وتستمر المغالطات : ما لم يبرزه برنامج التاسعة مساء حول تجاوزات كاكتوس و التلفزة التونسية في تقرير دائرة المحاسبات

<img src=http://www.babnet.net/images/8/moezfarttttttt.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - تعرضت الحصة الأخيرة من برنامج التاسعة مساء لموضوع حيثيات وتداعيات قرار محكمة التعقيب بنقض قرار دائرة الاتهام في قضية الفساد المالي بالتلفزة التونسية ولقد برز للعيان في البرنامج تركيز أصحابه على بعض النقاط الواردة في تقرير دائرة المحاسبات لسنة 2010 تعلقت بعديد التجاوزات السابقة داخل التلفزة التونسية لكنهم تغافلوا عن ذكر ما ذكره نفس التقرير حول تجاوزات شركة كاكتوس نفسها و لتعميم الافادة نورد أهمها :

النقطة 109ــ لجئت التلفزة التونسية لتنفيذ بعض الانتاجات الدرامية و التلفزية لسنتي 2009و2010 إلى اعتماد صيغة المقايضة مع شركة خاصة لإنتاج برامج إجتماعية الحق معاك و عندي مانقلك و برامج ألعاب أحنا هكة و سفيان شو و قد مكن التدقيق في عمليات المقايضة المذكورة من إبداء الملاحظات التالية :





+ غياب اتفاقيات بالنسبة للأعمال الدرامية مع الشركة المنتجة{مسلسل مكتوب في جزئيه}

+ لا تتضمن الاتفاقيات لسنة 2009 تأشيرة الرئيس المدير العام للتلفزة التونسية و هو شرط أساسي لإضفاء الصبغة القانونية على الاتفاقيات

+ لا يتم بالنسبة للإنتاجات المقتناة تقديم الإثباتات التي تمكن من متابعة الحقوق والواجبات المنوطة بعهدة الطرفين المتعاقدين كالفواتير مثلا وهو ما لا يسمح بتسجيلها بحسابات المؤسسة و لا يعطي صورة واضحة عن أنشطتها

النقطة 110ــ تنص الاتفاقيات الخاصة بسنة 2009 على منح الشركة المذكورة لمساحات إشهارية مدة 16دقيقية و نصف مقابل حقوق استغلال هذه البرامج من قبل المؤسسة . غير أنه لم يتم اعتماد التسعيرة المضبوطة في مجال الإشهار لتقدير قيمة البرامج التي تحصل عليها مؤسسة التلفزة مقابل منح المساحات الإشهارية. و في هذا الصدد دعا مراقب الدولة في جلستي لجنة الصفقات بتاريخي 17و24جانفي 2009 فيما يتعلق بالنظر في كراسات الشروط لبرامج الحق معاك و عندي ما نقلك و احنا هكة و سفيان شو إلى ضرورة تقديم وثيقة يتم بمقتضاها بيان القيمة المالية للمساحات الإشهارية استنادا للأسعار المعمول بها في مجال الإشهار

النقطة 111ــ تبين غياب المراقبة و المتابعة في ما يتعلق بمحتوى الومضات الإشهارية من جهة و للمدة الزمنية المخصصة للإشهار في كل حلقة من جهة أخرى, وتم تبرير ذلك بتسلم قناة تونس7 الإنتاج مباشرة للبث

النقطة 112ــ أما فيما يتعلق بعقود المقايضة لسنة 2010 فقد لوحظ أنه تم إبرامها على سبيل التسوية, حيث تم إبرامها بتاريخ 8فيفري2010 و تسجيلها بتاريخ 24 مارس 2010 بينما تمتد آجال تنفيذ العقود من 24نوفمبر 2009 إلى غاية 11ماي 2010 بالنسبة لبرنامج أحنا هكة و من 25نوفمبر 2009 إلى23جوان 2010 بالنسبة لبرنامج الحق معاك و من 23نوفمبر 2009إلى 14جوان 2010بالنسبة لبرنامج عندي مانقلك و من 5 ديسمبر2009 إلى 5جوان 2010 بالنسبة لبرنامج سفيان شو .

