الخاص. وقالت قرامي "إن أبّهة الغنوشي تذكرها بموكب الرئيس السابق زين العابدين بن علي. كنا ننتظر من الشيخ الغنوشي أن يكون أكثر تواضعاً وأكثر التصاقاً بالجماهير وألا يحدث المسافة بينه وبين الناس من خلال مسرحة الحضور".

ولدى سؤال الدخيل لها عن سبب تحذيرها في مقالاتها من "فشل الثورة التونسية"، قالت قرامي إن مهمة المثقف بثّ التحذير للمجتمع، واضعة مقولتها في إطار التحذير الذي يجب أن يسمعه المجتمع لئلا تنزلق ثورته نحو هاوية الفشل الذريع، مستدلة بمائة ثورة عرفها التاريخ لم ينجح منها إلا ثورات قليلة جداً.

وانتقدت آمال قرامي الأحزاب التونسية التي لم تعتن كما يجب بحرية المعتقد، ولم يستطع أي حزب أن يعبّر بجلاء عن موقفه من التونسيين الذين اختاروا التحوّل إلى المسيحية، متسائلة عن موقف حزب النهضة وبقية الأحزاب من هؤلاء الذين يغيّرون ديانتهم، معتبرة "أن من حق الإنسان ألا يكون له معتقد أصلاً".



وأكدت قرامي أن تغيير النظام في تونس لا يعني تغيير العقليات، والذي لا يتم في يوم وليلة، وأن المجتمع لا يزال يجترّ أفكاره القديمة عن المرأة وعدم أهليتها لمناصب صناعة القرار، والوزارات السيادية، وقالت إنها تشترك مع غيرها من الناشطات اللواتي كنّ يطمحن إلى أن يكون ضمن أهداف الثورة في تونس تغيير الرؤية السائدة عن المرأة .

كما انتقدت قرامي حصر التوزير بالرجال، معتبرةً المعيار الوحيد للتوزير هو الكفاءة وليس الجنس، متسائلةً عن الأمر الذي يمنع تسلم المرأة منصب وزارة الشؤون الدينية. وفي معرض حديثها عن القانون التونسي قالت إن مجلة الأحوال الشخصية في تونس لا زالت تؤكد على أن الرجل هو رب الأسرة، في حين أن المدوّنة المغربية استغنت عن ذلك وجعلت قيادة الأسرة مناصفة بين الرجل والمرأة، مؤكدة أن الأخيرة تفوقت على مجلة الأحوال الشخصية في تونس بجعل قيادة الأسرة مناصفة بين الزوجين، مؤكدة أن حضور المرأة الواضح في الإعلام التونسي جاء نتيجة لولادة لحظة تاريخية بعد الثورة التونسية.
المصدر العربية







   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


47 de 47 commentaires pour l'article 36858

Riadh  (Tunisia)  |Mardi 5 Juillet 2011 à 10:33           
@ مدام القانطة

يظهرلي فيك يا مدام من مناصري النساء الديمقراطيات ولا كيفهم على الاقل في مجال الانتصار الاعمى للمراة ، بالنسبة للرجال هذيكة مهمتهم الطبيعية والنساء ما نيش مستنقصهم لكن انت تفكيرك عاطفي ، قاعدة تستشهد بكلينتون ، انا نقلك راهي دورها كموظفة فقط ، دور اداري برك ، ماعندها ما تقرر ولا عندها سلطة حقيقية ،
على حسابك انت توا الرجال يسلمولكم في السلطة و ميسالش رئيسة تشد البلاد ، راهي حاجة اكبر منكم ما تنجموهاش بالعربي ... يا خي عاملين ثورة على خالقكم ؟
مالا قول لربي علاش ما بعثتش حتى مرا نبية ؟
علاش ربي حكى على خلق ادم ثم خلق حواء

