جمعية النساء الديمقراطيات: سنطالب رسميا باقرار المساواة في الارث

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/moniabjemiaaaaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قالت الرئيسة الجديدة للجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات منية بن جميع ان الجمعية ستطالب بتغيير مجلة الأحوال الشخصية والقضاء الكلي على التمييز بين الجنسين والمساواة التامة في الإرث.


Credits Xpress FM

...

وأكدت منية بن جميع في حوار في إذاعة " اكسبرس اف ام" اليوم الثلاثاء 26 جانفي 2016 ان مجلة الأحوال الشخصية كانت تقدمية وثورية في 1956 لكن اليوم فهي لا تحقق مطالب المراة التي نص عليها الدستور الجديد.
وطالبت رئيسة الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات من وسائل الاعلام الالتفاف حول المطالب المشروعة للمراة التونسية.





   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


44 de 44 commentaires pour l'article 119318

Mouatin Sharif  (Tunisia)  |Jeudi 28 Janvier 2016 à 00:20           
لا ندري الى اين تذهب تونس ...داعش من الجنوب و النساء الديمقراطيات من الشمال ....هجو منها يا توانسة ...طيشو رواحكم في البحر .....

Mavb2013  ()  |Mercredi 27 Janvier 2016 à 10:07           
Le peuple n'oubliera jamais votre soutient à zaba durant les années de braises

Chiheb Oueslati  (Tunisia)  |Mercredi 27 Janvier 2016 à 08:21           
المساواة مبدأ دستوري يجب سحبه في كافة القوانين ومنها مجلة الأحوال الشخصية على أساس المواطنة ...إما أن نعيش في ظل دولة مدنية وطنية ديمقراطية تحترم أسس ومبادئ حقوق الإنسان والحقوق المدنية والسياسية الكونية ومثل كل ديمقراطيات العالم أو نبحث على نظام آخر أما الإزدواجية في الأخذ بهذا وترك ذاك مثل ما يحلو لنا ...فهذا لن يتقدم بنا في بناء أسس النظام الديمقراطي الحر...لنكن سباقين رغم أنه سبقتنا تركيا منذ عهد الزعيم أتاتورك في العالم العربي والإسلامي
ونقر مبدأ المساواة في الميراث ...

Sarramba  (France)  |Mercredi 27 Janvier 2016 à 02:34           
"libhoumia" de cette inculte ignore qu’il existe dans l'islam 11 cas d'héritages où la femme hérite plus que l'homme!?

Tounsi68  (France)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 23:33 | Par           
مجموعة من النساء العاهرات الفاسقات الفاسدات لا يمثلن المرأة التونسية الشريفة المسلمة التي تعتز بدينها و لا تتعدى حدود الله عز وجل

Amar Abou  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 20:16           
جاهلةعفنة

Nasehlelleh  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 20:04           
يجب في هاته الحالة رفع واجب النفقة على الزوج لتصبح القوامة من مشمولات المراة

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 19:51           

* إذا خان الرجل المرأة فعقوبته الرجم حتى الموت.
*إذا تزوج مرة ثانية ولم يعدل بينهما حشر يوم القيامة شقه مائل
(كالمجلوط)
*إذا كتب لها مهرا ولم يعطها إياه فهو سارق.
*إذا طلقها ﻻ يحق له أن يأخذ شيئا مما أعطاه لها.
*إذا أكل حقها في الميراث فقد تعدى حدود الله ومن يتعدى حدود الله فهو ظالم نفسه.
*إذا ضربها وأهانها فهو لئيم وإذا أكرمها فهو كريم.
*إذا هجرها أكثر من أربعة أشهر لها الحق بالتفريق.
*ﻻ يحق له أن يعاملها كأمه وإن قال لها أنت علي كظهر أمي سيصوم 60 يوما أو يعتق رقبة أو يطعم 60 مسكينا.
*إذا كرهها فليصبر فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا.
*وإذا طلقها فعليه أن ﻻ ينسى فضلها.
*وإذا افترقا ﻻ يحرمها أوﻻدها وعليه نفقتها ونفقة أوﻻدها وسكنهم حتى تتزوج.
مالها حرة فيه إن تصدقت عليه فلها أجران وإن منعته فﻻ يحق له السطو عليه.
أي إعتداء عليها يعاقب عليه بمثل ما اعتدى عليها.
وهو مسؤول عنها في طعامها ومشربها ومسكنها وملبسها ضمن قدراته المالية من غير إسراف وﻻ تبذير.
*قوامته عليها تكليف وطاعتها له جهاد في سبيل الله.
إن أمرها بالمعروف أطاعته وإن أمرها بغيره فﻻ طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
*ثم بعد ذلك إن أرادت فراقا فلها أن ترد عليه مهره وتخلعه.
*وﻷجلها خاض النبي حربا ضد بني قينقاع.
*وللدفاع عنها كان الموت شهادة في سبيل الله.
*وﻷجلها حرك المعتصم جيشه الى عمورية.
*ولسمعتها وضع الله حد القذف ثمانين جلدة.
*علمها واجب وعملها جائز ضمن الحدود والضوابط الشرعية..
فهل تحتاج المرأة بعد اﻹسلام الى شئ ؟