و إن غياب اتفاقيات أو إبرامها على سبيل التسوية يعكس عدم وضوح المنهجية المتبعة في اختيار الأعمال و تنفيذها بما يتعارض مع الإجراءات القانونية و الإدارية الجاري بها العمل كما أنه لا يمكن من ضبط حقوق وواجبات كل طرف ولا حتى من تحديد الصبغة القانونية لهذه العلاقة والوصف القانوني لموضوع المعاملة بشكل يصعب معه تصنيفها ضمن عملية تنفيذ إنتاج أو اقتناء حقوق بث .(تقرير دائرة المحاسبات لـ2010)


كانت هذه بعض المؤاخذات الخاصة بشركة كاكتوس في معاملاتها مع التلفزة التونسية التي وقع التنبيه لها و المطالبة بتداركها منذ بداية سنة 2010حسب ما جاء في التقرير (النقطة110 ) أي أن المطالبة بإيقاف التجاوزات أو الحد منها كانت منذ زمن النظام السابق لكن من كان يجرأ على فعل ذلك وتنفيذ ما لاحظته دائرة المحاسبات في تقريرها, هذا و لقد نتج عن هذه التجاوزات وغيرها و عن سوء التصرف الإداري ايضا عجزا متفاقما طيلة السنوات الأخيرة بلغ أكثر من 25 مليار في موفى ديسمبر 2009 و على سبيل الذكر لا الحصر خلف اقتناء برنامج أحنا هكة سنة 2008 عجزا بلغ 5,372 مليون د... هذا و لقد أكدت الأبحاث الأولية للقضية صحة مؤاخذات تقرير دائرة المحاسبات و توقعاتها من حيث ضبابية العلاقة بين الطرفين أي التلفزة التونسية وكاكتوس و خاصة في غياب العقود بالنسبة لعدة برامج والتوجس من عدم التمكن من تحديد حقوق وواجبات كل طرف و ما ينجر عن ذلك من مخالفات متعددة مثل تجاوز مساحات الإشهار و تقديرها المادي الذي بلغت الأضرار فيه حسب تقرير الخبراء الذين اعتمدهم عميد قضاة التحقيق أكثر من 22مليار...للأسف كل هذه المعطيات و غيرها لم تذكر في برنامج التاسعة مساء لتتأكد مجددا نية المغالطة و محاولة التاثير على الرأي للضغط على القضاء و على أحكامه
إينــــــــــــــــاس





Comments


20 de 20 commentaires pour l'article 58229

Kattou  (Tunisia)  |Mardi 25 Decembre 2012 à 14:37           
Que sami fehri soit coupable, c'est indéniable et il faut qu'il paye. tout le monde est d'accord, mais pourquoi le garder en prison tout en violant la loi alors qu'il devrait comparaitre, de nouveau devant le juge le 3 janvier.
cependant, ceux qui se sont mobilisés pour défendre un voleur, ils le font pour eux m^mes car ils sont voleurs autnt que sami fehri. donc, rien d'étonnant de la part dee gens qui n'ont pas levé le pouce quant le président de la république -symbole de l'etat- a été agressé à sidi bou zid et ils prétendent être patriotes

Free_Mind  (Tunisia)  |Mardi 25 Decembre 2012 à 08:50           
Une question:
est ce que sami fehri a besoin de la tv tunisienne pour faire des audiences?
depuis qu'il l'a quitté aucune émission n'a pu faire autant d'audience alors que sa chaine ettounseya bat les records d'audiences!!
l'ancien système a corrompu les compétences.
sami el fehri fait partie de cette catégorie et c'est vraiment dommage.
j’espère qu'il sera jugé rapidement pour qu'il réanime les médias après avoir purgé sa peine

Anti_rcd  (Tunisia)  |Lundi 24 Decembre 2012 à 16:41           
كل واحد باش يولّى عندو قناة باش يحكى فيها على مشاكلو كيف ما يحب،ولا قاضى و لاهم يحزنون

Tounsia2013  (Tunisia)  |Lundi 24 Decembre 2012 à 11:41           
ضاهرلي أكبر مغالطة هي إلي جاية من عند إلي كتب المقال هذا. على خاطر معز وقت إلي جبد تقرير دائرة المحاسبات جبدو على أساس باش يبين إنو الاذاعة والتلفزة كان فيها تجاوزات أخرى ماعندها حتى علاقة بشركة cactus وهذا باش يرد علي قالو إنو التجاوزت الكل كانت تقوم بها كان cactus أكهو و هذا بش يوري إنو الإذاعة والتلفزة فيها فساد مالي مع cactus واللا من غير cactus واللي يحب يثبت ينجم يرجع للفيديو. وربي يهدي إلي خلق على خاطر هذا اسمو تحريف

Adamistiyor  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 21:39           
تحياتيٍ muradking (tunisia)

قال تعالى
إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا 145
سورة النساء

TOUTOU  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 19:01           
توفيق بن رمضان

أيّها الصّحافيون، أنتم لم تكونوا أحرارا و لم تتحرّروا بعد

أولا أستثني كلّ صحافي حر و شريف من هذا الكلام و أعبّر لهم عن فائق الاحترام و التقدير.