كلام صحيح في جانب انوا برشا نساء خير من برشا رجال
و هذي سنة الله في الخلق ..اما في الغالب الراجل عنده صفاته ودوره الطبيعي والمرا عندها صفاتها و دورها الطبيعي
و المرة الجاية ما عادش تتهور وتحكي على انا ، ما نحبش نحكي على روحي ، اي نعم راجل و سيد الرجال
و النساء بعشر عقل اللي كيفك ما يتحكاش معاهم اصلا
.... هيا مالا من حينك شد وزارة الدفاع وتحكم في الجيش
واشرف مع رئيس الاركان على حماية الوطن

@تونسية  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 16:16           
لقد عاقب النظام السابق المناضلة المجاهدة آمال القرامي وقام بتعذيبها وأول عملية تعذيب كان تعيينها أستاذة في جامعة منّوبة أما أكثر الأمور التي قاستها آمال القرامي هو إرسالها للولايات المتحدة وأوروبا للقيام العديد من الندوات وجلسات النقاش وطبعا جولات الشوبنغ في محلات نيويورك وباريس وقد كان ذلك أكثر أصناف التعذيب إيلاما وقد قاست هذه المناضلة من تتبعات النظام السابق الذي أقدم بكل وحشية على تحميلها مسؤولية برنامج ترجمة الأعمال الفكرية والحضارية في
المركز الوطني للترجمة
يالها من مناضلة نتمنى أن نعيش ولو جزء بسيطا من نضالها ليس كمن تدعي النضال سهام بن سدرين التي دخلت في إضراب جوع من أجل حرية التعبير وأحسن لها النظام بأن قام بتهشيم وجهها وضربها كل يوم وتتبعها في كل خطواتها أو كمدعي النضال المسمى شورو الذي لا نعرف من نضاله سوى أنه حكم عليه فقط بعشرين سنة سجنا قضى 14 منها منفردا

قانطة منكم  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 13:23           
رياض:
يا مسكين هانا شفناكم انتم عملتو حاجة هايلة كي شديتو المناصب المرا خير من 100 كيفك شوف كلنتن في امريكا شوف فرنسا وشكون شاد مناصب السيادة كيما وزارة الدفاع والخارجية شوف تيلندا والفلبين والبرازيل والهند ...آ صحيح تونس والبلدان العربية خير بياسر خاطر شادينها رجال

Benzarty  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 13:18           
و الله غريبة هذه... ياخي ما فماش مواضيع أهم من هذا؟؟؟
في عهد التحول البارك نهار كامل يخرفولنا على المرأة و ليلى بن علي سيدة تونس الأولى و حقوق المرأة و المناصفة بين الرجل و المرأة و القيادة للمرأة ... يحبو هالقلابس هذم يرجعو للتلفزة و ين تنزل على الكوموند تلقى مرأة تحكيلك على حقوق المرأة ... ملا هم هذا ... يزيو من الجهل و التخلف و القجمة على حكايات فارغة ... مسكينة المرأة و الله من المفروض أنها يجيها راتب شهري حتى للدار من غير ما تتلز و تخدم ب 150 دينار في الشهر في معمل و الا في الديار... هاو حق
المرأة وين... حق المرأة باش ترتاح من النباح متاعكم ... حق المرأة باش تكون مرأة موش نهار كامل تاكل في الصبلة... ما نحكيش على النساء اللي الحمد لله قراو و وصلوا و نجحوا و اللي طبيبة طبيبة و اللي أستاذة برافو أما نحكي على النساء الزواولة اللي يمشيو للخدمة في النقل الريفي الصباح بكري و في المرواح ما فماش ترنسبور في القوايل تستنى في ستوب هذه حقوق المرأة ؟؟؟؟ كان فمة شكون يقدم برنامج يصلح بيه الوضع متع 70 في المائة من التونسيات مرحبا "سينون" يمشي
يروح يقود... و الواضح أنو القلابس اللي يمدو في وجوههم في العربية و قناة نقمة و حنبغل و اللاوطنية 1 و 2 يتبعو في خطى قاذورات الماضي القريب ...

