إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين

الدروس الخصوصية تخلق تصادم بين - رغبة المعلم الخاصة في جمع المال - و - أداء واجبه - ، وهذا يخرب مؤسسة التعليم من الداخل. أما التعليم الخاص فيخلق تعليم موازي لا يقدر على تكاليفه سوى قلة من المجتع التونسي، وهذا يخرب المؤسسة من الخاج. ما يجب فعله هو أخذ قرارات حازمة وأعتقد أن الشعب سيكون إلى جانب الحكومة.

أساتذة التعليم الخاص لا يضربون وأساتذة التعليم العام لا يعملون والمتضرر هو الزوالي

قلناها مرارا، يجب منع الأساتذة من تقديم الدروس الخصوصية حتى يتفرغ الأستاذ لأداء واجبه التعليمي وربما نخلق فرص عمل جديدة. وعندها يمكن مراجعة أجور الأساتذة. طبعا هكذا قرار يصعب اتخاذه دفعة واحدة، ولكن يمكن البدأ بمنع كل أستاذ من تقديم دروس خصوصيه لتلامذته.

Belle caricature s'il n'y avait pas une grave erreur qui porte à confusion:

المشكل في الدروس الخصوصية و ليس التعليم الخاص و الفرق شاسع
فالتعليم الخاص هو حاليا الحل الوحيد لدى الأولياء لتردي أداء التعليم العام

مسكينة تونس اش تعاني من تجاذبات وصراعات نقابات دواعش مصاصي الدماء من جهة و من جهة أخرى عجز وفشل حكومة نداء الكوارث...تهز ساق وتغطس ساق..ربي يجلي هالغمة...وينك يا حكومة الترويكا..كانت رحمة على تونس

اه يا وطني
كم نخرك الفساد و مازلت صامدا
فلا بد لليل ان ينجلي و لا بد للقيد ان ينكسر

مستوى التلميد راهو صفر بعد ما يتعدى للجامعه و الكل من ورا الدروس الخصوصيه بربي يا وزارة التربيه اعملوا رقابه عالدروس الخصوصيه

يتكلف التلميذ على الدولة ما يزيد عن 220 دينار أعطو كل تلميذ 150 دينار و يمشي يختار المعلم أو الأستاذ أو المدرسة المناسبين له سوف تكون النتيجة و مستوى التلاميذ جيدا جدا

فيضانات ... اضرابات ... اعتقالات ... تهديدات ... قتل ... انتحارات ... 4 فصول في نهار ... عبد نعزيز ...داعش ... فيفتي شايدس ... اسبوع مغلق مفتوح ... "زيادة في الاجور في مصلحة التلميذ" ... "مضيق" جندوبة ... الروبة bleue ou dorrée... !
مازال ضربات بركان وستاج تنين

هالمحلل يحكي على تونس العاصمة و الا على الجمهورية التونسية ...Avec des Si on peut mettre "Tunis" dans une bouteille... و ان كانت هفوة في القول فانها حقيقة لانها منبع كل مفاسد الجمهورية

مصاصي الدماء لا يفكرون الا في انفسهم .رجال تعليم بالفم بدون ظمير يدرسون و يمصون دماء الاولياء حتى في العطل العادية و الصيفية و السبت و الاحد ما يفلتو شئ

فريق النافورة دارو على بعضهم وفريق الثورة حزاز كان كلات بعضها .

أين كنتم أيام بن علي؟ أين كانت شجاعتكم ؟ أين كانت نضالاتكم ؟ حين كان الوضع الاقتصادي للبلاد أفضل من اليوم وحين كانت الزيادات ممكنة لم تفتحوا أفواهكم ولم تجرؤوا على الإضراب أو حتى التهديد به واليوم في وضع اقتصادي هش يستدعي بعض التضحيات من جميع الأطراف تصرّون إصرارا على تعجيز الحكومة وجرّها إلى إقرار زيادات لا يتحمّلها الاقتصاد الوطني ، وأنتم تعلمون ذلك حق العلم ولكن تتجاهلون الواقع وتواصلون الإضرار بمصالح البلاد العليا ولا ترضون بقليل من التضحيات
في انتظار تحسّن الأوضاع بالعمل والمثابرة لا بالإضراب والتواكل وانعدام الشعور بالمسؤولية