ربي ابقي علينا الستر
في عوض اهزوها الطفلة لطبيب نفساني باش تنسا لحكاية شدو يسؤلو فيها ويصورو فيها كيفاش وامنين واشكون.
j’espère bien tkoun une rumeur

لا حول و لا قوّة إلاّ باللّه

الغاية ليست النهضة ولكن الإسلام وليست الروضات ولكن المدارس القرآنية والمساجد لكثرة روادها بالأخص الشباب الذي إنتبه إلى خزعبلاتهم وألاعبهم وإلا كيف يلحون على تحييد المساجد إنتبهوا أيها المؤمنون وبالأخص الشباب المتعلم النبئ عليه الصلاة والسلام أول ما صنع في المدينة بنى مسجدا أليس كلما يحدث شئ خطير أو أمر مهم في غير وقت الصلاة ألم يأمر بلال بأن ينادي في الناس فيجتمعوا? ألم تكفي خونة تونس وسفهائها ومنافقيها التلفزات والجرائد والإذاعات الخونه نزيد
لهم المساجد ? يا حسرتاه نشالله هاك النهار ما تشوفوه

علمت نور نيوز علي موقعها :
ان قصة الطفلة المغتصبة في روضة الاطفال هي من محض الخيال وان الام تم تلقينها ماذا تقول وقد تم حبكها صحفيا لاثارة الراي العام وان الجريمة موجودة و قديمة وان مرتكب الجريمة له قرابة باحد الابوين وتم حشر الروضة لمكان المزعوم للجريمة للتحقيق اهداف سياسية و اجبار الوزيرة بغلق رياض لاطفال الغير مرخص فيها ومنها الروضات القرانية..
وهنا اقول يجب محاسبة الصباح نيوز التي تنشر في ....الاكاذيب!!! وحان القصاص للطفلة من الجاني الحقيقي ومعاقبة الابوين لما سببوه لابنتهم من معانات نفسية والمتاجرة بقصتها وهذا تعدي علي طفولتها !!!

على خاطرها مش لابسة نقاب

وكيف تركت إبنتها ولم ترفع قضية؟ وقد قالت أن هذا الحيوان متعود على الإعتداء على الفتيات الصغيرات؟أنا لم أفهم شيئا ؟إذا كان هذا فعلا فإن الأم شريكة في هذه الجريمة

وصل الطش لبلادنا؟هذه عصابة عالمية ،لبيع هذه الصور لمرضى نفسانيين في شتى أنحاء العالم يدفعون مائات الدولارات و أظن أنها تنشط في أماكن أخرى من بلادنا .يجب طرح هذا الموضوع الخطير على نواب الشعب و على السلطات الكشف عنها بسرعة فإذا ما يحدث هذا في الأحياء الراقية ، فماذا يحدث إذن في المدن و الأحياء الشعبية أين التكتم و الصمت هو سيد الموقف؟

انشاء الله ميقولوش ...مدرسة قرآنية...

و ما خفي قد يكون أعظم. les malades mentaux , y en manque pas en tunisie.

Weldelbled

الاخصائيين والاطباء الشرعيين هم كلهم من جماعة عنقني
واولهم احلام بلحاج ..يعني الراجل ومديرة الروضة مشت فيهم وفي الحاششة...الا ان كان هناك من يحمل الضمير المهني

بالله جماعة بنو علمان كسرونا رؤوسنا بالديمقراطية والنظافة قريب يردونا الغربيين ملائكة فوق الارض وهوما أبعد ما يكونون عن ذلك ففى فرنسا ظاهرة الاعتداء على القصر جنسيا ظاهرة متفشية وهاكم شوفو

pÉ
données statistiques du phénomène en france

les chiffres recueillis par différentes institutions donnent un certain ordre de grandeur, mais sont certainement loin de traduire la totalité du phénomène, compte tenu du silence qui l'entoure. pour la france, une source des plus fiables est celle de l'observatoire national de l'action sociale décentralisée. compte tenu de variations annuelles, les chiffres pour l'année 2000, expriment une stabilisation des abus sexuels sur enfants (5 500 en
1995, 5 500 en 2000). il faut souligner que les cas d'inceste représentent 75 p. 100 de ces actes répertoriés d'agressions sexuelles (source s.n.a.t.e.m., 1999) et plus de 57 p. 100 des viols sur mineurs. ils constituent 20 p. 100 des procès d'assises.