تونسية  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 13:12           
غريب هذا المجتمع أصبح فيه الجهلة يسمعون و أصبحت امال القرامي التي خاضت العديد من الحروب ضد الطرابلسية و بن علي تشبه بليلى من قبل مجموعة من الجهلة لم نرهم قبل 14 جانفي و أصبحوا اليوم يتحدثون و لا يستحون شكرا سيدة أمال فأنت من القلة الذين ناضلوا و كانوا لا يخافون حين ما كان هؤلاء الجرذان يقبعون خلف الأبواب

El nasr  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 12:47           
On doit porter plainte contre tous ce qui appellent à la lutte armée qq leurs opinions et leurs appartenances et à qui veulent faire ressortir la lutte yousfiste bourguibiste qui veulent gouverner par des méthodes sales qui veulent répressionner le peuple ceux qui font peur aux peuples par le pillage te le détournement etc.. qui ne veulent pas que la tunisie avance. aw kollama ahadou ahdaa ila wa nabadhaou farika minhom c'est ça les juifs

Jnn  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 10:20           
Le poète sghaier ouled ahmed a appelé à prendre les armes au cas ou ennahdha remporte les elections (! quelle démocratie!).

donc le pays est plein d'avdersaires d'ennahdha et de ghannouchi. certains son carrément des ennemis et non des adversaires et appelent au meurtre.

en attendant qu'un avocat patriote porte plainte contre ce poète pour menace armée et que yadh ben achour le condamne et le renvoi de la haute instance, je pense qu'il est tout a fait logique qu'un leader de l'étoffe de r ghannouchi se protège.
les fous comme ce poète semblent nbreux.

El nasr  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 09:19           
Ce qui fait ainsi croit qu'il a beaucoup d'ennemi. si c'est vrai retire toi de la scène politique ou fait tes propos comme kadhafi à travers les portables pour nous faire comprendre votre personamité.

Hella  (Tunisia)  |Lundi 4 Juillet 2011 à 00:10           
Bravo pour cette femme, elle nous a fait honneur!!

Houcem  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 22:42           
Pour tout les charlatants. laisser le peuple choisir ce q'il veut

Riadh  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 22:33           
تراه بري انت شدي وزارة الداخلية ولا وزارة الدفاع
ماك تنجمي روحك .....
قالت علاش لا المرا تشد وزارة سيادية ، بربي يزي من الكذب و النفاق ، ياخي مصدقين رواحكم، تي حتى في امريكا اكبر المناصب للرجال، والنساء عندها مناصب متاع نحان ملام ، بربي راهو ها النساء في تونس كثرولها من الدروشة ، بربي ما ثماش كيفهم و فاتوا الحقوق متاعهم، بربي نداء لكل راجل ، يشد نساه و ما يبليش الناس بيهم
.....

@Ghannouchi  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 20:36           
""إذا كانت هذه "نهضة" فكيف يكون السقوط؟"؟"

look at pdp, you will know the answer.

TAHAR TUNIS  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 19:08           
حزب حركة النهضة حزب مدني يزخر بالكفات أرجو له النجاح لان نجاحه من نجاح الثورة و فشله من فشل الثورة

Simple constat  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 17:08           
Simple constat : les opposants au mouvement nahdha réagissent systématiquement en français (généralement bien soigné), alors que les pro-nahdha réagissent souvent en arabe. n'y a-t-il pas une explication dans le milieu auquel appartiennent les uns et les autres ?

Mourad  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 11:38           
أليست هذه المرأة من قال عنها التكفيري المتشدد محمد آلطالبي أنها من طائفة الإنسلاخسلاميين

Vive ennahda  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 11:36           
Vive ennahda

Ghannouchi  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 10:06           
"إذا كانت هذه "نهضة" فكيف يكون السقوط؟"؟