جد اسراء  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 19:40           
لا نقاش في ما كلنا مقتنعون به و هو مكانة المرأة العالية في الشريعة و الحقوق . ولكني أرى أن هؤلاء النسوة لم يطلعن على الإسلام بما يشفي غليلهن ويذهب عنهن الحيرة التي هن فيها الآن ، كمسألة الميراث . ومعهن الحق فالناس أعداء لما جهلوا وبرامجنا التعليمية لا يوجد فيها تعليم "المواريث" أو ما يسمى بعلم "الفرائض". ألغي تدريسه من زمن طويل... تفاصيل المواريث دقيقة جدا ومفصلة في القرآن أكثر من الواجبات الدينية الأخرى. باختصار شديد أرجو أن لا يكون مخلا
: الإرث يكون على أربع حالات : الأولى : الحالات التي ترث فيها المرأة نصف الرجل( 4 حالات فقط) . الثانية : الحالات التي ترث فيها المرأة مثل الرجل (7 حالات) . الثالثة : الحالات التي ترث فيها المرأة أكثر من الرجل (6 حالات). الرابعة : الحالات التي ترث فيها المرأة ولا يرث فيها نظيرها من الرجال/ نعم لا يرث شيئا( 3 حالات)
يقول المحامي بهيئة المحامين بالدار البيضاء وعضو الجمعية المغربية "حوار" :: ((وعموما فإن هناك أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة مثل الرجل أو أكثر منه أو ترث هى ولا يرث نظيرها من الرجال فى مقابل أربع حالات واردة على سبيل الحصر ترث فيها المرأة نصف الرجل.)) ولمزيد الإطلاع والعلم لهؤلاء النسوة وكل من يرغب في ذلك إليكم هذه المواقع على النات: - www.hespress.com/writers/119421.html - bayanelislam.net/Suspicion.aspx?id=01-08-0017- www.nadorcity.com
(ناظور سيتي) وأدعو النساء الديموقراطيات خاصة أن يدرسن الإسلام جيدا و سيكتشفن فيه بحول الله ما يكون مذهلا بالنسبة لهن ... و أدعو قراء بابنات أن لا يلجؤوا إلى السباب و الشتائم (وقليل منهم يفعل ذلك ) بل أن يرشدوا الحيران و يدلوه إلى المعرفة . فالناس أعداء لما جهلوا ... وشكرا جزيلا للجميع...

BenMoussa  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 18:29           
هذا اقتراح مخالف للفصل الاول من الدستور لا يمكن النظر فيه ويمكن تجريم صاحبه بالتعدي السافر على دستور الدولة

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 18:23           
كأنها ليس لها إطلاع على الأسرة من الداخل يبدو انها من المطلقات او الامهات العازبات

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 18:20           
يلزم مساوات في الحيض و حمل الجنين

Chebbonatome  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 18:03           
قنبلة ضوتية لالهاء الرأي العام في اشياء هامشيّة
و هم شرعا لا يحق لهم الميراث لاعلانهم صراحة إزدرائهم بالإسلام

Matouchi  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 17:48           
بجاخ ربي يا رجال....اذا مازالو فيكم رجال....
هيا نطالبو..حتى احنا..بتعدد الزوجات...
هي تقسم معاي بالنص....وآنا نفسم معاها بالربع
والبادئ أظلم

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 17:07           
@Almokh
تعليقك لا يدل على انك مخ . فلماذا تقحم والدها في جهنم ؟ ألم تقرأ " لا تزر وازرة وزر اخرى " .