en 2000, une enquête nationale sur les violences envers les femmes indiquait que 9,7 p. 100 des femmes interrogées déclaraient avoir fait l'objet d'un abus sexuel de quelque nature avant l'âge de dix-huit ans. quant aux hommes, il semble que 4,6 p. 100 d'entre eux aient connu des abus de ce type avant le même âge.

les adultes auteurs d'agressions sexuelles sur enfant sont principalement des hommes. la proportion de femmes ayant été poursuivies en 1999 devant les tribunaux pour agression sexuelle sur mineur, dont le viol, est de 3,18 p. 100 soit 169 personnes (dont 86 pour viol).

les mineurs représentent 29 p. 100 des auteurs de viols sur mineur (20,5 p. 100 quand c'est un adulte) ; quand il s'agit de harcèlement sexuel et autres agressions, 27,5 p. 100 des auteurs sont mineurs. la proportion des filles mineures agressant sexuellement des mineurs, dont le viol, est de l'ordre de 3,5 p. 100. la part des mineurs dans les faits de viol est passée de 21 p. 100 en 1995 à 28,9 p. 100 en 1999, en raison principalement
du développement du phénomène des bandes.

il n'est pas certain que, en proportion, les agressions sexuelles surenfant soient plus nombreuses aujourd'hui que ce quelles ont été par le passé. pour autant, avec l'accroissement de la sensibilité à cette question, le développement des associations, l'amplification de la formation des policiers, la sensibilisation des juges, les moyens de diagnostic social sont infiniment supérieurs et nous permettent des repérages plus pertinents et plus
efficaces. À lire certains chiffres, à être alerté sur certaines pratiques comme le tourisme sexuel, on pourrait croire à une forme nouvelle de pandémie. il y cependant fort à parier que l'homme est exposé depuis toujours à cette forme de violence dans sa sexualité : à charge pour lui d'en éteindre le feu sans y brûler sa pensée

وما رأي الطبيب الشرعي ؟ وأين تقريره ؟

كذب وبهتان طفلة ثلاثة سنوات تعرف شنوة سبرم وتتذكر
لون المريول الي مسح فيه السبرم ....???
وتتذكر الوان الثياب الي لبسها الرجل والصحفية تسال في الطفلة والام تجاوب في بلصتها وعامل مجهودها بش السناريو متعها ينجح ...حقها الصحفية تسأل الطفلة شنوة تعشت البارح كي تتأكد من ذاكرة الطفلة ولمعرفة الحقيقة يجب استجواب الطفلة لوحدها ويكون عبر اخصائيين وليس هكذا...

@omar1982
بالله إنت من جماعة آش؟

كي العادة بداو الاسلاميين المتشعبطين في ها الموقع يلصقو عادة الاعتداء بالفاحشة على العلمانيين و الديموقراطيين و اليساريين، عندي سؤال يا متشعبطين: اما اكثر، نسبة الاعتداء بالفاحشة و الاغتصاب في الدول العلمانية الموش مكبوتة ، و إلا في الدول العربية المكبوتة؟ و نزيد نعطيكم مؤشر باش تعرفو تجاوبو: قد ما يكون نظام الدولة العربية اكثر اسلامي و فيه برشة محرمات و كبت تجاه المرأة، نسبة الاغتصاب تكون اكثر و إلا أقل؟؟
موش كان مشيتو تشعبطو بعيد خير يا جماعة النكاح الحلال!!!!

قـــلبك فـــيه حجـــرة وحتـــي الأســــم الذ أختـــرته لايناســـبك
@moussalim

من مظاهر الخبر الكاذب ادعاء الأم أن ابنتها تعرضت لاعتداء جنسي فضيع ودموي ولم تفهم ما أصابها وهو أمر منافي لاحساس الأمومة مهما كانت بدائيتها ثم ادعائها بأنها بقيت في انتظار زوجها لتحمل ابنتها الى العلاج وهو أمر منافي للعقل فطفلة ذات الثلاث سنوات وتعاني من نزيف دموي من عدة أماكن فكل أم وبعقلها اللاواعي تتجه لانقاظ ابنتها في لمح البصر .يبدو أن مؤسسة الصباح العريقة انخرطت في بث المسرحيات البالغة السوء ....

تبدو الطفلة في صحة جيدة ولا تعتريها مظاهر الاعتداء الدموي الشنيع الذي روته الأم نتمنى تأكيد الخبر من مصادر أمنية رسمية في فترة تجتاح تونس تسونامي من الأخبار المزيفة من الاعلام وحتى من المتدخلين ونرجو من ادارة الموقع التحري في صدقية الأخبار قبل نشرها ....

و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ! حسبنا الله و نعم الوكيل !!

نتصورها كذبة