Tounis fel9alb  (Italy)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 08:59           
بسم الله الرحمن الرحيم.كان امال هي مثقفة ما يلزمهاش تنسى اللي الشعب التونسي الكل مثقف وما ينساش المحاضرات اللي كانت تعطي فيها في التلفزة والفتاوي اللي كانت تفتي فيها في الحجاب و في التحريض على الانسلاخ على الأخلاق الاسلامية و بصراحة أنا واحد من الناس ما يشرفنيش باش تكون هي ولا وحدة من شبيهاتها في وزارة الشؤون الدينية و أخطاكم من اللهوة بالنهضة راكم عملتو الريحة ويزو من الفتن ياخي ما تحشموش على رواحكم ولا شنوة؟ البلاد ما هياش ناقصة تشعيل
نار.وفيما يخص العقيدة كل حد حر في روحو و ما نعملوش منها قضية قومية على أربعة كعبات يبدلوا و إلا ما يبدلوش هم احرار و إلا بالسيف تحبوا تعملوا منها قضية تشوهوا بها الاسلام.أما على موقف النهضة من الناس هذوكم نقوللها تمشي تسئل القرضاوي على خاطر السؤال متاعها خبيث و أي إجابة ترضي طرف وحيد في الحكاية. إذا المسلم قال هذاكة مرتد أو كافر أو مشرك قالوا الاسلام متعصب و إذا قال هو حر يولي سلبي ومتواطئ مع الغرب لكن أنا نقولها :اللي يخرج على الاسلام هو مرتد
والله قال أنه يغفر كل الذنوب و لكنه لا يغفر أبدا أن يشرك به.والسلام على من إتبع الهدى.

Maxula  (France)  |Dimanche 3 Juillet 2011 à 01:37           
Il nous faudrait beaucoup de amel grami en tunisie...dommage que l'émission se termine alors qu'un des sujets essentiels (ils sont innombrables dans une société post-révolutionnaire) est à peine abordé...à savoir, la liberté de croyance et/ou non-croyance c'est à dire l'athéisme...bravo madame grami, vous me rassurez quant à l'avenir de mon pays...

Lamia  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 22:14 | par             
@ le salut (Tunisie) J approuve votre analyse claire et précise. Les tunisien n ont pas fait cette révolution pour dire qu ils sont musulmans ou pas mais pour progresser et s approprier les richesses de leur pays. Malheureusement y a des profiteurs de tout bord et notamment ceux d' ennahda qui font tout pour détourner notre attention des vrais menaces qui nous guettent pour nous prendre la tête avec l islam. Ça frise vraiment l overdose et donne envie de ne plus croire a rien

Un tunisien  (Netherlands)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 20:54           
التواضع غير موجود فى تونس و كل مسؤول وزير او مديد عام يغتنم الفرصة حتى يستفيد لصالحه ولا يعرف ما معنا التواضع سيارة وزيرتاخذ الاولوية قبل سيارة اسعاف هذا ما يعرفه المجتمع التونسى مسنى و نمسك شكرا

Romdhanabidi  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 20:34           
اعتقد جازما ان هاءلاء الذين يتحاملون علي النهظة لو انهم سخروا اقلامهم لوجود حلول لمشاكل البطالة وما اكثرها اليوم لكان افظل لجميع التونسيين

Zed  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 19:26           
Mme amel, le mollah ghanouchi ne nous rappelle pas les pratiques de ben ali mais aussi ça va arriver la dictature (plus pire) que celle de benali. je suis certain.
ennahdha est un danger réel pour notre pays. hier il y a une personne, lors d'une manifestation, qui a enlevé le drapeau tunisien et a mis à sa place celui de taliban. vous vous rendez compte.

Tounsi  (Switzerland)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 18:44           
@vive ennahda:
toi tu me rappelle a osama be laden....

vive la tunisie propre et libre

AUTHENTIQUE  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 18:41           
Bande de censeurs sans scrupule vous barrez le mot la nahda par peur ou par complaisance ?vous prouvez encore une fois que vous etes minables à la solde et aux ordres de cette mouvance obscurentiste.

AUTHENTIQUE  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 18:30           
Méfiez- vous ce site est au sevice de ce parti fsciste qui est la> je dirai plutot la décadence.quant aux sympatisants de cette nébuleuse, vous regretterez le jour ou vous etes venus au monde quand la tunisie aura atteint le niveau de développement de la somalie avec ces fascistes verts et incultes.