انا mshben1.


Almokh  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 16:54           
الأمر أعقد بكثير مما تتصورين عليك دراسة الميراث في الإسلام شيئ أنبهك منه أنك بجهلك تدفعين بوالدك إلى جهنم

احمد القطفي  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 16:52           
مع احترامي وتقديري للمرأة التي هي نصف المجتمع والنصف الثاني يربى في حجرها، ولكن هذا المحفل النسوي الذي يطلق على نفسه جمعية النساء الديمقراطيات لو تحققت لهن المساواة بين الجنسين في الميراث لطلبن من الرجل أن يحيض ويحمل ويلد ويرضع مثلهن من صدره ولمدة حولين كاملين.

Mongi  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 16:49           
تحارب في ربّي عيني عينك وبصحّة رقعة. مريضة مسكينة وجميع إللّي معاها في الجمعية مرضى. ربّي يشفيهم

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 16:44           
اضن انها منامة عتاريس او لنقل لربما هو كحلم ابليس الضفر بالجنة .


انا mshben1.

Langdevip  (France)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 16:41           
لعباد تعارك على الخبزة و لخرين إعاركوا على لورايث

والوريث يبقى ورثة

جمعية متمعشة بفلوس الدولة مثل الاحزاب السياسية

subvention de l’état pour les associations et les partis
politiques et la propagande.

وينو البترول منامت عتارس
هالمخلوقة يلزمها تجرب خدمت لفلاحة مع بنات تونس و تجمع الزيتون فيه منفعة

للوطن

Bejaoui  (Germany)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 16:30           
حتى في المنام ألف مرة لا.....لا....لا...!

MENZLY  (Canada)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 16:27           
جمعية النساء الديمقراطيات : سنعلن رسميا الحرب على الإسلام! لا حجاب , لا ميراث على شرع الإسلام, لا صلاة جمعة و لا صلاة استسقاء , لا قراءة الفاتحة في الأعراس وعلاقات مفتوحة و حرة قبل الزواج و بعده .. إلغاء كلمة زنى من القاموس و حرب مفتوحة على المدارس القرآنية و كل ما له علاقة بثقافة الإسلام !
نم يا مفتي الحجامة نم !

KhNeji  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 16:17           
النساء هذوما مابقالهم كان الصرف

Malek07  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 16:01           
.لن تنجحوا في تبديل ديننا يا أصحاب مقولة "لا حرية لأعداء الحرية أيام كان بن علي يطارد الإسلاميين"و الأيام بيننا

Abouhamma  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 15:29           
تونس ما زال فيها رجال و نساء أحرار بالإسلام يدينون

ANTIREVE  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 15:26           
Après la drogue,l'homosexualité,les boissons alcoolisées et la prostitution voilà un nouveau thème sur lequel les médias vont aboyer et qui va meubler les discussions de la classe soi-disant cultivée de la tunisie.
En principe Babnet qui se veut un journal officiel ne doit pas publier ce genre de déclaration.

Slimene  (France)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 14:55           
@Azzah.Bien sûr que l'état hérite aussi.On n'est pas dans une structure tribale.Dans les pays développés,comme en France,l'imposition sur l'héritage est énorme et c'est normal quand il s'agit d'une distribution équitable des richesses sur la collectivité.Un héritier dans ces pays ne doit pas compter uniquement sur la richesse de ses parents et doit travailler lui-même pour en créer.Les droits de succession aux etats-unis sont
dissuasifs,même en France.

Njimabd  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 14:38           
جمعية النساء الفاجرات
تطالبون بأن تكون المرأة التي كرمها الإسلام سلعة تباع و تشترى و تعرض في الواجهات ذلك معنى المساواة و تلك معنى الحرية عندكم
كفاكم مزايدة على المرأة و توبوا إلى الله فالإسلام هو الذي حرر المرأة و كرمها و أعطاها حقها و صان شرفها

Azzah  (France)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 14:35           
Suite ...

