مشكلة أخرى عند التوانسة والمسلمين اليوم الجهل المركَّب فنرى اليوم من يتكلم في مسائل الدين كالنقاب واللحية والربا وغيرها يبني كلامه على جهل ولا يعلم أن الفقه الإسلامي هو الفهم للقرآن والسنة الصحيحة .لا يعلم أن هناك علماء كمالك وابن حنبل والشافعي وغيرهم من الفقهاء الحفاظ العظماء ذوي الأخلاق العالية من السلف الصالح ومن الخلف قد اتفقوا على مسائل (أي الإجماعية) واختلفوا في مسائل قليلة (أي الخلافية).
فيأتي اليوم المسكين الجاهل الذي لا يحفظ كلمة واحدة من القرآن وربما هو على الكفر ولا يدري يأتي بفهم جديد للقرآن والسنة وكأنه فقيه زمانه ويظن أنه فات الإمام أحمد الحافظ لمليون حديث. أو يبني كلامه على ما قاله أرسطو أو الغربيين الملاحدة. وهو حاقد على الذين ينسبون نفسهم للسلفية الجهادية أو الإسلاميين الأشعارة (وهؤلاء هم مورطون أيضا في الجهل المركب بأدلة).
أنصحك بالصمت وأذهب تعلم العلوم الشرعية لمدة عشرة سنوات على الأقل كما تتعلم العلوم الفيزيائية ثم تكلم في الدين كما تشاء.
وإذا واصلت في الكلام في جهلك فاعلم أنك متكبر ولا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال من كبر وانتظر يوم الخزي يوم تضرب فيه المطارق على الأعين في نار وقودها الناس والحجارة.

تراه نقولوها بكل شجاعة...وها الكلمة الي باش نقولها راهي موش شديت الغول من قرونو...هذي راهي استنتاج علمي...الجماعة الي مركزين على النقاب وينسبو في رواحهم من انصار الرب ويظنو انو ربي سبحانو شرط على المرا باش تعمل نقاب حديث فلاحي غير وارد في القرآن الحكيم...انما هي نظرة انتروبولوجية قديمة قدم التاريخ ملخصها من لخر ما يوجد بين ساقي الرجل والمرأة...نظرة جنسية جسدية تنطوي على اكوام من المحرمات فوق المحرمات فوق المحرمات لين ما عاد تفهم شي فوقع تلخيصها
بما ان المجتمع كان رجالي تلخص الامر في عزل الانثى عن الظهور في المجتمع ولما صعب ذلك نظرا لحاجتها في الخروج الى الشارع وقع تغطيتها بالنقاب وهي محظوظة ان لم يحاولوا وضعها في برميل او صندوق...واهمس في اذن السلفيين و بالذات في اذن المتشبثين بهذه الظاهرة ان اتركو المراة تخرج سافرة واغمضو اعينكم لما تمر بجانب ...هيهات...لو ان الاسلام اجاز هذا لرايتكم تتملقون وتسترقون النظر خلسة للارداف...لنقلها بكل شجاعة مشكلتنا العرب والمسلمون عامة هي مشكلة جنسية اذا
راينا الانثى نفقد الوعي ونتخبط كالحمير فجاء الحكيم ابن نقاب وقال لتفادي الوضع نلف المراة في نقاب ويا حيط ما جاك شر...ويرحم فرويد في كتابو توتام و تبو

أنا هنا لا أدافع عن لبس غير البالغة النقاب ولكن:
مشكلة التوانسة والمسلمين اليوم أنهم لا يعرفون الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم الذي يقول :أنا أغار والله أغير مني.
المشكلة بكل بساطة هي الدياثة وكما في الحديث الصحيح:لا يدخل الجنة ديوث.
فالذي لا يغار على زوجته أو إبنته (التي تتبرج للرجال التبرج المحرم وتقع في خلوة محرمة وتضع العطر المحرم) هو المشكل.
فالمرأة بطبيعتها تحب التزين قوله تعالى (أومن ينشؤ في الحلية وهو في الخصام غير مبين).
والحل هو النظر إلى غيرة الرسول والصحابة واتخاذهم اسوة في تطبيق الشرع (الستر بالحجاب والإبتعاد القدر الممكن على الإختلاط وغيره)
وبذلك تتقدم الأمة الإسلامية ويصبح تلميذ المعهد همّه الدرس وليس همّه الزميلة التي يريد أن يواقعها أو يصاحبها ووالدها الديوث راض على ذلك.
وأنا ولد lycee وأعرف كل هذا.
وتقلّ بذلك البرامج "المسامح كريم" و"عندي ما نقلك" التي تتحدث مصائب المجتمع من زنا وقتل بسبب الدياثة.

ينقبون بناتهم؟ مساكين

@ nourchene:

تخدم و الّا قاعدة في الدار؟؟؟؟
يعطيك الصحة بصراحة، فين ندور نلقاك موجودة
و عاطية ما عندك ضد كل ماهو متعلّق بالدين

بربي شنوة مشكلتك معاه ياخي؟
ياخي مسلمة انت و الا لا ؟؟؟ (فقط للتوضيح على خاطر تونس هالايامات ولات مخلطة و فما ناس بدّلو الّوك تي...الدين)

@norchane

الامر غير مطروح اصلا لان النقاب وحتى الحجاب لا يلزمان البنات الصغيرات وهو أمر واضح في الاسلام ،هو واجب (الحجاب= له صفة وشروط عامة فقط وليس كما يفهم الان) على البالغة فقط وليس على البنت الصغيرة لذلك فان الامر لا يعدوا ان يكون الا مشكلة مفتعلة واستعراضا من وزيرة المراة والاسرة