Tunisienne  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 17:03 | par             
Le tunisien seul dans l'isoloir le 23 octobre devant son bulettin de vote se posera plein de question pour une fois il saura que sa voix poura changer sa vie ...alors fera le choix de la liberté parce que tous les Tunisie ne voudrons pas la perdre après l'avoir enfin conquise ...et pour beaucoup de gens Ça sera la surprise ...vous savez quoi c'est qui va faire la différence ce sont les femmes ...au gouvernement y on question deux dans les partis on voit qu sont les hommes qui sont mis en avant et qui courent tous derrière le fameux korsi ...ce sont elles qu'telles ont le plus a perdre ou a gagner

Le salut  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 16:43           
Je vous propose de lire le livre:

- courants d'idées en islam -
du sixième au vingtième siècle

d' albert nader

Wiem  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 16:04           
@salut
je vous dis bravo pour votre commentaire, pourriez vous nous recommander des livres d'histoire.
merci

Nacef C.  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 14:06           
Mme qrami est 'chercheur' en "gender studies" comme précisé dans le début de cette vidéo . encore une prof/chercheuse incapable de créer du "concept" mais très habile pour ruminer et calquer des doctrines occidentales dans nos sociétés. chère madame, je vous joins ces articles (occidentaux donc ça vs plaira..) :
http://www.lacropole.info/moeurs/280-le-gender-qmet-en-peril-toute-lidentite-humaineq
http://www.lacropole.info/listes-technologies/81-bioethique/310-la-recherche-scientifique-reaffirme-la-conception-traditionnelle-de-la-famille

couplez cela avec l'invitation de la chaine alarabia qui n'est plus à présenter (fincancements us ...).
puissiez vous comprendre que le "gender studies" est un outil de chaos social à long terme et de soumission des peuples attaché à la tradition à des interets mondialistes.
nacef.

اكفربالزعماء  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 12:53           
ذلك لان من قال ان العرب يعبدون الله قد اخطأ يا امال...اقسم ان العرب يعبدون رؤسائهم و يخافون و يوقرون زعمائهم اكثر مما يعبدون و يوقرون الله الذي لا اله الا هو...العرب و التونسيون منهم عبدة العباد

Vive ennahda  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 12:15           
آمال القرامي تذكرني بتصرفاتها بليلى الطرابلسي

TOUNSI  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 12:08           
يا دكتورة هناك أبّهة مصطنعة كالتي تعرفينها و أبّهة تلقائية غريبة عليك وعلى أمثالك.

OUFFFFFFFFF  (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 11:29           
Rcd a 100% elle

جنوبي حر  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 10:46           
ماذا تريد هذه المستثقفة للنساء؟ على حد علمي أنه يوجد وزيرتان على الأقل في حكومة السبسي و لم يقصر معهن سلفه بن علي و لا بورقيبة؟
بموضوعية المرأة لم يهضم لها جانب منذ بورقيبة و لا يمكن أن يدعو أحد لحرمانها من حقوقها المشروعة
و هل ضاقت عليها السبل لتطالب بمنصب وزير الشؤون الدينية على حقارته في تونس مقارنة بغيرها من الوزارات لا في جوهرها، فهي ليست وزارة سيادة و لا يسلط عليها الضوء إلا نادرا و وزيرها ليست له مكانة مرموقة في الحكومة و لا يعتد برأيه كثيرا هذا إن طلب رأيه أصلا
هل تريد القرامي منصب المفتي ؟ و أن ترسل الرجال للدواميس و الكهوف و البيوت؟
يا لها من ثورة أنتجت شرذمة تهذي كما تريد...
و ما التشدق بالكفاءة إلا من باب إلباس الحق بالباطل على رأي تميم البرغوثي

Ziko  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 10:38           
ماشافتش الحراس الشخصيّين متاع كمال مرجان ؟؟