و قبل الدخول في صلب الموضوع أفضّل أن أقصّ عليكم هاته القصة: عندما كنت طالبا سنة 1985 بالمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس شاركت في احتجاجات و إضرابات من أجل مساندة طلبة المعهد الأعلى لعلوم الأخبار، حيث أنّ نظام بورقيبة آنذاك اشترط على طلبة المعهد ضرورة الانتماء للحزب الحاكم و ضرورة الاستظهار ببطاقة الانخراط في الحزب الاشتراكي الدستوري و إلاّ فلن يقبل و لن يمكّن الطّالب من استئناف دراسته بالمعهد، انظروا إلى أي حدّ كان يمعن نظام بورقيبة في الضّغط و
التسلّط و استعباد الشّعب، و من هذه الحادثة تفهم الأسباب التي تجعل الّصحافيين اليوم يصطفّون وراء الجبهة المضادة للثورة و سبب تماديهم في العمل من أجل إنقاذ النّظام السّابق و أزلامه و بالطّبع إنقاذ أنفسهم بما أنّهم كانوا طرفا و عنصرا هامّا في المنظومة السّابقة منظومة السحق و المحق و منظومة الاستبداد و الاستعباد، فبورقيبة و خاصة بن علي لم يحكما بالحزب فقط بل بالدّاخلية و القضاء الفاسد و الإعلام المزيّف للحقائق و المطبّل للطّغاة و المحارب و المتهجّم
على الشّرفاء من أبناء هذا الوطن الذين قالوا لا للطّغاة و شاركوا و إن بالقليل في أحزاب المعارضة المعترف و الغير معترف بها قبل 14 جانفي 2011.

فكيف لصحفي "دمغج" في المعهد الأعلى لعلوم الأخبار و عمل لعقود كبوق للنّظام و "تمعّش" من هذا الدّور أن يتحرّر من هذا الرّصيد المخزي بين عشيّة و ضحاها، و العجب كلّ العجب من ثلّة هامة من الإعلاميين أهدى لهم الشّعب الحرّية و الإنعتاق على طبق من ذهب إلاّ أنّهم استمرؤوا الاستعباد و الذلّة و المسكنة و واصلوا بعد 14 جانفي في تضليل الشعب و الكذب عليه، و تمادوا في انخراطهم في لعبة التآمر للمنظومة السّابقة منظومة التدجيل و "التكوير" بالرأي العام و
الشعب و التي يتواصل دورها و فعلها إلى يومنا هذا مقابل دريهمات ممزوجة بدماء و بعذابات الشّرفاء من هذا الشّعب، إنّها لمفارقة عجيبة و غريبة، ففي كلّ الثّورات و الانقلابات و التحوّلات السّياسية أوّل ما يتم السّيطرة عليه هي المؤسّسات الإعلامية إلاّ في تونسنا بلاد العجائب و الغرائب، منظومة الدّجل و الكذب و تلبيس الحقّ بالباطل مازالت قائمة إلى اليوم و العاملين فيها من المطبّلين و الأبواق و الببّغاوات مازالوا يجتهدون و يعملون بكلّ جرأة و وقاحة مع قوى
الشدّ إلى الوراء و قوى الثّورة المضادّة و البرجوازية الفاسدة المرعوبة من التحوّلات.

و بالطبع الكلّ يعرف و يشهد أنّه قبل 14 جانفي كان السّواد الأعظم ممّن يشتغلون بالإعلام و العمل الصحفي مصطفّون وراء الحزب الحاكم و يعملون كالعبيد عند النّظام السابق فقد كانوا يردّدون كالببّغاوات ما يملى عليهم و لا يجتهدون و لا يبحثون و لا يحقّقوا في المعلومة و مصادر الخبر فهذا أمر شاق و مضني يتطلّب جهدا و اجتهادا، أمّا هم فقد تعوّدوا على إلقاء و عرض الملفّات و الخطابات الجاهزة دون عناء أو بحث و تحقيق و استقصاء.