Parce que nous gouvernements depuis l'indépendance n'ont pas géré les affaires du pays, mais appliqué de force des méthodes économques (appropriation des terres) et sociales (occidentalisation vestimentaire, occidentalisation de l'administration, suppression du waqf qui a été pdt des siècles un ciment dans la constitution d'écoles, de bibliothèques, de conservatoires des arts, d'hôpitaux, de bourses pour les étudiants, de la prospérité
sociale en somme etc... ) toutes importées de force d'occident.

trop de violence dans la non-medernisation réelle de nos sociétés mais dans leur occidentalisation forcée dans la forme, créant ainsi un vide entre l'être et le paraître de chacun de nous.

Madame, n'en rajoutez pas. L'être musulman est déjà assez disloqué ainsi; il faut au contraire ouvrer dans la construction de sa re-cohésion pour qu'une modernisation légitime puisse reprendre son cours. Cette authentique modernisation a été rompue dès 1956 par Bourguiba, et vous le savez très bien.

Notre modernisation se fera obligatoirement dans la fraternité et le respect mutuel entre nous les femmes musulmanes et les hommes musulmans. Et non pas dans le morcellement de notre société en deux clans que vous aurez rendus haineux l'un contre l'autre, l'un envers l'autre.


Adnen Housseini  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 14:32 | Par           
بربي تي حتى الشطر ماخلطوش عليه براوشوفو القضايا في المحاكم

Azzah  (France)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 14:27           
Je m'oppose à cela.

Je m'oppose à toute modification qui deviendrait une obligation pour nous.

Je m'y oppose d'autant plus que chaque famille a toujours géré le partage e l'héritage en fonction de l'état dudit héritage et de l'etat des héritiers.

On a souvent vu le partage se faire autrement sur sur la base classique, non que la famille soit devenue subitement athée, mais parce que la situation d'une telle héritière a fait en sorte que ses frères et sœurs lui ont réservé une part plus importante.

Le partage est une question très personnelle et l'Etat ne doit aucunement venir remplacer les héritiers dans leur façon de vouloir partager.

Sinon où est la liberté fondamentale de la personne si l'Etat remplace le père, la mère, le frère, la sœur, le mari, les enfants ? et si l'Etat décide de force pour x et y.

Nous sommes musulmans et musulmanes, multicolores, et nous voulons garder notre liberté fondamentale de décider pour nous-mêmes sans que l'Etat ne vienne nous décolorer selon le bon-vouloir de ces dammes.

D'ailleurs comment peuvent-elles se dire "démocrates" quand leur jeu consiste à vouloir imposer leurs avis à tous ceux et toutes celle qui ne sont pas de leur groupe.

La démocratie c'est un espace où chacun à le droit de s'exprimer mais où nul n'a le droit de s'imposer en dictateur.

Je vois que tous ceux qui se disent "démocrates" en Tunisie se déguisent en occidentaux et tiennent des discours n'émanant pas de leur propre auto-reflexion, mais des discours copiés-collés d'import. Ils se font le porte-voix de l'idée colonialiste occidentales persistante de vouloir désislamiser le monde musulman et de désarabiser le monde arabe.

Les lois en Tunisie doivent ramener le calme social et la prospérité perdue par tant de singeries piquées aux méthodes occidentales. Pourquoi l'Algérie est si mal gére alors que sa fortune aurait dû depuis longtemps en faire un pays prospère ? Pourqoui pataugeons-nous en Tunsiie dans un désarroi identitaire ?