صفا  (Italy)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 10:37           
السيدة الفة من تونس
عرفينا بجاه ربي اش معناها نساء شريفات..و اش مدخّل الاعراض في الحوار و الا التصريحات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

جنوبي حر  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 10:33           
أستغرب لوقاحة بعض المستثقفين الذين يريدون إملاء السلوك و الهيئة على الآخرين؟ فهل تدخل الغنوشي في لباسها أو سلوكها أو شرابها؟
و لماذا لا يعتني هؤلاء بشأن آخر غير الغنوشي و الإسلاميين؟ و هل أنهم حريصون على مصلحته لهذه الدرجة ؟ إن كان أخطأ فسيحاسبه الشعب برفضه أم أنهم حريصون على فوز تياره في الانتخابات؟
إن سلوكهم هو دليل قاطع على إفلاسهم المطلق لأنه ليس لديهم ما يقدمونه للشعب غير تهديم بناء الآخرين
و ما السر في تحالف قناة العربية السعودية الرجعية مع اليسار المتطرف في تونس؟ من القرامي إلى الصغير ولاد أحمد ؟ هل هو من أجل جلب بن علي ؟ أو من أجل تخريب البلاد؟

Opinion  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 10:00           
Tous les chefs des partis religieux font pareil...regardez ce que fait aussi hassan nasrallah avec sa garde rapprochée et éloignée. la seule différence est que nasrallah est menacé par israël alors que le chef du parti religieux ennahdha ne semble être menacé par personne, au contraire il semble être respecté et aimé par un bonne partie de la population tunisienne ...donc je me demande effectivement pourquoi ces shows made in zaba a moins qu’on
veuille faire peur a la population tout comme le faisait zaba. j’espère que ce n’est pas l’objectif des responsables d’ennahdha.

   (France)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 09:57           
Bravo pour l'article et pour la dame ...
par contre ,la majorité des tunisiens s'en foutent de ghannouchi ,ils veulent un travail et manger à leurs faims .
si on laisse elnahdha avec leurs fanatiques sur facebook et occupons nous des problèmes le plus importants .

Hamdi  (Switzerland)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 09:31           
Gannouchi ne se conduit pas comme un cheik, humble et en contact avec la population...
ennahdha est un parti qui fait peur (et svp ne me dites pas que c'est à cause de la propagande de benali!!), et je ne voterias pas pour un parti qui nous rassure pas et qui fait plus peur que nous rassuré...

Mathlouthijalel  (Tunisia)  |Samedi 2 Juillet 2011 à 09:22           
Les pseudo-intellectuels n'ont de projet que critiquer ennahdha , je ne suis pas nahdhaoui mais ces pseudo-intellectuels font de la propaganda gratuitement pour ennahdha; ce ne sont que des coincés dans le temps et dans l'espace, ils ont un discours contre productif........

Houriya  (Tunisia)  |Vendredi 1 Juillet 2011 à 23:56           
Voila le type de débat que les médias tunisiennes doivent présenter et pas un face à face talbi-mourou. nous avons toujours besoin de recourir aux chaines étrangères pour voir un débat sérieux.

Olfa  (Tunisia)  |Vendredi 1 Juillet 2011 à 23:55           
المرأة التى تضهر فى وسائل الاعلام و تتحدث عن السياسة هي نفسها التى نصبها المخلوع فى أعلى المراكز وهى نفسها التى كانت تسير فى ركاب ليلى الطرابلسى و تصفق لها لماذا لا نشاهد بعد الثورة نوعية اخرى من النساء الشريفات التى أقصاها المخلوع طياة عقود و متزال مقصية الى الان

Vive ennahda  (Tunisia)  |Vendredi 1 Juillet 2011 à 23:30           
Vive ennahda

Mte  (Tunisia)  |Vendredi 1 Juillet 2011 à 23:24           
Ils continuent à nous occuper par ennahdha et le clan de zaba,pour nous faire passer tout leurs ....

Moha  (Italy)  |Vendredi 1 Juillet 2011 à 23:19           
Bravo madame!


babnet
All Radio in One    
*.*.*