و من بين مهازل الصّحافة التونسية تحت حكم بن علي، قصّة الملحق الذي خصّصته الشروق للانتخابات التشريعية لسنة 2009، فقد أعدّت جريدة الشروق ملحقا رائعا من حيث الإخراج و الإعداد و لكنّها ارتكبت جرما كبيرا في حقّ المواثيق و الأخلاقيات الصحفية و في حقّ أبناء الوطن من نواب المعارضة أنذاك، فقد كان ملحقا شافيا و ضافيا، فقد نشرت فيه كلّ المعلومات في إخراج رائع عن أعضاء مجلس النواب بالصّورة و الاسم و السن و المهنة و المستوى التعليمي، و لكن و من الممارسات
المخزيات، و من ضرورات الجبن و التملّق و الرعب من السلطة المتغلغل في نفوس و عقول الإعلاميين تحت حكم بن علي و تجمّعه، نشروا صور نواب الحزب الحاكم بالألوان و صور نواب المعارضة بدون ألوان أي بالأبيض و الأسود و كأنّنا مواطنون من درجة ثانية أو من المنبوذين أو من جماعة "البيدون" الخليجيين و قد حزّ في نفسي هذا الفعل الأرعن و استفزّني و قد أعددت مداخلة في هذا و لكنّني لم أتمكّن من إلقائها تحت قبة البرلمان بقدوم الثّورة المعجزة و المخلّصة، و ها أنا
أذكرها للشّعب و التّاريخ في هذا المقال عن الصحافة و الصحفيين.

أمّا عن ترتيبهم للقاءات و حوارات مع نواب المعارضة قبل الثورة، فقد كان أمرا مستحيلا و لا يجرؤون على فعله تحت حكم بن علي عكس ما نشاهده اليوم بعد إزاحة الغول الذي كان يرعبهم و يفرض عليهم رقابة ذاتيّة كانوا يبالغون في تطبقها على أنفسهم بتلقائيّة دون تلقّي الأوامر و التّعليمات خوفا من العقاب و بطش النّظام، فهم اليوم يصدّعوا رؤوسنا بحوارات مع نفس الوجوه من الحابل و النّابل من رجال سياسة و نواب تحوّلوا بقدرة قادر إلى أبطال و عناتر بعدما أصبحت البطولة
بلا ثمن.

و اليوم يا سادتي الصحفيّون و بعد ما أهداكم الشباب الحرّية و بذل فيها من دمه و صحّته، نجد العديد منكم يواصل العمل بنفس الأسلوب و الطريقة حيث أنّ شقّ منكم مصطفّ وراء أزلام النّظام السابق و شقّ آخر يخدم أجندات حزبية أو أجندات بارونات المال و الأعمال أمّا البعض الآخر فهو أسير ميوله الإيديولوجي و ولائه الحزبي، و بعد الثّورة من المفروض بل من الضّروري أن يصبح الإعلام و الصحافيون مستقلّون و محايدون، و الخطر كلّ الخطر أن يمتهن رجال الصّحافة و الإعلام
بالسّياسة، فعندما يشتغل رجال الإعلام بالسّياسة و يتحوّلون إلى سياسيين تكون الكارثة و "تتلخبط" الأمور على الشّعب و رجال السياسة، فعليكم أن تختاروا بين الاشتغال بالسّياسة أو الإعلام، و المطلوب من رجال الإعلام بعد التخلّص من نظام الاستبداد و الاستعباد أن يتّخذوا موقع المحايد و الموضوعي و أن يحرصوا على النّزاهة و المصداقية في طرح المواضيع و المشاكل و عليهم أن يجتهدوا في مجال صحافة الاستقصاء من أجل التحليل و التعمّق في طرح العديد من الملفّات و منها
خاصة ملفّات الفساد و التعذيب تحت نظام بن علي و التي لم تأخذ حضّها إلى اليوم.

توفيق بن رمضان

MuradKing  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 17:30           
@ sousou62

أحييك على موقفك و لكن أود لفت انتباهك أن اقتباسك ليس بآية، بل حديث نبوي.

Sousou62  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 16:11           
يا سي الغضباني من غضب الله عليك ظهورك في هذه القناة القذرة عرفناك شهمافي قناة نسمة حين انسحبت من البرنامج قائلا "لن أتخلى عن مبادئ ديني "وها أنت اليوم تحمي سارق من العيار الثقيل مستشهدا بآيات قرآنية نذكرك بقوله تعالى"إن المنافقين لفي الدرك الأسفل من النار"

David gaullier  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 14:54           
Ben gharbia cherche à cacher les vérités vu que des biens de fehri sont transmis à b gharbia
donc le procès doit toucher aussi b gharbia qui ne cesse de rassembler une partie de soit disant artistes pour défendre sami et il a oublié que le peuple ne cédera jamais l'accusé qui a volé son argent

Medoxos  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 13:04           
Le problème n'est pas la culpabilité de sami fehri, ça c'est aux juges d'en décider. mais le problème c'est de ne pas appliquer la décision de la cour de cassation.
la question aujourd'hui est : peut on compter sur les tribunaux dans notre pays?
si oui alors il faut respecter toutes ses décisions,
sinon il faut réformer le système judiciaire avant de juger les gens.
je sais que sami fehri est coupable avec d'autres personnes dans cet affaire et ils doivent être jugés.