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 14:16           
آخي وجدي غنيم
موش دعا للمساوات

اشنو الشيء اللي مازال ما فكرتوش فيه ؟ ؟ ؟

يا ديمقراطيات

تحبوا تركبوا شيء اصطناعي ركبوا
خلي يولي كلام وجدي غنيم معقول
وتوجب الطهارة


Titeuf  (Switzerland)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 14:07           
@ جمعية الكاسيات العاريات

1) الفهم الصحيح لقوله سبحانه وتعالى: )يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين( (النساء:١١) يقطع بإنصاف الإسلام وعدله بين الذكر والأنثى؛ إذ ليس هذا مبدأ مطلقا في كل ذكر وأنثى.
2) إن التفاوت في أنصبة الوارثين في الإسلام يرجع إلى أسباب معينة؛ كدرجة القرابة بين الوارث والموروث، وموقع الجيل الوارث،[1] والعبء المالي الواقع على الوارث، ولا يرجع إلى اختلاف النوع من الذكورة أو الأنوثة.
3) باستقراء حالات ومسائل الميراث في الإسلام يتبين لنا وجود أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة مثل الرجل، أو أكثر منه، أو ترث هي ولا يرث نظيرها من الرجال، في مقابل أربع حالات - فقط - ترث فيها المرأة نصف الرجل.
4) حق المرأة في الميراث مرتبط بحقها في النفقة، والميزان بين الحقين ميزان رباني دقيق؛ فلا يقل نصيبها عن نصيب الرجل من الميراث إلا إذا توفرت لها كفالة قوية، وترث مثله أو أكثر منه إذا قلت أوجه هذه الكفالة.
5) إن كان هناك ثمة ظلم واقع على المرأة في الميراث، فهو في الأديان المحرفة والمذاهب الوضعية البعيدة عن المنهج الفطري الرباني

Abid_Tounsi  (United States)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 14:03           
إذن يجب حل هذه الجمعية لمخالفتها الدستور في نشاطها. تونس تدين بالإسلام.

Arabi  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 13:51           
شبيهم معقدين مالرجال ويكرهو الرجال
لازم يمشيو يعديو عالى رواحم الي فالجمعية هذي


Meryouma  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 13:47           
تفوووه على هالمارك

Abdallah_Biz  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 13:46           
احسن ما تعمل بش الي مازال ما كرهكمش توة يبزقكم..
و بالنسبة للتشريع في الميراث فله رب يحكمه و رجال و و نساء تحميه

Moncef Saadaoui  (Belgium)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 13:20 | Par           
L'ISLAM est la religion de l'état selon la constitution et votre proposition concerne uniquement les non musulmans donc elle est rejetée par presque 96 pour cent des tunisiens je vous conseille de trouver autre chose utile aux tunisiens et de bien lire et méditer le saint coran.

Sinbad  (Qatar)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 13:20           
أحسن شيء يقومون به حتى يدرك من لا يزال يشك في الأمر من الشعب التونسي أنّ هؤلاء الناس أعداء للإسلام وليس للنهضة
فليفعلوا ذلك حتى يدق المسمار الأخير في نعشهم لدى الشعب ويرميهم لمزبلة التاريخ وإلى الأبد.

Mhassen  (France)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 13:09           
قوله تعالى : وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون

Aziz75  (France)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 13:01 | Par           
لك الحق ان يرثك ابنائك كيف ماتثائين، و ليس لك الحق ان تفرضي ذالك على الشعب. الخالق يعلم ما هو صالح بعباده. و ليس له حاجة لمثلك حتى يعلمه قسمة الميراث.

Lechef  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 12:58           
Ceci est un acte irréfléchi car :
- Le texte est très clair et ne nécessite aucune interprétation
- Une nouvelle répartition qui se base sur les mêmes parts aussi bien pour l'homme que la femme ne change rien ( en bilan ) à la méthodologie actuelle qui se base sur le coran.
En effet, si on part d'un couple ( Masculin , Féminin ) avec M ayant ses parts de sa famille et F ayant aussi ses parts de sa famille alors le gain matériel extrapolé à toute la population serait le même.
Reste les filles célibataires dans ce cas. Or, à ma connaissance, cette fille célibataire aura en général des parts qui dépassent parfois même ceux réservés aux enfants , de part la cohésion familiale.
En conclusion : cest acte est irréfléchi

Ali Hammami  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 12:53 | Par           
Prière de se référer à l'article 1 de la constitution...

Addel  (Tunisia)  |Mardi 26 Janvier 2016 à 12:42           
الميراث جاء في القرأن و ليس في كتاب كليلة و دمنة لتغييره متئ يشاء


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female