نقابة الصحفيين: قرار وزارة العدل انقلاب على الإعلام

<img src=http://www.babnet.net/images/9/snjt10402.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - وصفت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين في بيان نشرته يوم الثلاثاء ان قرار وزارة العدل بإثارة تتبعات عدلية ضد عدد من الصحفيين بمقتضى الفصل 31 من قانون مكافحة الإرهاب على خلفية بث مشاهد تتعلق بالجريمة الإرهابية التي استهدفت الشهيد مبروك السلطاني بانه "انقلاب على الحريات العامة وحرية الصحافة تقوم به حكومة الصيد".

وأوضحت النقابة "بلاغ وزارة العدل يأتي في سياق إعلان الحرب من حكومة الحبيب الصيد على حرية الإعلام والحريات العامة والخاصة التي تحققت للتونسيين بفضل ثورتهم".
وجددت النقابة قولها بان نقابة الصحفيين بأن الهياكل المهنية وعلى رأسها النقابة والهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي البصري هي الجهة الوحيدة المخولة بتحديد طبيعة الأخطاء المهنية والعقوبات الملائمة لذلك.
...

.





   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 115469

KasserinePass  (Tunisia)  |Mercredi 18 Novembre 2015 à 09:16           
مع احترامي للقلة القليلة الشريفة منكم ،،،،، فإنكم أيها الاعلاميون لستم سوى متملقون انتهازيون وبما أنكم متعودون على لعق أحذية أسيادكم فلما التباكي على حرية التعبير التي افتقدتموها بتزكيتهم لأزلام التجمع والدساترة

Njimabd  (Tunisia)  |Mercredi 18 Novembre 2015 à 09:07           
حق التقاضي حق مشروع يكفله الدستور لكل شخص مادي أو معنوي و على القضاء أن يقول كلمته و لا أحد فوق القانون لا صحافي و لا قاضي و لا محامي و لا أمني و لا سياسي و غيرهم...

Rommen  (Tunisia)  |Mercredi 18 Novembre 2015 à 07:41           
حرية الإعلام و التعبير حق لكل شخص و لا يمكن المساس به
لكن لحرية الإعلام و التعبير حد لا يمكن تجاوزه و الحد بسيط جدا لا يجب ان نكون متخرجين من كلية الصحافة أو الإعلام لندركه.
يقف حق أي شخص عند بداية حق شخص اخر
و بالتالي من مرر تلك الصورة اعتدى على حقوق المواطنين، و اعتدى على ذات بشرية و اعتدى على حرمة ميت. هل كان يعلم؟ نعم يعلم لأن في تقاليدنا نحترم الأموات و في حقوق الإنسان يجرم التنكيل بالموتى ( الإرهابيين نكلوا بميت و من بث الصورة روج لهم)
و بالتالي وجب التتبع و وزارة العدل المخول لذلك
على كل صحفي نزيه أن يصطف للعدل و لأخلاقيات المهنة و أن لا يعمل بمقولة انصر زميلك ظالما أو مظلوما لأن ذلك يقعه في ....

Moulahidh  (France)  |Mercredi 18 Novembre 2015 à 07:40           
Les journalistes tunisiens sont majoritairement de Gauche et travaillent pour l'agenda du Front Populaire.. Et ils sont une armée mobilisée pour perturber le travail de l'Etat et de ses institutions et les empêcher de réaliser des avancées à tous les niveaux.
Les journalistes Tunisiens n'ont aucune éthique professionnelle.. Ils n'ont que des envies et désirs à réaliser à travers des pseudo reprotages, des photos ou des constations SANS aucun fondement. moez Ben Gharbia est l'illustration même du journaliste tunisien..
Bonne chance la Tunisie

MSHben1  (Tunisia)  |Mercredi 18 Novembre 2015 à 07:26           
العقوبات هي من مشمول الدولة اي القضاء و لا دخل للنقابات الاعلامية و لا الهيئات الاعلامية السمعية البصرية فيه . هي عبارة عن ادارة و الادارة ليست جهازا قضائيا . و ما هؤلاء الاعلاميين النقابيين و الهيئات الاعلامية الا زنادقة و دراويش و متخلفين زيهم زي الجهلة الارهابيين الوهابيين الشياطين .

انا mshben1 جندي من قوة عزم الامور لدك المتخلفين الاعراب الذين هم اشد كفرا كما قال فيهم ربهم و من هؤلاء نجد الاعلاميين المتخلفين و الارهابيين الوهابيين .

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 17 Novembre 2015 à 21:47           
نقابة الصحافيين تطالب بمحكمة موازية لمنظوريها وطبعا سينسحب الأمر على جميع المنظمات والجمعيات وكل التجمعات مهما تقلصت أو تمددت حتى عائلة باب نات لا دخل للقضاء على محرريها ومدونيها ونغلق بعدها المحاكم وتسريح القضاة وكل موظفي العدالة لنرسخ تونس الجديدة تونس المافيات .

RidhaE  (France)  |Mardi 17 Novembre 2015 à 21:29           
129 morts en France et pas une seule image d’une dépouille sur aucune chaine. Pas une seule image non plus sur toutes les chaines de télévisions occidentales.
Mais en Tunisie, on en fait étalage et comme le dit Samir El Wafi, l’audimat avant tout et à n’importe quel prix. Votre liberté devient, par moment, une offense pour les familles concernées et pour le reste de la population.
La liberté n’autorise pas à faire et à dire n’importe quoi. Soyez responsables et assumez vos bêtises quand vous en commettez : liberté n’a jamais signifié laisser aller total.
Reprenez-vous, travaillez avec sérieux et personne ne vous cherchera des poux.

KhNeji  (Tunisia)  |Mardi 17 Novembre 2015 à 20:02           
Es ce que la liberté de la presse permet aux journalistes de dire et diffuser n'import quoi?


babnet
All Radio in One    
*.*.*