ابراهيم القصّاص يعرض كليته للبيع

<img src=http://www.babnet.net/images/9/gasssasdimokratiaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - كتب النائب السابق في المجلس الوطني التاسيسي ابراهيم القصاص تدوينة على الفايسبوك اعلن فيها عرض كليته للبيع بعد ان "ضاقت عليه الدنيا" وعجز على توفير حاجيات عائلته ودراسة ابنائه.

ونبه القصاص النائب السابق عن ولاية قبلي انه لا يريد شفقة او تضامن من احد ومن يريد شراء كلية عليه بالاتصال فقط . !

...






   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 105577

Langdevip  (France)  |Vendredi 22 Mai 2015 à 18:18           
ربي فالدنيا

لعقوبة انشاء الله للبقية امتع المجلس و جماعت التروكة والموقت

إلي شبعوا بفلوس الشعب فلوس شهداء الثورة والفقراء

والمسنين والهججل و المعوقين و ليتامة

والبعزيزي إلي نسوهم في اسبوع و حطوهم في النسيان

ثمة ربي فالدنيا إراقب وي إعاقب في الدنيا و في لاخرة

حتى لحقوقي نساهم سكان الروابخ ما تفكروهم كان في

وقت الانتخبات هذية الدمقراطية

مادامتش لبن علي والطرابلسية,, لعقوبة للبقية

Zohrahamdi3  (Canada)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 16:01           
Hhhhhhhhhh vendre son rein

Mourakib007  (Canada)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 15:53           
Même s'il l'offre gratuitement comme le veut la loi internationale, son rein n'est pas bon, tout comme son cerveau.

On doit cesser de rapporter ce que monsieur dit ou fait. C'est de la publicité mal placée.

Maximelinoss  (Tunisia)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 14:56           
ليييييه ضاقت عليك الدنيا كيفاش كنت عايش قبل ما تدخل المجلس التأسيسي ارجع واخدم على روحك والا ضرباتك الدعوى واصبحت تستعار من مهنتك القديمة.....فيق على روحك راق في اليقضة ومهيش حلمة

Essoltan  (France)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 12:38           
ها هو نوع من نواب الشعب اللي كان يأخذوا في القرار , وين وصلت تونس ...

Njimabd  (Tunisia)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 12:07           
كفى مزايدات و ارجع إلى أصلك و إلى عملك فقد انتهت المنامة

Wailosse  (Tunisia)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 11:32           
قاعد يتلف في الجرة

Maitreseinsei  (Tunisia)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 11:01           
اذهب اخدم على روحك داء على لونك
وانت كي ام البوية كل نهار بطلعة

3aidin  (Canada)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 11:01           
Les projecteurs lui manquent!

Humanoid  (Japan)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 10:42           
كان الله في عونك يا تونس.
ما كانت الحراسة الشخصية ضروريّة واجرة هؤلاء العمالقة كانت مكلفة بلا شك، ولا كانت الثياب الفخمة والبهرجة والكروفات من مستلزمات الحياة.. اشتغلت لعامين تقريبًا في مهنة كنت تحصّل منها الكثير، وكما يقولون : ادخر الدرهم الزائد يوم الرخاء ليوم البلاء.
دعك من هذا العرض وهذا الذي تقول، واتّق الله.

Devil  (France)  |Jeudi 21 Mai 2015 à 10:36           
انقرضوا ما أبشعكم !


babnet
All Radio in One    
*.*.*