Libre  (France)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 11:52           
Un voleur doit etre juge' et mis en prison ses hypocrites qui sont pour la liberation d'un nul pareille qui achete des programmes etrangers et les fait passer en tunisie avec l'argent du contribuable doit payer et eux doivent fermer leurs s a jamais, ayez honte voleurs de ce pays durant 60 ans

Nonobstant  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 11:11 | Par           
الغريب هو حديث عظيم الجثة الذي يدعي الحياد و يأتينا بالايات و كٱن الفهري حفظ الامانات ليجبنا عظيم الجثة عن القضية التي حكم فيها على مرجعه الفهريب في 2001هذا الغضباني يعتمد التقية في الدين و في الدفاع اي منافق و اي جاهل و اي اخرق

SILENT_PEOPLE  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 10:47           
أنّ هذا معز بن غربية هو من عصابة سامي الفهري التي نهبت الأموال و بالتّالي فإنّ من مصلحتها مغالطة الرأي العام. إذا فعلى النيابة العمومية أن توجّه لهذا المعد تهمة توقفه عن التوجه الجديد.

Hattab  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 10:20 | Par           
Le chef
المشكل أن التلفزة اشتغلت والفوائد نهبت

Lechef  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 08:21           
بــــغضَ النــــظرَ عنَ الجـــزئيــــاتَ فــــــوجبَ شكــــــرَ الـــــرئيسَ المديــــــرَ العـــامَ لتلفزةَ تونسَ سبــةَ أنـــذاكَ لأنــــهَ ببســـاطةَ حسنـــاَ فعــــلَ لأنـــهَ إعتــــمدَ الإنتــــاجيةَ فــــيَ العمـــلَ وَ لـــــوَ لـــمَ تكـــــــنهــــــــذهَ َ تكنَ هذهَ البــــــــرامجَ النــــــاجحــــةَ جـــداَ جمـــاهيرياَ َ لكـــانتَ هــــذهَ القنـــاةَ َ فـــيَ عدادَ الأمــــــواتَ أيَ مغلــــــــقةَ اليـــــــومَ َ

Hattab  (Tunisia)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 07:07 | Par           
Ammouna
القضاء وجه له تهمة الفساد المالي وأوقفه من أجل ذلك بعد استيفاء الأبحاث وكل هذا الجدل من أجل أن يحاكم وهو بحالة سراح ولو تابعت برنامج التاسعة مساء للاحظت أن أحدا لم يذكر أنه بريئ من التهمة الموجهة له.
كل هذا التوجيه الإعلامي جعل الأمر يلتبس على بعض المشاهدين
فيعتقدون في برائته مثلك

Ammouna  (United Arab Emirates)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 04:46           
نعم..كل هذا مفهوم!
لكن الرجل مسجون بدون تهمة موجهة اليه .. اي أن القضاء برّأه...وهنا وجب اطلاق سراحهز ثمّ ان أدانه مرّة أخرى تهمة الفساد (مستعينا يهذه الوثائق و غيرها) فيحيا القضاء و ليسجن مرّة أخرى!!!! أرجو أن نكون موضوعيين أكثر من ذلك!

Anouar12  (France)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 03:37           
Monsieur issam chebbi ne s'est jamais mobilisé pour les opprimes de la pauvreté a l intérieur du pays
aucune proposition économique et sociale

mais il se mobilise pour un corrompu

le symbole est la : élu par les pauvres pour défendre les corrompu enrichi sur le dos des pauvres

Anouar12  (France)  |Dimanche 23 Decembre 2012 à 03:34           
La cours de cassation ne juge pas
elle veille a la confirmite des jugement par rapport a la loi
en cas de vice de forme elle renvoi le dossier à une instance de jugement pour appliquer la loi selon cette recommandation
sami fehri n est pas innocenté
il y a un vice de forme de dossier
toute la honte pour notre classe politique qui se mobilise pour un corrompu avéré
alors qu on a pas vu cette mobilisation quand on envoyé des milliers d innocents en prison du temps de zaba
le corrompu ben gharbia le lèche botte de ben ali le 13/01/2011 est toujours en liberté c'est un comble et une honte pour cette révolution
http://fr.wikipedia.org/wiki/cour_de_cassation_(france)

Swigiill  (Tunisia)  |Samedi 22 Decembre 2012 à 23:51           
الحظ لا يعطي أبداً، بل يعير فقط.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female